توقيت القاهرة المحلي 11:18:15 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل مراهقه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

طرق تفكير تثقل كاهل المراهقين احذروها

المغرب اليوم

يسيطر على بعض الشباب والفتيات في سن المراهقة بعض المخاوف والهواجس الفكرية، والتي تجعل الحياة أكثر صعوبة؛ مما يؤثر في نفسية المراهقين بالسلب. كما تساهم بعض طرق التفكير في زيادة مشكلات المراهق، سواء في مجال تعامله مع أصدقائه وزملائه أو في محيط أسرته، وكذلك تؤثر على الطريقة التي يرى بها المراهق نفسه. فيما يلي سبعة أنماط تفكير مشوهة تثقل كاهل المراهقين تفكير الكل أو لا شيء.. يعرف أيضاً باسم التفكير المستقطب؛ فإن هذا النوع من التفكير يأتي دوره عندما نعتقد أن الأشياء في حياتنا يجب أن تكون مثالية أو لا تكون، وعندئذ نشعر بالفشل، على سبيل المثال: إذا لم يحصل المراهق على علامة A في الاختبار؛ فإنه يرى نفسه بشكل غير عادل، وأنه فاشل تماماً. القفز إلى الاستنتاجات.. يحدث هذا عندما نخدع أنفسنا بالتفكير في أننا نستطيع قراءة عقول الآخرين، كمثال: قد يعتقد المراهق أن صورته الذهنية سلبية في نظر الأقران، وهذا غالباً ليس صحيحاً. التركيز على السلبيات.. يحدث هذا عندما يركز المراهق على الجوانب السلبية للموقف ويبالغ فيها أو يضخمها، بينما يفشل في رؤية أية إيجابيات، على سبيل المثال: عندما يخبر المعلم الطالب أنه قام بعمل جيد في عرض تقديمي مع تقديم ملاحظات بناءة، ثم يرفض المراهق هذه الملاحظات أو يحزن لمجرد سماعها. التهويل أو التهوين.. تحدث الكارثة عندما يقول المراهق لنفسه أشياء مثل: «ماذا لو»، عندما يتوقع حدوث أسوأ الأشياء، وبالتالي يهوّل النتائج والأمور، وعلى العكس عندما يهون المراهق الأمور المهمة. طريقة الإلزام.. عندما يكون لديك قائمة من القواعد الصارمة حول كيفية تصرفك أنت والآخرين، على سبيل المثال: عند حل مسألة رياضية، قد يصر المراهق على حلها بطريقة واحدة ولا يكون مرناً في التفكير، كما يعتقد المراهقون، أن كثرة لوم النفس تدفع إلى النجاح، ولكن الحقيقة هي أنها تؤدي إلى الخجل ومن ثَم الشعور بالإحباط. التعليقات السلبية.. عند وصم المراهقين أنفسهم بالتعليقات السلبية، عندما يتعلق الأمر بالعمل المدرسي؛ فإنهم غالباً ما يسجنون أنفسهم باستخدام تعليقات غير عادلة، مثل: «كسول» أو «غبي»، تعتبر التعليقات السلبية عبئاً حقيقياً لأنها تدفع بالفعل إلى الفشل. مقارنات سلبية.. يحدث هذا عندما يقارن المراهق نفسه بالآخرين بشكل متواتر؛ فإن ذلك يضعف ثقته بنفسه ويشعره بالتوتر والقلق.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon