توقيت القاهرة المحلي 11:01:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من رسائل القراء

  مصر اليوم -

من رسائل القراء

بقلم:أمينة خيري

اليوم.. مخصص لرسائل القارئات والقراء الأعزاء. المهندس رفعت فهيم أرسل تحت عنوان «نحو حياة أفضل» يقترح خفض الدعم النقدى المزمع تطبيقه أو فى حال استمرار العينى للأسر التى ستنجب أكثر من ثلاثة أطفال بدءا من العام المقبل، ويتم تدريجيا إلغاء الدعم تماما بعد أول طفلين، وعلى من يرغب فى أى عدد آخر من الأطفال على سبيل «العزوة» أن ينفق عليهم من حر ماله. كما يقترح ترشيد الإنفاق الحكومى عبر تقليص عدد الوزارات ودمج بعضها، مطالباً بسرعة إصدار قانون المحليات وانتخابات المجالس المحلية لتدعيم اللامركزية، على أن تكون مراكز البحث العلمى وحدات قائمة بذاتها. كما يقترح تعظيم دور الشباب في التنمية بإصدار «أمر تكليف» لمدة ثلاث سنوات لخريجى الجامعات والمعاهد العليا فى التخصصات التى تحددها وزارة العمل، وفى الأماكن المطلوب تدعيمها، وتجريم التهرب من هذا التكليف.

أما الأستاذ فهمى الغزالى فهو يعلق على ما كتبته من تساؤلات سائقى أجرة فى الطريق إلى ومن نقابة الصحفيين فى مقال عنوانه «حال الصحافة» حول محتوى كبير في الصحف والمواقع ينافس على الترند عبر «أخبار هايفة» و«شاهد قبل الحذف»، مع تحول ما يقوله مذيعو الـ«توك شو» ليلة أمس إلى عناوين أخبار اليوم، وسؤال أحدهم: هما الصحفيين راحوا فين؟! يقول القارئ العزيز أستاذ فهمى، إن كثيرين ممن يكتبون حالياً، ممتنعون عن استخدام مسمى «صحفيين»، ومشغولون بمجاملة المسؤولين. القارئ العزيز أستاذ عمرو حسنى أرسل مقطعا مصورا من سيارة نقل على طريق، ربما يكون الدائرى، وأطوال ما تحمله السيارة تبرز خلفها، وكذلك على الزجاج الأمامي، متسائلا عن مصير قوانين السير، وينهى رسالته بلوم لطيف موجه لى على «إشادة» أنهيت بها مقالا سابقا لإدارة المرور على جهودهم المبذولة والتى ترد عبر رسائل من قطاع الإعلام، موضحة عدد المخالفات التى تم تحريرها، والمركبات التى جرت مصادرتها. ومما ورد في رسالة للقارئ المثابر الأستاذ حسن بشر، فقد عبر عن صدمته وغضبه من أعداد الحجاج المصريين غير النظاميين، لا سيما فى ظروف اقتصادية صعبة تعيشها البلاد. ويطالب بمنع الحج والعمرة لمن سبق أداء أى منهما، ومضيفاً إلى قائمة المنع استيراد السلع غير الضرورية للفترة المقبلة، ومعها كل بنود الصرف غير الموجهة للضرورات الكبرى، وذلك درءا لخطر اقتصادى آخر يلوح فى الأفق. أما الدكتور جورج نسيم، فكتب مؤكدا على أن سبيل النجاة الوحيد هو إصلاح نظام التعليم جذريا، وذلك سينعش الثقافة والاقتصاد والفكر المتأزم، وعلاج اللامبالاة وفقدان الشعور بالانتماء، وهى مشاعر متوقعة فى ظل أجواء عدم الشعور بالأمان الاقتصادى والاستناد إلى الفكر المتحجر. يتطرق كذلك إلى الفجوة العميقة بين ترسانة القوانين وعدم تطبيق الكثير منها، ومنها على سبيل المثال حوادث السير القاتلة الناجمة عن موت تطبيق قوانين السلامة على الطريق والتى تبدأ بقواعد إصدار رخصة القيادة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من رسائل القراء من رسائل القراء



GMT 10:09 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط والشرع وجروح الأسدين

GMT 10:08 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بجعة سوداء

GMT 10:07 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عن «شاهبندر الإخوان»... يوسف ندا

GMT 10:05 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

لبنان... إلى أين؟

GMT 10:04 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... من سيكتب الدستور؟

GMT 10:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

اكتب أنت يا عندليب!

GMT 10:00 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أُهدى جائزتى.. إلى جريدتى

GMT 09:59 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الزمن الإسرائيلى

GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد
  مصر اليوم - بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon