توقيت القاهرة المحلي 16:37:00 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل زوجية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

تقارير تكشف من يكذب أكثر الرجل أم المرأة

المغرب اليوم

الكذب ليس شيئاً جيداً أبداً، لكن في بعض الأحيان نشعر بأننا مضطرون للكذب للحفاظ على علاقتنا أو أسرتنا، أو حتى عملنا، وفي كثير من الأحيان نأسف لاضطرارنا للكذب، خاصة عندما ينتهي بنا الأمر بخداع من نهتم بهم، يكذب الرجال والنساء لأسباب مختلفة. فالنساء أكثر عرضة للكذب لجعل الشخص الذي يتحدثون إليه يشعر بالرضا، بينما يكذب الرجال في أغلب الأحيان ليجعلوا أنفسهم أفضل، وقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة PLOS ONE. أن الرجال ليسوا فقط في مرتبة أعلى من النساء من حيث عدد مرات الكذب، بل يعتبرون أنفسهم كاذبين أفضل. الرجال أفضل في الإفلات من العقاب! يعتبر الرجال أنفسهم كاذبين أفضل في الإفلات من العقاب ووفقاً للدراسة الجديدة التي أجراها باحثين من جامعة بورتسموث، يعتبر الرجال أنفسهم كاذبين أفضل في الإفلات من العقاب، إذ يعتمد الكذابون بشكل كبير على كونهم جيدين مع الكلمات، ونسج أكاذيبهم في «حقائق»، لذلك يصعب على الآخرين تمييز الاختلاف. إنهم أيضاً أفضل من معظمهم في إخفاء الأكاذيب ضمن قصص بسيطة وواضحة يصعب على الآخرين الشك فيها. تم استقصاء مائة وأربعة وتسعين شخصاً بمتوسط عمر 39. وقد طُلب منهم سلسلة من الأسئلة بما في ذلك مدى براعتهم في خداع الآخرين، وكم عدد الأكاذيب التي رواها خلال الـ24 ساعة الماضية. مفتاح الكذب واحدة من الإستراتيجيات الرئيسية التي يستخدمها الكاذبون لقول أكاذيب معقولة هي البقاء على مقربة من الحقيقة، وعدم إعطاء الكثير من المعلومات، والمثير للقلق، أنه كلما اعتقد الشخص بأنه أفضل في الكذب، زاد عدد الأكاذيب التي يقولها، وعلى الجانب الآخر، أفاد أولئك الذين يعتقدون أنهم سيئون في الكذب أنهم عندما كذبوا، كانوا غامضين للغاية. تبين كذلك أن الأكاذيب البيضاء هي أكثر أنواع الخداع شيوعاً. كانت المبالغة وإخفاء المعلومات واختلاق الأشياء من بين الأكاذيب التي اعترفت بها المجموعة التي شاركت في البحث، وقال المشاركون إنه في حين أن أصحاب العمل وشخصيات السلطة هم الأقل عرضة للكذب، فإن الأسرة أو الأصدقاء أو الزملاء هم من يتحملون العبء الأكبر. لماذا يكذب البعض أكثر؟ الكذب المرضي هو كذب معتاد وضار الكذب منحدر زلق، وبينما نحن جميعاً مذنبون في إيجاد أنفسنا دائماً في موقف نشعر فيه بالحاجة إلى الكذب - لأي سبب من الأسباب - يلجأ الكثير من الناس إلى الكذب المرضي هذا كذب معتاد، وهو ضار ويمكن أن يؤثر على رفاهية المرء وعلاقاته وحياته المهنية. وتوضح دراسة أجريت عام 2012 أن الناس يفعلون ذلك أحياناً ليبدو مهمين، أو لأنهم يريدون أن يكونوا مركز الاهتمام. أو في أوقات أخرى يفعلون ذلك لأنهم يسعون إلى التعاطف أو القبول. غالباً ما يعاني الكذابون المرضى من اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع. تشير الأبحاث إلى أن هذا الشكل المتطرف من الكذب مرتبط بنمط عصبي معين، وبحسب الدكتور بريان كينغ، طبيب نفسي في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، تشرح كلية الطب في مقال عن الكذب المرضي في المجلة الأمريكية للطب النفسي أن الكاذبين المرضى يعانون من عجز الذاكرة، مصحوباً بضعف في الفصوص الأمامية التي تقيِّم المعلومات بشكل نقدي. في مثل هذه الحالات، يعاني الشخص من عدم القدرة على تقييم دقة ما يقوله، وبالتالي يكون قادراً على قول الأكاذيب كما لو كان يقول الحقيقة. كما وجدت دراسة نُشرت في المجلة البريطانية للطب النفسي، وأجريت عام 2005 أيضاً أن أدمغة الكاذبين المرضى كانت مختلفة عن أدمغة غير الكذابين، حيث اكتشف العلماء أن هناك قدراً أكبر من المادة البيضاء في قشرة الفص الجبهي لدماغ كذاب مرضي، وخلصوا إلى أن هذا المحتوى العالي من المادة البيضاء يمكن أن يكون نقطة انطلاق للكذب المعتاد.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon