توقيت القاهرة المحلي 12:14:40 آخر تحديث
الاثنين 31 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أخبار مصر

Tag

  مصر اليوم - الأمثال.. والذات المفقودة2255348/3337
بقلم - د. محمود خليل
ماذا يصيب الإنسان حين يفقد الإحساس بذاته؟.. فقد الإحساس بالذات حالة يتحول معها الفرد إلى آلة بليدة تؤدي بلا منطق وتسلك بلا ضمير، وهو نتيجة طبيعية لتاريخ طويل من الإهدار، تتراكم مقدماتها فوق بعضها البعض حتى تصل بالفرد إلى ذلك. ليس من المستبعد أن تجد هذه الحالة جذورها التاريخية في تجربة الحكم المملوكي التي عاشتها مصر لقرون متصلة. ولو أنكتتمة
  مصر اليوم - قبل التصفية2231175/732
بقلم - كريمة كمال
أُغلقت مجلة «الكواكب».. حزن الكثيرون وأنا منهم، فهذا تاريخ، ليس تاريخ الصحافة فقط بل تاريخ مصر نفسها.. لكن فى نفس الوقت لا ينفى أحد أن كل هذه الجرائد والمجلات القومية قد انتهت بالفعل.. كان من المعروف منذ فترة طويلة جدًا أن هذا هو ما سيحدث وأن هذا هو المصير.. تصفية هذه الجرائد والمجلات ودمجها للتخلص من عبء الطبع وتكلفته، ولمتتمة
  مصر اليوم - معركة التاريخ القادمة!2133050/2714
بقلم: حسين شبكشي
صراع الهويات قديم وهو بعمر الوجود الإنساني على كوكب الأرض. ومع التغطية الإعلامية الكبيرة لموكب المومياوات الملكية المصرية الأسبوع الماضي، ظهرت العديد من الأصوات الإسرائيلية تحاول وضع «البصمة اليهودية» على تاريخ مصر القديم، معتمدة في ذلك الأمر على فهم ضيق ومتطرف للتوراة المعروفة باسم العهد القديم لدى المسيحيين أيضاً. وهي رواية غير مدعومة علمياً بأدلة المختبرات العلمية التي تعتمدها وسائلتتمة
  مصر اليوم - وزير المالية المصري يعلن توثيق ذاكرة مصر منذ حكم محمد علي2109009/318
واشنطن - مصر اليوم
 تحظى «دار المحفوظات العمومية» باهتمام خاص من الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إذ تحتوى على العديد من الوثائق التاريخية المهمة، باعتبارها أول «دفترخانة» عربيًا وأفريقيًا، وثانى أقدم أرشيف بالعالم، وتقع على بعد أمتار من قلعة صلاح الدين وتسجل وتوثق ذاكرة مصر، منذ نحو مائتى عام، من خلال حفظ ملايين الوثائق الرسمية والإصدارات الحكومية والخرائط التى تصف تاريخ مصر الحديث الممتدتتمة
  مصر اليوم - ضبط وإحضار كتاب والتهمة حيازة عقل2071747/2478
بقلم : خالد منتصر
تمر علينا فى هذه الأيام ذكرى أغرب محضر ضبط وإحضار لكتاب فى تاريخ مصر، ذكرى نكسة ثقافية ورِدة حضارية تعرَّض لها واحد من قمم ورواد التنوير المصرى الحديث، وهو د. لويس عوض، فمنذ ٣٩ عاماً وبالتحديد فى ١٥ ديسمبر ١٩٨١ توجه المقدم حمدى عبدالكريم الذى صار فيما بعد من أشهر ضباط الداخلية المسئولين عن التواصل مع الإعلام، توجَّه لضبط وإحضارتتمة
  مصر اليوم - القطار مسرعًا!2050667/682
بقلم : مصطفى الفقي
أتمثل مصر عبر تاريخها الطويل بقطار يمضى عبر الوادى ويخترق الدلتا، ويبدو أحيانًا سريعًا للغاية، وفى أخرى بطيئًا إلى حد كبير.. ومسيرة مصر عبر تاريخها تحمل هذا المعنى. وإذا نظرنا إلى أبرز محطات القطار بعد 1952 - على سبيل المثال - فسوف نرى العصر الناصرى والقطار يجرى وركابه متحمسون ولسائقه كاريزما من نوع خاص تجعل ثقة الركاب فيه مطلقة وتعطيهتتمة
  مصر اليوم - المحروسة.. العاصمة الجديدة2047613/682
بقلم : مصطفى الفقي
كتبت منذ أكثر من عام مضى عن تحمّسى لتسمية العاصمة الإدارية باسم (المحروسة) وقدمت لذلك مبررات واضحة تأتى من ارتباط صفة المحروسة باسم مصر تاريخيًا، فضلًا عن معناه الذى يدل على أن (الكنانة) محمية من الخالق، ولقد أسعدنى أن كاتبًا كبيرًا، هو صلاح منتصر، قد كتب فى عموده حول نفس المعنى، كما أن عالم الاجتماع المعروف د. سعد الدين إبراهيمتتمة
  مصر اليوم - يحيا الوفد ولو فيها رفد!2034467/2538
بقلم : حمدي رزق
بعيدًا عن ملابسات ما يجرى فى حزب الوفد، أستحلفكم يا شباب الوفد أن تحافظوا على حزب حماة المصريين الأصلاء طوال تاريخهم المجيد، الطيبون فى بلادى يعرفون قيمة حزب الوفد الذى أسسه نبلاء عرفوا للوطن قدره، وعملوا على رفعته، وضحوا من أجل الوطن بكل غال ونفيس. إجلالاً لروح العظيم مصطفى النحاس، وثلة من النبلاء الذين وضعوا مصلحة الوطن أمام أعينهم، وكلماتتمة
  مصر اليوم - قناة عبر يوتيوب تُطلق جولات في المواقع الأثرية المصرية2025601/317
القاهرة - مصر اليوم
إذا كانت لوحات الرحالة المستشرقين في القرن 19 عكست تفاصيل الشرق، اجتماعياً وثقافياً ومعمارياً، بما رسخ أهمية الفنون، وروّج بقوة لدورها في التعريف والتوثيق للتاريخ، ونقل القيم الجمالية والفنية، فإنّه وبنفس الأسلوب –لكن بشكل عصري- جاء انطلاق منصة «رسم مصر»، كقناة على موقع «يوتيوب»، لكي تحكي تاريخ مصر بالفرشاة والألوان. القناة، التي دُشّنت حديثاً، وبشكل تطوّعي من جانب مجموعة منتتمة
  مصر اليوم - محطة عدلي منصور التاريخية2018967/2538
بقلم : حمدي رزق
«وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ»، ولا يعرفُ الفضلَ لأهلِهِ إلا ذَوُوه، لفتة رئاسية معتبرة إطلاق اسم المستشار الجليل عدلى منصور على محطة مركزية تبادلية من محطات الخط الرابع في مترو الأنفاق، «وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ». المستشار الجليل يستحق كل الخير، وتكريمه فرض عين، صحيح غادر المواقع الرسمية جميعا، ولكن لم يغادر موقعه في القلوب التي التفت من حوله رئيساً مؤقتاً للبلادتتمة

GMT 09:19 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
  مصر اليوم - مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
egypt, Lebanon, 2 0 3 8 3 0 5 4 Lebanon