توقيت القاهرة المحلي 19:23:29 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اقتراحات وآراء

  مصر اليوم -

اقتراحات وآراء

بقلم : عمرو الشوبكي

على مدار هذا الشهر، تلقيت العديد من التعليقات والمقترحات، اخترت أربعة منها لعرضها على القارئ الكريم.

الأول من المهندس الاستشارى (بالمعاش)، سامى فهمى محمد، وجاء فيه:

«الكاتب المحترم الدكتور عمرو الشوبكى..

لدىَّ اقتراح لجريدة (المصرى اليوم) أرجو أن تنقله إلى الأستاذ رئيس التحرير، ويتلخص فى أن تخصص الجريدة (إيميل) لاستقبال تفاعل القراء مع كاتبى المقالات وفحصه، وإذا كان به كلام غير لائق يتم حظره وعدم نشره، أما إذا كان به وجهة نظر جديرة بالاحترام فيتم تحويله إلى الكاتب صاحب الشأن ليتفاعل مع القارئ حسب رؤيته لأننى فى حقيقة الأمر أود التفاعل مع كثير من الكُتاب المحترمين، ولكن لا أجد وسيلة للتواصل إلا مع مَن ينشرون بريدهم الإلكترونى».

أما الرسالة الثانية فهى من الأستاذ الدكتور جميل سليمان، من جامعة القاهرة، وجاء فيها:

«عزيزى دكتور عمرو الشوبكى..

سلامًا وتحية..

أتمنى أن يلتفت المسؤولون عن المرور فى بلادنا إلى ضرورة إلزام سائقى السيارات بالسير بين خطوط الحارات المرسومة على الأرض، وليس تجاهلها شبه الكامل، وأن بداية الانضباط تبدأ بالسير فى الحارات، واستخدام الإشارة عند الخروج من حارة إلى أخرى، وتوفير العلامات المناسبة مهما تعددت على طول الطرق، بما فى ذلك تحديد السرعات، وليس قصرها على الطرق بين المدن».

أما الرسالة الثالثة فجاءت من الأستاذ أحمد أنور، وجاء فيها:

«لا شك أن الدرجات العلمية أُحيطت بكم هائل من المشاكل، وقد تفضلتَ أنت بالإشارة إلى بعضها، واسمح لى بأن أُحيل الحديث إلى بعض مشاكل حمَلة الدرجات العلمية هذه المرة، وليس الدرجات نفسها، فأنا واحد من بين الكثيرين، حاصل على الماجستير، منذ أعوام، وبأرفع تقدير علمى، وقد تجرعت الكثير من المرارات كى أحصل عليه، وبتقدير لائق، ورغم ذلك مازلنا نعانى البطالة، وتخصصى الدقيق هو الاقتصاد والمالية العامة».

أما الرسالة الرابعة فجاءت من المهندس الزراعى (بالمعاش أيضًا)، أمير جرجس، وجاء فيها:

«أود أن أتحدث معك فى موضوع البناء على الأراضى الزراعية، كمهندس زراعى أقول لك إنه بعد هدم البناء المخالف على الأراضى الزراعية فإن هذه الأرض لن تصلح للزراعة، (رأى يحسمه المتخصصون فى المجال الزراعى)، ولذا أدعو إلى أن تتبنى الدولة حلولًا أخرى كالمصادرة مثلًا، (فى حال الأراضى التى لن تصلح بعد ذلك للزراعة)، ويمكننا استغلال الأرض بعد هدم العمارة سواء بإقامة عمارة أخرى مكانها غير مخالفة أو بناء أى بديل آخر.

إن حالة البناء على الأرض الزراعية تعنى أننا فقدنا مساحة الأرض فى الحالتين قبل وبعد الهدم، ونهدر المال دون طائل لأننا لن نتمكن من زراعة الأرض مرة أخرى».

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اقتراحات وآراء اقتراحات وآراء



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 08:21 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 19:56 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الدبيبة يكشف عن مخاوفة من نقل الصراع الدولي إلى ليبيا
  مصر اليوم - الدبيبة يكشف عن مخاوفة من نقل الصراع الدولي إلى ليبيا

GMT 10:00 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مندوب مصر في مجلس الأمن نواصل جهودنا لدعم الشعب السوداني
  مصر اليوم - مندوب مصر في مجلس الأمن نواصل جهودنا لدعم الشعب السوداني

GMT 15:01 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد
  مصر اليوم - ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 01:54 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أغنياء المدينة ومدارس الفقراء

GMT 13:12 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

أوميغا 3 يساهم في إبطاء نمو سرطان البروستاتا لدى الرجال

GMT 00:28 2024 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تارا عماد تكتشف سرًا يربطها بوالدتها

GMT 18:55 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المصري يبدأ توزع دعوات مباراة بطل سيشل

GMT 06:45 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاجرة بين مروان محسن ورضا عبد العال بسبب "الأهداف"

GMT 06:45 2020 الأحد ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "الهلال" السعودي بين مطرقة "كورونا" وسندان "الديربي"
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon