توقيت القاهرة المحلي 03:18:38 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مشاكل مراهقه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

كيفية تحقيق تعليم أفضل للمراهقين

المغرب اليوم

ربما تكون مقولة «التعليم في الصغر كالنقش على الحجر» هي مقولة صحيحة تمامًا إذا ما شملت المراهقين أيضًا، فوفقًا لدراسة حديثة فإن أدمغة المراهقين تستطيع تعلم المزيد من المهارات المفيدة.كما أن التطور التكنولوجي ساعد في هذه الدراسة التي كشفت الكثير عن أدمغة المراهقين من خلال تقنيات تصوير الدماغ التي ساعدت على التقاط صورٍ دقيقة له، وكذلك رصد وتتبُّع الأنشطة التي يؤديها الشخص أثناء مهمَّاتٍ معينة، وتحديد الأماكن المسؤولة عن طيف واسع من الوظائف، وكان لتلك التطورات أثرها في التوصل لحقيقة أن التغيرات البيولوجية والجسدية والهرمونية التي يشهدها الفرد خلال فترة المراهقة، ترتبط أيضًا بتطوُّرات دماغية يمكن استغلالها لتحقيق فوائد تعليمية، وذلك وَفق ما انتهت إليه دراسة أجرتها سابين بيترز وإيفلين كرون، الباحثتان بقسم علم النفس التنموي والتربوي في جامعة لايدن الهولندية، ونشرتها دورية «نيتشر كومينيكيشنز». زيادة المخاطرة وارتبطت زيادة النشاط في مناطق الدماغ خلال فترة المراهقة بزيادة المخاطرة لدى المراهقين. إلا أن نتائج الدراسة الأخيرة تُظهر أنه يمكن الاستفادة من ردود الفعل الناتجة عن هذه التصرفات، لتصبح المراهقة مرحلةً فريدةً من نوعها لزيادة قدرات التعلم في مراحل عمرية تالية. تقول بيترز -الباحثة الرئيسية في الدراسة «إن وظائف أدمغة المراهقين لا تعاني أيَّ نوع من الاختلال، ولكنها تعمل بكيفية مختلفة، ومن الممكن توظيف إمكانياتها بشكل متفرد، عبر تفعيل نظام المكافأة لديهم؛ لتحسين عملية التعلُّم».وتوضح أن «الدراسات السابقة طرحت فكرة أن منطقة الدماغ المرتبطة بنظام المكافأة تكون على درجة أكبر من الحساسية لدى المراهقين، لكن هذا التفاعُل ظل مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا ببعض السلوكيات السلبية أو الضارة للصحة، كتناول الكحوليات وتعريض الذات للمخاطر من أجل الشعور بالسعادة». وتضيف أن «الدراسة الجديدة تحمل مفاجأة سارة؛ إذ حاولنا أن نبرهن على إمكانية استثمار حساسية نظام المكافأة في تحقيق أهداف إيجابية خاصة بتحسين المهام التعليمية». وتستطرد بالقول: إن هذا النظام لديه الحساسية نفسها إزاء إشارات التعلُّم بالمخ، خاصَّةً أن المراهقين يكونون شديدي التعلق بالبيئة المحيطة بهم، وعلى درجة كبيرة من الحساسية إزاء التأثيرات الاجتماعية والرغبة في استكشاف بيئات جديدة بعيدة عن عباءة الأهل، وقد لوحظ ذلك لدى البشر والحيوانات على حدٍّ سواء. ومن أجل التوصل لهذه النتيجة، أجرت الباحثتان دراسةً طويلة، استمرت مدةَ خمس سنوات، تمكنتا خلالها من فحص أدمغة أكثر من 230 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 8 أعوام و25 عامًا، باستخدام أشعة «الرنين المغناطيسي الوظيفي»، وجرى فحص كلٍّ منهم ثلاث مرات، ولوحظ أن استجابة نظام المكافأة للتعلم كانت أقوى في المرحلة العمرية بين 17 و20 عامًا، ما يعني أنه كلما زادت حساسية بعض مناطق الدماغ عند المراهق في «التعلم بالاستجابة» زادت مهاراته الحالية والمستقبلية في التحصيل، على حد تعبير الباحثة.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم -

GMT 21:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon