توقيت القاهرة المحلي 16:08:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -

خاصّ بالموظّفة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

هل تجرؤين على الاستقالة من عمل ناجح؟

المغرب اليوم

بعد سنوات من الجدّ في الدراسة الأكاديميّة، قد لا يعني نيل "وظيفة الأحلام" أو حتّى شغل عمل ناجح، العيش في سعادة دائمة؛ بعد مرور بعض الوقت قد تشعر الموظّفة بكره الوظيفة التي تصنّف بأنّها "جيّدة" في المقاييس العامّة... فهل تتطلّب مزايا الوظيفة البقاء فيها أم على الموظّفة التحلّي بالجرأة واتخاذ خطوة الاستقالة، بشجاعة، الخطوة التي تتوافق مع ما ترغب به راهنًا في الحياة المهنية وليس مع ما يريده غيرها؟ في الآتي، بعض المفاهيم والنصائح التي ذكرتها صحيفة "فوربس" الأميركيّة، النصائح التي ستجعل الموظّفة تتسلّح باستراتيجيّة أكثر فاعليّة للحصول على ما تريده في مجال التوظيف. استراتيجيّة فعّالة لاتخاذ قرار الاستقالة الاستقالة من الوظيفة حتى لو كانت ناجحةالوظيفة الناجحة قد لا تكون مناسبة لك دائمَا الثقة بالنفس سواء تعلّق الأمر بالشخص الذي تتخذه الموظّفة قدوةً لها أو بمستشار التوجيه أو بالرئيس في العمل أو بالزملاء، أو حتّى بأفراد الأسرة والأصدقاء، فإنّهم على الرغم من نيّتهم الطيبة في النصح، وحكمتهم، هم لا يعيشون الظروف التي تعيشها، وبالتالي هم لا يستطيعون حقًّا معرفة ما هو الأفضل لها؟ لذا، عند العزم على اتخاذ قرار الاستقالة من "وظيفة الأحلام"، على الموظّفة أن تضع في اعتبارها أن ما يشيرون إليه ليس هو الطريقة الوحيدة الصحيحة، وقد لا يكون مناسبًا لها، فهي تعرف ما هو الأفضل لها؟ وبالتالي، على الموظّفة المتبرمة من وظيفتها أن تثق بنفسها، وأن تركّز على إيجاد ما هو الأفضل لها؟ "وظيفة الأحلام" غير مناسبة! الوظيفة جيدة الراتب قد تستنزف طاقتك قد تشعر الموظّفة بكره الوظيفة التي تصنّف بأنّها "جيّدة" في المقاييس العامّة عندما تكون الموظفة على وشك إنهاء المسار الذي تسير فيه، قد تبدأ في مقارنة ذاتها مع الآخرين، الأمر الذي يجعلها ترى أن الاستقالة أمر سيء؛ في هذا الموقف ينبغي عليها أن تقبل ما هي عليه، وأن تدرك السلبيّات التي وضعتها في الاعتبار منذ بادئ الأمر عند اتخاذها لقرار الاستقالة، وأن تتيقن أنها لا تعرف حقًّا ظروف الآخرين الذين تقارن نفسها بهم. خيارات التوظيف كثيرة... في عالم اليوم، هناك احتمالات لا نهائيّة لكسب المال؛ هناك أطفال يجنون الكثير منه عبر منصّات التواصل الاجتماعي... لا يعني ذلك أنَ الشغف لا بد أنَ يتركّز في هذا الاتجاه، إلا أنَ إطلاق العنان للتفكير سيحثّ الموظّفة التي ترغب في الاستقالة من العمل على البحث الحثيث، وصولًا إلى العديد من الطرق لكسب المال والتي تعبّر عن شغف تتمتّع به. حتى إن كانت الموظّفة تنتمي إلى فئة الأفراد الذين لم يستخدموا درجاتهم العلمية في تكوين خبراتهم المهنية بشكل مباشر، إلا أن الوقت الذي قضته في وظيفتها كان مدّها بالخبرات والمهارات الشخصيّة التي ستُساعدها على البدء في مشروع أو وظيفة جديدة. صحيح أن بعض الوظائف قد يتطلّب اكتساب مهارات معرفية جديدة، إلّا أنّ البداية لن تكون من نقطة الصفر، مع الإشارة إلى أن العديد من روّاد الأعمال سيقدرّون ما تمتلكه الموظّفة المستقيلة، من ذكاء وخبرات، وربّما من منظور مختلف عن منظور العمل السابق.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات في قيادة فريقك؟

GMT 05:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 14:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 10:10 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 17:06 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها
  مصر اليوم -

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 09:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon