توقيت القاهرة المحلي 16:35:03 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ضره في حياتي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

انا امراة متزوجه منذ خمسة سنوات زوجي كان مطلق قبلي وليس معه اطفال من طليقته وسبب طلاقه ان زوجته كانت طويلة اللسان وغلطت بامه واخواته وبصراحه حماتي متسلطة وصعبه جدا وعندما تقدم لي سالته ان كان ما زال يحبها او ينوي ارجاعها فاخبرني انه لا يطيقها وكرهها بسبب سوء معاملتها له وخصوصا انه لا يربطه بها اطفال ولا شي وفعلا تزوجنا وانجبت له بنتين و انا اعامل امه بكل رفق رغم سيطرتها وتعاملها السيئ منذ فترة شعرت بتغيرات على زوجي ودائما يسرح وشارد الذهن واكتشفت أنه رجع يحن لطليقته حيث وجدتها من ضمن الاشخاص الذين يتابعهم ويبحث عنهم بالفيس بوك و منذ اسبوع سمعته يتحدث معها بالهاتف في غرفة الضيوف عندما كنت انا نائمه حاولت ان اثبت عليهم محادثات او شي حتى افضحه وافضحها واصرفها عن زوجي لكنها ترفض التحدث معه على الوتس اب او بالرسائل هي فقط تتحدث معه مكالمات زوجي اصبح يستغفلني ويتكلم معها بالليل وبالامس بدا يلمح لي بالكلام انه استعجل بطلاقها وانه ينوي ارجاعها انا سوف اجن ولا اريد الطلاق انصحوني كيف اتصرف وكيف ابعدها عن زوجي لا استطيع ان اواجهها لان زوجي قد يطلقني من اجلها خصوصا اني عرفت انه كان يحبها ولا ينوي طلاقها ولكن امه واخته اجبروه على الطلاق علما انه لا يوجد اي مشاكل بيني وببن زوجي وحياتنا مستقرة لكن قلبه متعلق بها حاولت ان اجذبه لي بكل الطرق الا انه يحبها رغم اني اجمل منها بشهادة الجميع حاولت ان ادخل امه واخته لانهم لا يحبون طليقته فتفاجئت بزوجي يقول لي ولاهله بالمرة الاولى سمعت كلامكم وطلقتها لاجلكم وخسرت قلبي وحبي الان لو اخسر الدنيا كلها لن اخسر حبيبتي ولا تقولوا لي سحر ولا غيره لاني بصراحه سمعت ان طليقته كانت متدينه وملتزمه واهلها طيبين لكن امه واخواته هم الشريرات وهذا واقع وانا اعيشه ساعدوني ارجوكم لا اتحمل وجود ضرة

المغرب اليوم

. لقد خيب زوجك أملك وبدأ يفكر بالعودة إلى طليقته رغم وعده لك بأنه لن يردها ، وبالرغم من كل جهودك مع أهله . أنت لا تعلمين عن قصه طليقته سوى ما أخبروك عنها، ولكنه على الأغلب ندم على ظلمه لها وطلاقها وما زال يحبها ، مواجهتك له قد تضرك فأنت لن تستطيعي منعه لو اتخذ قراره بالزواج منها مجددا . الأمر يتوقف عليك ، وأنت لست مضطرة لتحمل وجود ضره ولكن فكري جيدا ولا تتركي الغيرة تعمي بصيرتك وتدمر بيتك . زوجك حن إليها فقط وتذكرها في عده مواقف من حياته اليومية ، أو تذكر مواقف ظلمها فيها ، فاتصل بها ووجد تجاوبا منها، ففكر في العودة إليها ، مع أنه لم ينجب منها ، أو قد تكون هي من بادرت واتصلت بسبب ظروف في حياتها . اصبري وتعاملي بهدوء مع الموقف ، قبل التسرع بالرفض ،فالأفضل لك أن تضعي الشروط التي تناسبك وأنت راضيه من أن تفرض عليك رغم رفضك .

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon