توقيت القاهرة المحلي 09:04:39 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اختطاف ثلاث دقات!! نهار

  مصر اليوم -

اختطاف ثلاث دقات     نهار

بقلم : عبلة الرويني

 هل كان النجاح سببا، وراء كل هذا الصخب والضجيج، وكل هذه الأزمات المتواصلة لأغنية (ثلاث دقات)وملحنها أبو؟!..هل كان النجاح والإنتشار الواسع للأغنية، وراء محاولات البعض اختطاف اللحن وإعلان نسبته إليهم؟!..باعتبارأن للفشل أبا واحدا، بينما للنجاح أباء متعددة!!..ما أن أصبحت ثلاث دقات هي أغنية العام (بعد إطلاقها في مهرجان الجونة السينمائي) وأصبح مغنيها(أبو) نجما، يصاحب يسرا في الأغنية، ويستضيفونه في البرامج والفضائيات، ويحقق أعلي انتشار للأغنية(124 مليون مشاهدة)!!..حتي شكك البعض في نسبة اللحن لأبو...، وإتهامه بنقلها من أغنية أسبانية متداولة بنفس الكلمات واللحن بعنوان(غروب الشمس)!..لولا أن المغني اللبناني(جوني عواد) الذي قام بغناء الأغنية الأسبانية، أعلن علي الفضائيات،أنه أعجب بالأغنية المصرية، فقام بترجمتها إلي الأسبانية وغنائها!!...بينما قام الموزع الموسيقي عادل حقي، برفع دعوة قضائية، متهما(أبو) بسرقة لحن(ثلاث دقات)من الجزء الصولو من موسيقاه التصويرية لفيلم(تصبح علي خير)! مؤكدا أن أبو أخذ 16مازورة من موسيقي الفيلم، وهوما يعد سرقة فعلية!!..وردد البعض أن هناك أصول أسبانية للحن أبو،مأخوذة بتصرف وتنويعات مختلفة عن موسيقي الأسباني الكلاسيكي جرانادوس(توفي منذ مائة عام 1916) للبيانو،خاصة الرقصة الثانية للبيانو بعنوان (أورينتال)!!.. وأشار البعض أيضا إلي وجود شركات عالمية، تقوم ببيع ألحان عالمية لموسيقيين من إنحاء العالم، والسماح لهم بإستغلالها وفق إتفاقات وضمان حقوق الملكية الفكرية، كما يحدث في كثيرمن ألحان عمرو دياب!!

نقلا عن الاخبار القاهريه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختطاف ثلاث دقات     نهار اختطاف ثلاث دقات     نهار



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 15:58 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
  مصر اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

GMT 08:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مبابي يكشف سبب منعه من الاستمرار مع سان جيرمان

GMT 01:15 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل ألعاب يمكن تحميلها الآن على هاتف الآيفون مجانا

GMT 06:21 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

نوبة قلبية تقتل "الحصان وصاحبته" في آن واحد

GMT 22:33 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد ممدوح يوجه الشكر للجامعة الألمانية عبر "انستغرام"

GMT 16:44 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمن المركزي يحبط هجومًا انتحاريًا على كمين في "العريش"

GMT 03:36 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"طرق التجارة في الجزيرة العربية" يضيف 16 قطعة من الإمارات

GMT 01:03 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل العيش السوري او فاهيتاس بسهولة فى البيت

GMT 08:12 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

ليدي غاغا تُظهر أناقتها خلال العرض الأول لفيلمها

GMT 16:10 2018 السبت ,01 أيلول / سبتمبر

جماهير روما تهاجم إدارة النادي بعد ضربة ميلان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon