- الشخص المتدين يستطيع أن يشعر بالسعادة فى غياب أسبابها، بينما غيره تلزمه حياة سعيدة لكى يسعد.
- إذا الحياة شمّرت أمامها، فهذا يعنى أنها تستعد لكى تلكمك، أو أنها ناوية تغسل لك المواعين!.
- معظم الناس لا تريد العدالة، وإنما تحلم بمكانة تستطيع من خلالها دهس القانون.
- لا يبغض الكوكو واوا إلا من كانت عريشته سأسأة.
- قال حكيم بنغالى: دنيا فيه كويس.. نفر ما فيه كويس!.. وترجمتها بالعربى: الدنيا حلوة لكن الناس ليسوا كذلك.
- الأمة مصدر العيش والسلطات!.
- هذا الفريق الإسبانى الرائع الفائز باليورو يمكن أن يكون مِلكا لنا إذا نجحنا فى استرداد الأندلس!.
- شتم الفلسطينيين والافتراء عليهم أصبح من مسوغات التعيين بالوظائف الهامة فى بعض الدول العربية!.
- إذا التقى رجل وامرأة فى السويد فإن الشيطان لا يكون موجودا على الإطلاق!.
- الذين يقولون منتخب المانشافت ويقولون السيليساو والتانجو ولاروخا والساموراى على فرق الكرة.. كلهم عيال مش متربية!.
- لا تشرب من كونياك الخطيئة حتى ترتوى.. اترك مكانا لعرقسوس التوبة والاستغفار!.
- دور رجال الدين هو أن يجعلوا المظلومين يكتفون بالدعاء على الظالم.
- المفروض قطع الكهرباء عن المصريين بالخارج أيضا بالتعاون مع الدول الصديقة!.
- إذا انتابك إحساس بالطمأنينة فقاومه بشدة، هذا الإحساس خطر، إذ لا شىء يدعو للطمأنينة.
- ضعف إيمانك هو سبب ارتفاع الأسعار.
- من الممكن أن نخون كل الناس ونغدر بالجميع ما عدا الذين أكلنا معهم (عيش وملح)!.
- الذين يقولون عن يوسف شاهين «جو» ويقولون عن الأبنودى «الخال» من أسباب تأخر الأمة!. الأبنودى ليس خالاً لأحد وشاهين ليس جُوها لأحد!.
- هناك فى هذه الحياة أشياء أكثر قيمة وأهمية من المال بكثير، لكن المشكلة أنها تحتاج مالا كثيرا!.
- الشخص الذى يحلف لك على الميه تجمد يمكن أن تدخل معه شريكا فى مصنع ثلج!.