توقيت القاهرة المحلي 03:51:30 آخر تحديث
  مصر اليوم -

رد من د. ممدوح حمزة

  مصر اليوم -

رد من د ممدوح حمزة

فاروق جويدة

وصلتنى هذه الرسالة من د.ممدوح حمزة حول ما كتبت حول طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوى أريد أن أضع أمامكم الحقائق التالية حول المشروع.

•الحقيقة الأولى أن القوات المسلحة وتحديدا الشركة الوطنية للطرق لم تقم باستكمال الطريق الصحراوى بسبب وجود شبهة فساد أو إهدار للمال العام فى تنفيذه إنما تقوم باستكمال ما تبقى من أعمال الطريق وتشغيله وصيانته وفقا لعقد إلتزام ابرم بينها وبين الهيئة العامة للطرق والمبانى –المالك الأصلى للمشروع بنظام الـ (Bot) يعود الطريق بعدها للهيئة وذلك مقابل قيام الشركة الوطنية للطرق بالانتفاع لمدة خمسين عاما هى مدة الالتزام من عوائد تشغيل الطريق وأصوله وتشمل عائدات رسوم المرور.

•الحقيقة الثانية ان الأعمال المنفذة من الطريق والتى سلمت للشركة الوطنية لاستكمالها كانت تمثل ما يزيد على 90 % من كامل نطاق أعمال تطوير الطريق المطلوب تنفيذها من قبل الهيئة وقد انحصرت الأعمال المطلوب استكمالها فى بعض مطالع ومنازل كبارى.

•الحقيقية الثالثة ان إجمالى تكلفة أعمال التطوير حسب نطاق العمل الاصلى الذى كانت تنفذه الهيئة العامة للطرق والكبارى شاملا قيمة ما استكملته منه القوات المسلحة بلغ ثلاثة مليارات ومائتى مليون جنيه ولم يصل أبدا للرقم المذكور بالمقال (خمسة مليارات).

•الحقيقة الرابعة ان الشركات التى قامت بالتنفيذ هى اكبر شركات المقاولات المتخصصة فى اعمال الطرق فى مصر سواء بالقطاع العام أو الخاص.

•الحقيقة الخامسة: بخصوص ما ورد بالمقال عن ظهور حفر، فقد حدث هذا بالفعل فى احد قطاعات الطريق وأعاد المقاول إنشاء كامل المناطق المعيبة على حسابه دون أية تكلفة اضافية.

•الحقيقة السادسة: تم وبموجب القرار الوزارى رقم 460 لسنة 2011 تشكيل لجنة من أساتذة كليات الهندسة لمراجعة ما يتعلق بمشروع تطوير الطريق وتحويله إلى طريق حر.

•الحقيقية السابعة ان الطريق تم استكمال الجزء المتبقى منه والذى لا يتعدى 10 % من المشروع بنفس التصميمات التى قمنا بإعدادها

•الحقيقة الثامنة ان تصميم هذا الطريق يمثل علامة فارقة فى هندسة تصميم وتنفيذ الطرق فى جمهورية مصر العربية.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رد من د ممدوح حمزة رد من د ممدوح حمزة



GMT 09:41 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

ليس آيزنهاور

GMT 09:40 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

والآن الهزيمة!

GMT 09:38 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مسؤولية تأخر قيام دولة فلسطينية

GMT 09:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

... عن «الممانعة» و«الممانعة المضادّة»!

GMT 09:36 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن... وأرخبيل ترمب القادم

GMT 09:35 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الفكرة «الترمبية»

GMT 09:33 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق ترامب؟!

GMT 09:32 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاجأة رائعة وسارة!

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 11:22 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 09:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم 3 نصائح لاختيار العباية في فصل الشتاء

GMT 02:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"الزراعة" تؤكد البلاد على وشك الاكتفاء الذاتي من الدواجن

GMT 13:41 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو جديد لـ"طفل المرور" يسخر من رجل شرطة آخر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon