أسامة غريب
- قطار الأمانى وصل بنا إلى محطة الحسرة.. سترك يا رب من المحطة القادمة!
- هل كانت كل تضحيات الإخوان واحتمالهم السجن والتشريد تهدف إلى الوصول للحكم بغرض إخبار شيمون بيريز كم يحبونه؟
- رئيس تحرير «الجمهورية» تم شلحه لنشر خبر غير صحيح عن طنطاوى وعنان. الأولى بمن شلحوه أن يحيلوا طنطاوى وعنان إلى التحقيق فيصير الخبر صحيحًا!
- مليونيات القوى المدنية لا تسعد مبارك وعصابته.. وكذلك مليونيات الإسلاميين.. والمعنى أن الخلاف بين شركاء الثورة يسعد كنز إسرائيل الاستراتيجى!
- أمامك خياران فى موضوع إرضاع الكبير: إما أن تأخذ خمس رضعات مشبعات، وإما ثلاث رضعات وتأخذ بالباقى كبريت!
- إن الذى لا يؤمن بالقوة الناعمة لتحية كاريوكا لا يحق له أن يحاضر فى العلوم السياسية!
- المادة السادسة من الدستور: حدوووووووووووووووووووه!!
- إلا رسول الله يا ولاد ديك الكلب.. إفيه مناسب تمامًا لحالتنا العقلية الراهنة!
- الكل يخشى من اندلاع الحرب الأهلية على الرغم من أنها مندلعة منذ ثلاثين سنة.. المطلوب هو إيقافها أو على الأقل هدنة!
- هتلر طنطاوى برىء.. موسولينى طنطاوى هو الذى كوّن ثروة طائلة من الفساد!
- قرار الإغلاق المبكر للمحلات مصنوع لزيادة دخل الأمناء والمخبرين الذين سيتغاضون عن التطبيق مقابل الإتاوة!
- أنت لا تستطيع عمل شىء للمقهى الذى فرش كراسيه على الرصيف ثم تمدد واستولى على نصف الشارع.. فكيف سترغمه على الإغلاق المبكر؟
- أى قرارات تحتاج فى تطبيقها إلى تدخل الشرطة لن يكتب لها النجاح حتى يتم تطهير الداخلية.
- المادة السابعة من الدستور: خُش برجلك اليمين!
- رغم أن فتحية لموناتة شاركت فى موقعة الجمل ودخلت الميدان على ظهر جحش ثم قبضت المقاولة فإنها أطلقت واحدة إسكندرانى بعد حكم البراءة!
- لا داعى للولولة.. بدون جهاز شرطة وطنى فإن كل الأدلة المقدمة للمحاكم ستؤدى إلى براءة المتهمين!
- يا بلاد الهوى يا بلاد.. يا بلاد النجوى فؤاد «نجيب سرور»!
- احذر البتاع الشامخ النزيه لأن شمخته والقبر!
- ساحات المقابر فى بلاد برة بشواهدها الرخامية وعشبها الأخضر ونظافتها والجلال المحيط بها تجعل الواحد يرجو الموت هناك بعيدًا عن مقابرنا الوسخة!
- وأجمل ما فى المقابر فى بلاد بره أن البشر لا يسكنون بها.. وكذلك الثعبان الأقرع!
- يبدو أن القلادات والميداليات قد فرغت ولهذا فالشغل متوقف.. الطلبية الجديدة متأخرة رغم استعجال الرئاسة لها!
- نسبة لا بأس بها من أنصار كل دين تظن أن اضطهاد من لا يشاركهم العقيدة يقربهم إلى الله.
- طنطاوى حزين ومكتئب.. للأسف ليس لدينا ما نفعله من أجله.. ولا حتى دمعة نذرفها عليه بعد أن بكينا كثيرًا بسببه!!
- لن ينقذ مصر إلا شيآن: محاكمة القتلة واسترداد الفلوس.. أى جهد فى اتجاهات أخرى هو جهد فرعى مكمل لا يصلح وحده لعلاجنا من الاكتئاب والأنيميا!
- اللهم إنى أعوذ بك من شر اللئام والضرب تحت الحزام!
- المشلوح: ليس هناك إناء يتسع لأحلامى.
- المادة الرابعة من الدستور: ماما حلوة!!
نقلاً عن جريدة " التحرير"