توقيت القاهرة المحلي 14:21:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عبث البنات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

أنا شابة من سلطنة عمان. عندما دخلت المعهد هذه السنة. رأيت هناك شابًا لفت نظري، وجعلني أشعر بأني أحب لأول مرّة في حياتي. وصرت انظر اليه كلما رأيته، وبعد أن تعبت من ملاحقته، قلت في نفسي إني ربما يمكن أن أحصّله في الـ "فيس بوك". علمًا بأني عرفت اسمه من الشباب الذين ينادونه. هو كان معي في الباص لكن ليس معي في الصف الدراسي نفسه. فكرت مرارًا وتكرارًا في طريقة للتواصل معه، ثم كان أن أسست حساب إيميل ثانيًا واشتركت في الـ "فيس بوك" وأضفته. ولقد قمت بذلك لأني لم أرد أن يعرف من أنا في البداية، لكني عدت وقلت: ما الفائدة من اختبائي؟ وكان أن خبرته من أنا. وهكذا استمررنا نتواصل عن طريق الإيميلوما زلنا حتى الآن. سيدتي، أنا أحبه يجدّ وأعتقد أنه هو يحبني، لكني لست متأكدة تمامًا من حبه. وهو ما عنده هذه "السوالف" وما كان يتوقّع أن واحدة تُعجب به. ربما أكون قد أخطأت وجعلته يرى صورتي وشعري مكشوفين. وهذا حرام. لذا انا نادمة جدًا، وخائفة من أن يكون قد حفظ الصورة او أي شيء آخر. المهم أني قررت أن أكلّمه يوم العيد، لأني أريد ان أعرف ما إذا كنّا سنستمر أم لا. وفي الحقيقة، إنها المرة الأولى التي أجرّت فيها شيئًا كهذا، وعمري ما أحسست بالفرحة في حياتي مثل هذه الفترة. سيدتي، أن لا أعرف أن الفرحة لا تدوم، ولم اخبر أحدًا بما جرى بيني وبين هذا الشاب. واتمنّى ألاّ يكشف ذلك احد، لأني أريد أن نخرج أنا وهو معًا. سيدتي، أنا خائفة ولا أدري إن كنت سأستمر في هذه العلاقة بما يؤدي الى ضياعي. والله لا أدري ماذا أفعل؟ كيف أهي هذه "السالفة" بطريقة دبلوماسية ؟ أريد ردّك؟ وشكرًا

المغرب اليوم

عزيزتي هو عبث ولعب بنار أنت بدأته. وبالطبع، لا بدّ لكل حكاية من نهاية. لكن تفكيرك في إنهاء الأمر تفكير خطير، وليس فقط يحرق يدك، لا بل ربما سوف تحرقين جسدك كله لو خرجت مع هذا الشاب. أوقفي العبث حالًا ومن دون مقدمات، وألف حذار من التمتع باللعبة واعادتها. فكثيرات مثلك يكررن الخطأ، ولكن ليس كل مرة تسلم الجرّة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon