توقيت القاهرة المحلي 22:01:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حكايات السبت

  مصر اليوم -

حكايات السبت

بقلم - محمد السيد صالح

كتبت هنا جزءًا يسيراً عن عمليات التطوير التى بدأناها فى «المصرى اليوم». سردت، وباختصار رحلة أصدقائى وأساتذتى مع الصحيفة منذ انطلاقها فى يونيو 2004 حتى اليوم. «لدينا حلم» بأن نبقى الأقوى والأصدق.. والأكثر تأثيراً.

بدأت هذه «الحكايات» بنظرية افتراضية حول قوة النظام السياسى الحالى، وكيف لاحق أربعة من السياسيين الكبار، وذلك قبيل الانتخابات الرئاسية، وذلك بلا أضرار جانبية حقيقية.

وقدمت اقتراحًا محدوداً حول منظومة النظافة الجديدة التى أتمنى لها النجاح بدون أعباء مالية إضافية على البسطاء.

«التجمع» والأربعة

أعجبنى موضوع صحفى خفيف منشور لدينا على موقع «المصرى اليوم»، ومصدره تويتات عدد من الإعلاميين والمشاهير بأن السياسيين الأربعة الذين جرى توقيفهم أو تم حبسهم على ذمة قضايا سياسية مؤخراً، محل سكنهم «التجمع الخامس».. هذا إنذار يجب تعميمه حرصًا على سلامة باقى سكان المنطقة. الأربعة المقصودون «الفريقان» أحمد شفيق وسامى عنان والمستشار هشام جنينة والدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح. وهم إما مرشحون سابقون للرئاسة أو جرى مساءلتهم على ذمة قضايا متعلقة بالانتخابات الرئاسية الجديدة أو مسار العملية السياسية فى مصر. كنت من الذين يتوقعون مساحة أوسع للتعددية السياسية خلال الانتخابات. تقلص هامش العمل الحزبى والإعلامى والحقوقى لدينا كثيراً خلال السنوات الأربع الأخيرة، وكان المعترك الانتخابى، وطرح البرامج السياسية والحملات فى أنحاء مصر فرصة للحركة ولأن نسمع أصواتًا مختلفة.. كنا جاهزين بالمساحات فى صفحاتنا وفى الإذاعات والقنوات لآراء صريحة حول ما يجرى على الأرض، وفى أذهاننا ما جرى من قبل خلال المنافسات السابقة. السياسيون- ابتداءً من رئيس الجمهورية نفسه- ليسوا أنبياء ولا ملائكة، والمطلوب محاسبتهم أو على الأقل إرشادهم للطريق الصواب. أو على الأقل إعلامهم أنهم ليسوا معصومين من الخطأ.

ولكن ما يجرى على الأرض مختلف تمامًا. «النظام السياسى» وجد لديه القوة والمقدرة على حبس أو تحديد إقامة أربعة من الكبار معًا. لم تثنه الأصوات الداخلية والخارجية، التى تتعالى شيئًا فشيئًا عن توقيفه أو عن تعطيل خططه. لم يوقفه أن هذه العمليات قد تكون سببًا فى تصعيد الحملات الإعلامية فى الغرب ضده، أو أن هذه العمليات هى انتهاك لمواد الدستور، الذى لم يمض على إقراره سوى خمسة أعوام.

كما قلت من قبل، إننا أمام معالم فكر سياسى واقتصادى جديد. أنا لا أستبعد اللجوء إلى تعديل الدستور خلال العامين المقبلين. النظام السياسى الذى أستشرف ملامحه يراهن على تنمية اقتصادية واستقرار، مع تغييب للتعددية السياسية. نظام «أبوى» يعيد سلطة الدولة المركزية من خلال تملك الأجهزة السيادية لقطاعات الاقتصاد العملاقة. وعلى الأرض، رصدت عدداً من العناوين تكمل الصورة الافتراضية التى أرسمها، وهى أنه فيما كانت العمليات تتم ضد هؤلاء السياسيين، كانت القاهرة محطة لزيارات دبلوماسية متعاقبة من مسؤولين أمريكيين وأوروبيين بارزين. لم نسمع منهم رفضًا أو تصعيداً ضد هذه الخطوات، مثلما كان يحدث من قبل. اتفاقيات اقتصادية ضخمة مع الدول الفاعلة فى أوروبا، خاصة فرنسا وألمانيا وإيطاليا، قربت الجسور بين «النظام» وهذه الدول. وقللت بالطبع حجم الانتقادات لمصر. وأعتقد أن بريطانيا بنفسها، فى طريقها لتفاهمات اقتصادية وسياسية وشيكة معنا. ربما كانت مواجهات مصر المستمرة للإرهاب وإنجازاتها على الأرض عاملا مساعدا فى هذا الشأن، تواكب ذلك مع نجاح مماثل فى منع مصر مراكب الهجرة غير الشرعية لأوروبا من أراضيها. استوقفنى تصريح وزير الخارجية سامح شكرى، الأسبوع الماضى، بهذا الشأن. أتمنى الاستقرار لبلدى، ولكنى لا أتمنى جموداً سياسيًا وإعلاميًا. وما كتبته هو استشراف لما يريده القائمون على الأمر، لكنى لا أتوقع نجاحه أبداً.

النظافة ومشروعها

قرأت مشروع قانون تنظيم إدارة المخلفات المقترح، والذى نشره زميلنا محمد محمود خليل، وقرأت التصريحات الخاصة التى اختص بها الوزير النشيط والدؤوب للبيئة خالد فهمى زميلنا محمد عبدالعاطى حول معالم هذه المنظومة، وذلك قبل إعلانها رسميًا بيوم كامل. أعجبتنى «المنظومة»، والتى أتمنى نجاحها وتنفيذها بصدق على الأرض، وألا تزيد الأعباء المالية على المواطن البسيط، واتصلت بوزير التنمية المحلية، اللواء أبوبكر الجندى، لأهنئه على إتمام المشروع وقرب ظهوره إلى النور، فقال لى بصراحة: من يستحق الشكر والتهنئة هو وزير البيئة فهو الذى تحمس وأنجز مشروع القانون، وأقنع الشركاء فى «القطاع الخاص» وفى البنوك المختلفة بأهميته. ومع استماعى لهذه الكلمات صممت أن أكتبها هنا، وأن أتواصل مع وزير البيئة لتهنئته، وهو ما حدث بالفعل.

قلت للواء أبوبكر، أيضًا، لن تفلح أى «منظومة» بينما لدينا محافظون غير جديرين بمناصبهم. وغير جديرين بثقة الرئيس وحكومته.. من ضمن هؤلاء بالطبع محافظ الجيزة. قلت له ذلك بصراحة. شوارع المحافظة تغرق فى القمامة والمطبات.. والمحافظ ومعه مساعدوه لا يتفاعلون مع أحد. لا يعرفون- أو يتجاهلون- أن «الجيزة» هى عاصمة السياحة فى مصر.. وأن نصف السفارات الأجنبية تشغل مبانى فى أحيائها العريقة التى باتت عشوائية تمامًا.

ما أقلقنى فى «المشروع» هو الوصول برسوم النظافة فى حدها الأقصى إلى مائة جنيه وذلك لربطها برسوم الكهرباء. قرأت كثيراً عن منظومات النظافة وتدوير القمامة فى أكثر من دولة، خاصة فى أمريكا الجنوبية. زرت مصانع تدوير الزيوت والبترول واستخراج الطاقة من المخلفات بأنواعها فى اليونان. ليت خبراءنا والقائمين على المشروع يزورون هذه العواصم. لكى نبدأ من حيث انتهى الآخرون. لديهم تجارب ناجحة للغاية وحرص على نظافة البيئة فى نفس الوقت، مع خلق جدوى اقتصادية للعملية. أتمنى أيضًا الاستعانة بعلماء الاجتماع والاستفادة من الدراسات الموجودة حاليًا عن العاملين فى عملية جمع القمامة، والانتشار فى أوساطهم والاستماع إلى مشاكلهم ومقترحاتهم. هم بداية نجاح المشروع أو سيكونون سببًا فى إفشاله.

العدد 5000

يوم الأربعاء المقبل، نكون قد ارتفعنا فى بنيان صحيفتنا وبيتنا الكبير «المصرى اليوم» لنحو خمسة آلاف عدد. رحلة بدأت بأعداد تجريبية لم تر النور مع الراحل العظيم مجدى مهنا. ثم حملنا مولودنا الصغير فى 7 يونيو 2004 يقودنا الصديق المثقف والموهوب أنور الهوارى، عرفنا معه لغة الاستقلال، وأن نبنى لأنفسنا طريقًا بين «المعارضة» و«الحكومة». وتألقت صحيفتنا وتواترت الانفرادات مع الموهوب والمغامر مجدى الجلاد. ابتداءً من كشف تزوير الانتخابات البرلمانية فى 2005، انتهاء بأن نصبح «جريدة الثورة». حيث هو من أبدع مانشيت «إنذار». استمرت مسيرة تألقنا مع الأصدقاء الزملاء محمد سمير وياسر رزق وعلى السيد ومحمود مسلم.. ومع فترات مضيئة بإشراف الأديب والكاتب الكبير محمد سلماوى. رحلة الخمسة آلاف نسخة تخللتها صعوبات وأزمات وقصص صعود وانفرادات وجوائز. رحلة صنعتنا وصنعت صحفيين موهوبين مازال بعضهم يبدع ويتألق يوميًا فى صالة المصرى اليوم.. أو يحلق فى إصدارات صديقة داخل مصر أو خارجها. نعم. أقول دائمًا لزملائى إن العمل فى «المصرى اليوم» درس صحفى مكثف، لا نظير له فى أى وسيلة أخرى داخل مصر أو خارجها. لدينا قدرة على التعليم والتعلم. روح الشباب فى صالة التحرير تتعالى فوق سنوات العمر. أقول أيضًا إن من عمل فى «المصرى اليوم»، وكان محظوظًا بأن شارك فى تغطية فعاليات الثورة وما تبعها من أحداث وفعاليات ثورية وأمنية وقضائية حصل على خبرة تراكمية لن تتكرر. خبرة يومها يعادل عمراً بأكمله.

لدينا الآن جيل شاب رائع ومثقف. نتخير الموهوبين من خريجى الكليات ومن الدورات التدريبية التى ننظمها. لفت نظرنا الأديب والكاتب الكبير الدكتور محمد المخزنجى إلى تألق صحفيات «المصرى اليوم» بالتحديد فى الأبواب وكافة الصفحات، خاصة فى التحقيقات و«الأخيرة» والأخبار والحوادث. تعمقت فيما قاله ووجدت ما قاله دقيقاً وهو ما يحتاج إلى تغيير فى أولوياتنا خلال المرحلة المقبلة. نقبل التحديات الجديدة فى السوق الصحفية، والمتمثلة فى تراجع المقروئية للصحف المطبوعة لصالح المواقع الإلكترونية. مع تزايد تكلفة مدخلات الإنتاج للصحف، خاصة ورق الطباعة، مع ثبات حصيلة الإعلانات. نعم نقبل التحدى، لدينا خطط شاملة للتطوير. بدأنا بعض الخطوات، وفى طريقنا لتنفيذ بقية الخطوات.

فقط ما يقلقنا، وهو ما أحسد أصدقائى رؤساء تحرير «المصرى اليوم» السابقين، هو تراجع «هامش» الحرية الذى نعمل من خلاله الآن، ولكننى رغمًا عن هذا أؤمن بأن العمل الصحفى العميق والالتصاق بالقارئ ومشاكله بصدق وأمانة سينتصر. وأن خطنا الليبرالى سيكون له البقاء، ومعنا من يؤمنون بنفس الرؤية لمستقبلنا السياسى والإعلامى.

«الرأى» و«التطوير»

.. قلت إننا بدأنا فعليًا خطوات التطوير. أتمنى أن تطور كل الصحف الصديقة من نفسها. التحديات كبيرة ومخيفة. لا أؤمن بأن الصحافة الورقية ستنتهى قريبًا. هناك إصدارات جديدة تظهر شرقًا وغربًا، تقاوم الاتجاه المتزايد نحو «الثورة الإلكترونية» لكن هذه الإصدارات تقدم خدمات جديدة. ليتنا نتعلم. نحن هنا بدأنا خطوات محدودة ولكنها مهمة. بدأنا من الصفحة الأخيرة، حيث أبدع زملائى ثلاثة أبواب خفيفة تُنشر فى نهاية الأسبوع وبالترتيب من الخميس إلى السبت وهى: «المصرى العلمى» و«المصرى كيدز» و«خمسة قراءة»، أعرف مهارة وخبرة ودقة الصديقين، ماهر حسن ومحمد منصور، وإبداعهما فى «الثقافة» و«العلوم»، لكننى اكتشفت صحفية موهوبة وهادئة وصامتة، هى ولاء مصطفى، مشرفة «المصرى كيدز»، هى روح طفلة فى جسد صحفية شابة وموهوبة. أعدنا صفحة «من فات قديمه» بمضمون وإخراج جديدين، وأصبحت «سينما مصر» أسبوعية بمحتوى يجمع السينما المصرية مع السينما العالمية.. وتطويرها مستمر. نواصل تطوير ملحق الرياضة الأسبوعى، وكذلك الصفحات اليومية للرياضة. ولأننا لدينا نخبة من كتاب الرأى هم الأبرز والأشمل فى مصر، ابتكرنا زاوية رأى جديدة فى الصفحة الأولى. نختار خلالها وبعناية فائقة جزءًا معقولاً من أحد مقالات الرأى الأسبوعية لننشره فى صدر الصفحة الأولى ونترك بقيته للصفحة الداخلية. اشترطنا لذلك أن يكون المقال مشتبكا مع الأحداث وبرؤية تحليلية عميقة، وألا يكون المقال المختار جزءًا من أحد الأعمدة اليومية التى تنشرها الجريدة للزملاء عبر صفحاتنا المختلفة. لهذه الأعمدة أماكنها المختارة بعناية، وأى جزء مقتطع منها سيؤثر على شكل بقيته فى الداخل. تجربة «رأى الأولى» هى سابقة فى الصحافة المصرية، ونكرر ما فعلته بذلك صحف غربية عريقة. بالطبع هناك صحف زميلة تنشر مقالات فى صدر صفحاتها الأولى ولكن جميع هذه المقالات هى لرؤساء التحرير، وأحيانًا لرؤساء مجالس الإدارة. نحن التزامنا فى «المصرى اليوم» ألا ننشر مقالاً لرئيس التحرير أو لرئيس مجلس الإدارة فى الصفحة الأولى على الإطلاق. فى مرات نادرة نشرنا كلمات للإدارة أو للتحرير. حدث ذلك فى مناسبات سياسية بعينها. نؤمن بأن الأفضلية ينبغى أن تظل للقارئ وخياراته، لا لصاحب سلطة سياسية أو صحفية، أيًا كان حجمها.

فى المرحلة التالية، بدأنا بتطوير الصفحة الثانية. يتناوب على الكتابة فيها اثنان من أشهر الموهوبين فى الصحافة المصرية، وهما عمر طاهر وأسامة غريب. كاتبان ساخران لديهما مواقف سياسية بزوايا مختلفة لواقعنا السياسى. حققنا نجاحًا جديداً فى هذه الصفحة بإعادة استكتاب الكاتب المخضرم والساخر عاصم حنفى فى زاوية يومية سريعة تحت عنوان «شخبطة 2»، ولأننا أردنا له طلة مختلفة تترك أثراً ممتداً، جعلنا له «صديقًا وشريكًا» فى «الباب» وهو رسام الكاريكاتير المثقف والمبدع «مخلوف». أعتقد أن هذا «الثنائى» سيحلق بإبداعاته الساخرة بعيداً جداً.

طورنا قليلاً «الشكل الصحفى». لدينا مدير فنى مبدع هو الزميل محمد عادل لديه دائمًا الجديد فى إخراجه لصفحات الجريدة. هو يعمل مع فريق تنفيذى محترف ومحترم، جميعهم مبدعون. هذا «الفريق الفنى»، ومن قبلهم الفريق التحريرى، سيواصلون تطوير جريدتهم. وأعدكم- أنهم وأنا معهم- سنواصل التطوير مع بداية الأعداد التالية للإصدار 5000. سنحافظ على خطنا المستقل الليبرالى.. وسنصمد فى وجه كل الأنواء السياسية والاقتصادية.. وسنحقق انتصارات جديدة.

نقلا عن المصري اليوم القاهرية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكايات السبت حكايات السبت



GMT 20:22 2023 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مليونية ضد التهجير

GMT 03:11 2023 الأربعاء ,21 حزيران / يونيو

الخالدون أم العظماء

GMT 04:43 2023 الإثنين ,19 حزيران / يونيو

كل سنة وأنت طيب يا بابا

GMT 04:15 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

الزعامة والعقاب... في وستمنستر

GMT 03:32 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

حدوتة مصرية فى «جدة»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 18 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 10:55 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

GMT 09:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:27 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 04:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 13:08 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 07:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزالان بقوة 4.7 و4.9 درجة يضربان تركيا اليوم

GMT 03:12 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ليليا الأطرش تنفي تعليقاتها عن لقاء المنتخب السوري

GMT 18:33 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميا خليفة تحضر إلى لبنان في زيارة خاصة

GMT 14:47 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

الحضري على رأس قائمة النجوم لمواجهة الزمالك

GMT 11:13 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

ما وراء كواليس عرض "دولتشي آند غابانا" في نيويورك
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon