توقيت القاهرة المحلي 14:21:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عبدالله الثاني وأخبار أخرى

  مصر اليوم -

عبدالله الثاني وأخبار أخرى

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- الملك عبدالله الثاني يحكم الأردن منذ أكثر من عشرين سنة، وهو في قمة شعبيته في الأردن، خصوصاً مع رجال الجيش الأردني منذ كان قائد القوات الخاصة بوماً، وبعض الصحافيين يقول عنه إنه ممتاز في مواجهة وباء كورونا

هناك صورة له على فيسبوك وتويتر يظهر فيها في وسط جنود أردنيين يهتفون بحياته، وهي تشبه صوراً سابقة لأبيه الملك حسين محاطاً بجنوده. الإبن يشبه أباه وكل منهما قاد بلاده تحت ضغوط محلية وعالمية

الأردنيون قد ينسون في المستقبل كيف واجه الملك عبدالله الثاني وباء كورونا ونتائج إرهاب ١١/٩/٢٠٠١ والاحتلال الاميركي للعراق، والإرهاب في عمّان، وقيام الدولة الاسلامية المزعومة حتى سقوطها أخيراً، وهجوم اللاجئين السوريين على بلاده هرباً من الحرب في بلادهم، والربيع العربي واتفاق دونالد ترامب مع الارهابي بنيامين نتانياهو على "صفقة القرن" الاميركية

الأمير عبدالله كان حتى الثالثة من عمره ولياً للعهد إلا أن هذا القرار لقي معارضة، والملك حسين عين أخاه الأصغر حسن، وكان عمره ١٨ سنة، ولياً للعهد. هو عاد الى ابنه عبدالله قبل أسبوعين من وفاته وعينه ولياً للعهد. هذا القرار لقي معارضة في الأردن، إلا أن الملك كان مريضاً وتوفي بعد أسبوعين وابنه عبدالله يحكم البلاد حتى اليوم وله شعبية كبيرة بين الأردنيين

- أسعار النفط سقطت وهي وصلت الى الصفر في بعض البلدان التي لا تملك أماكن لتخزينها. غير أن العنوان الذي بدأت به ينطبق على دول منتجة ليس بينها الولايات المتحدة التي هبط سعر النفط فيها الى درجة أن الانتاج توقف أو كاد

كانت الولايات المتحدة تستفيد من انتاج النفط الصخري إلا أن هذا توقف أو يكاد، والولايات المتحدة عندها مخزون نفطي كبير إلا أن الأسعار قرب الصفر وهي لا تعرف كيف تبيع نفطها

- في وسط الشهر الماضي قالت قيادة القوات البحرية الاميركية في الشرق الأوسط إن قوات الحرس الثوري الايراني في شمال الخليج العربي قامت بمناورات "خطرة وغير عملية". المواجهة كانت غير مسبوقة فالإيرانيون قادوا قوارب كثيرة بلغ بعضها ١١ قارباً، وكانوا يقتربون من السفن الاميركية ويبتعدون عنها، بعد قرب الاحتكاك بها.

المواجهة جرت بعد يوم من إيقاف حاملة نفط صينية في مضيق هرمز، وفي المياه الدولية بعد أن حاصرتها سفن حربية ايرانية. سفن الأمن الدولي للملاحة لم تتدخل مع انها الآن تحت أمر السفن البريطانية، والناقلة سمح لها بإكمال سفرها الى الممملكة العربية السعودية بعد أن وجد انها صينية

السفن الحربية الايرانية زادت في الخليج بعد أن قتل الاميركيون قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني. وزاد التوتر بعد هجوم مليشيا في العراق قتل فيها جنود اميركون وبريطانيون. الاميركيون قاموا بعد ذلك بتدريبات في وسط الخليج وشماله أثارت غضب القوات الايرانية في المنطقتين

في الأخبار الأخرى:

- قال الرئيس محمود عباس إن بلاده ستلغي كل الاتفاقات مع اسرائيل والولايات المتحدة إذا بدأت اسرائيل ضم الضفة الغربية اليها ابتداء من أول تموز (يوليو)

- أموال حزب الله في أوروبا لم تقل بعد أن قال الاتحاد الاوروبي سنة ٢٠١٣ إن الحزب منظمة إرهابية. دول الاتحاد تستطيع أن تتدخل إذا كان المال للإرهاب إلا أنها لا تستطيع إذا كان لأغراض أخرى

- تركيا بدأت تخسر المعركة مع فيروس كورونا واجراءات الرئيس رجب طيب اردوغان لم تحمِ السكان من الوباء. هناك من يحاول مواجهة الوباء في اسطنبول وغيرها، إلا أن حكومة اردوغان تعمل بشكل معاكس لطلاب الخلاص من الوباء

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالله الثاني وأخبار أخرى عبدالله الثاني وأخبار أخرى



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد
  مصر اليوم - بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 10:52 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

GMT 09:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 21:45 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

فجر السعيد تفتح النار على نهى نبيل بعد لقائها مع نوال

GMT 08:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مبابي يكشف سبب منعه من الاستمرار مع سان جيرمان

GMT 20:43 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الأمير هاري يتحدث عن وراثة أبنائه جين الشعر الأحمر

GMT 20:11 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تكريم توم كروز بأعلى وسام مدني من البحرية الأميركية

GMT 09:56 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:18 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

الروح والحب والإخلاص " ربنا يسعدكم "

GMT 23:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق مبدئي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في ليبيا

GMT 18:11 2024 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

3 تحديات تنتظر الزمالك قبل غلق الميركاتو الصيفي

GMT 07:33 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيسيه يؤكد رفضت عروضا من أجل البقاء مع "الاتحاد

GMT 05:59 2024 الأحد ,14 تموز / يوليو

محمد النني يقترب من الدوري السعودي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon