توقيت القاهرة المحلي 20:07:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مواجهة العيب بالوقاحة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

مشكلتي يا عزيزتي زوجي. أنا متزوجة تقريبًا منذ سنة وشهر. والحمد لله مرتاحان في كل شيء ما عدا مسألة الجماع. هو إنسان متدين ويخاف الله وعمره 27 سنة وانا 26 سنة ويلعب رياضة كثيرًا والحمد لله. انا لا أقصر في حقه، دائمًا ألبس له أنواعًا وأشكالًا من الملابس وأتبرج له، لكن لا يبدي لي اهتمام. جاءت فترة كل ما يأتي وقت النوم يقول لي: "انا تعبان وينام". حاولت أن اكلمه في الموضوع بلا جدوى. قلت له بطريقة لا تحرجه أن من الضروري أن يكشف عند الطبيب. وهو بالفعل ذهب الى الطبيب، فقال له إن كل شيء طبيعي 100 %. قلت له لماذا؟ هل أنا مقصرة في شيء. وقال لي: "ماذا تريدين"؟ فشعرت بالخجل والزعل. هل تصدقين يا سيدتي أننا منذ 4 أشهر بمثابة إخوة فقط؟ أرجوك ساعديني أريد حلًا؟

المغرب اليوم

* بالطبع إن ما تطلبيه من حقك الشرعي. بالطبع، رجل شاب صغير في مثل عمره مفترض أن هذا الأمر أقل ما يكون مرة في الأسبوع. ومسكينة أنت مثل كل النساء تلقين اللوم على نفسك وتسعين إلى التزين. ولكن العيب ليس فيك وليست هناك علاقة للأمر بالتبرج من عدمه. الرجل لديه مشكلة وحكاية إنه ذهب للطبيب وقال له إنه سليم 100 % إما كذبة حتى يسكتك أو أنه فعلًا طيبًا ليست لديه مشكلة، ولمن نفسيًا عنده مشكلة. هو اتبع أسلوبًا ضعيفًا ولكنه فعال يتبعه بعض الرجال لإسكات المرأة بأن اتهمك بانك دائمًا تريدين الجنس، وهذا أسلوب وقح. ورأيي أن تخبريه أنه مضت أربعة أشهر، وهناك مشكلة جادة، وأنه في حاجة فعليًا إلى أن يدرس المشكلة ويعرف أين تكمن ويساعد نفسه ويساعدك. فالتهرب والطعن ليست منهما فائدة وليست لهما نتيجة. أخبريه بلطف ولكن بشجاعة أن ما تطلبينه هذا حق شرعي لك وحقه في التمتع. ولا بد من طلب مساعدة من مختص نفسي إذا كان الامر فعليًا ليس له أي سبب جسدي. وما دام متدينًا ويخاف الله، فإن هذا من الأمور التي يجب مخافة الله فيها.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 13:26 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ظهور سمكة مجدافية نادرة في كاليفورنيا يثير فضول العلماء

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon