توقيت القاهرة المحلي 15:01:03 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل مراهقه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

علامات تدل على الشخص المتنم

المغرب اليوم

بلا شك أنّ التنمر أحد الظواهر التي يعاني منها الأفراد لاسيما الأطفال والمراهقين في كافة المجتمعات، وتكثر هذه الظاهرة في المدارس بين فئة الطلاب، لذا تطرق الكثيرون إلى أسباب التنمر وطرق علاجه، إلا أنّ البعض لا يدركون بأنّ التنمر الذي يعني الإيذاء أو حب التسلط على الآخرين هي مشكلة منتشرة بين البالغين أيضاً في المحيط الاجتماعي، سواءً في البيئة المهنية أو الأسرية أو بين الأصدقاء، وقد يمتلك الشخص إحدى الصفات التي تجعل منه فرداً متنمراً. «سيدتي» التقت الأخصائي النفسي والسلوكي/ بندر الجميعي، ليخبرنا عن العلامات التي تدل على الشخص المتنمر، فقال: «التنمر أو التسلط هو مجموعة من السمات المؤذية للآخرين وتوجد غالباً بين الشباب والمراهقين في التجمعات مثل المدارس، لكنها أيضاً تتواجد بشكل أو بآخر في المنزل أو في العمل أو في مواقع التواصل الإلكتروني (التنمر السيبراني)، وهناك علامات يمكن ملاحظتها بسهولة، تدل على الإيذاء الانفعالي الذي يقوم به المُسيء نحو الآخرين مثل: 1. السلوك العدواني والرغبة في السيطرة، والتحكم بمجريات الأمور وحياة الآخرين وسلوكياتهم. 2. استغلال السلطة بشكل خاطئ، وبهدف إيذاء الآخرين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 3. الاستعداد لتصعيد الصراع في أي وقت، ومن أجل أمور قد تكون من الصغائر التي لا تستحق الصراع من أجلها. 4. القدرة على الاستمرار في الصراع والخصام لأكثر مدى ممكن. 5. الرغبة في الحفاظ على الصراع وعدم الرغبة في التسامح. 6. الاستبداد والتهديد والترهيب. 7. تجاهل احتياجات الآخرين ورغباتهم الطبيعية، التي قد تكون واجباً على ذلك الشخص. 8. عدم الاهتمام بمشاعر وآراء الآخرين، ولديه نقص في التعاطف. 9. لا يقبل المحاسبة، ويرى ذاته دائماً في الطريق الصحيح. 10. يتعامل بالدكتاتورية وبمنطق الرأي الواحد. 11. استخدام الحكم المفرط في التعامل مع الآخرين، من خلال إطلاق الأحكام السريعة والمطلقة، بمجرد التعامل مع الشخص الآخر. 12. إطلاق أحكام قاسية على من حوله بشكل متكرر. 13. الأنانية الزائدة. 14. رفض الأعذار وعدم المرونة. ويستطرد فيقول: «أما المتعرض للإيذاء من هذا التسلط فهو غالباً ما يلتزم الصمت؛ خوفاً من أن يُنظر له على أنه شخص ضعيف، كذلك خشية من ردة فعل المتسلط في حال قام بالمقاومة أو توكيد الذات، وقد يؤدي ذلك في بعض الحالات إلى العزلة الاجتماعية فينشأ فرداً وحيداً ومنعزلاً، وهنا يأتي دور المختصين في التثقيف؛ ليتعرف الشخص على حقوقه ما له وما عليه، حتى يصل الأفراد إلى أقصى درجات جودة الحياة والأمان النفسي».

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم -

GMT 00:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:27 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

تسريبات حصرية تكشف مواصفات هاتف Honor Magic 7 Lite

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon