توقيت القاهرة المحلي 19:17:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نحن غرابا عك

  مصر اليوم -

نحن غرابا عك

أسامة غريب

الظمأ إلى الماء دليل على وجود الماء، كذلك الظمأ إلى العدل دليل على وجود العدل، وبما أن العدل غير موجود فى الدنيا.. فهذا يعنى وجود آخرة. - ماذا نفعل عندما يكون الرأى سخيفًا والرأى الآخر أكثر سخافة؟ - لن تقوم لمصر قائمة حتى تكون مكانة المدرس مساوية لعشرة لواءات. - معظم الذين فشلوا فى الحصول على تأشيرة هجرة يزعمون أنهم باقون بسبب حب الوطن! - البلوفر ليس مجرد لص هارب.. لكنه يمثل النموذج الكلاسيكى للحرامى القارح. - شوهد الرجل البلوفر بملابس الإحرام يطوف حول قصر الإمارات مرددًا: نحن غرابا عك عك، ويقال إن اللات والعُزى قد وعداه بتوكيل محامٍ. - البلوفر لم يقم برمى الجمرات أثناء أداء المناسك عند مول الخالدية.. لكن رمى بومبونى. - مشكلة مرسى أنه يخشى الجيش والشرطة والنيابة والقضاء وإسرائيل.. لذا فإنه يمتدحهم ويكرمهم بدلاً من أن يحقق أهداف الثورة بمواجهتهم! - السودان تم قصفه بالطائرات الإسرائيلية وسط صمت عربى.. أولى خطوات مواجهة إسرائيل هى تطهير الداخلية فى مصر من الساديين والمنحرفين. - بعض الناس لا يمانعون فى أن يضربهم الضابط أو المخبر.. كل ما يرجونه أن يبتعد عن مكان العملية ويضرب كما يشاء! - تطهير الشرطة سهل جدًّا يا دكتور مرسى حتى لو كنت تخشى المواجهة الشاملة.. من يعتدى على المواطنين يتم تقديمه للمحاكمة، أم أن هذه أيضًا صعبة؟ - ضابط الشرطة المتجاوز فقير، لذا فإنه يكمل مستحقاته عنطزة.. الحل تعليمه الأدب مع منحه مرتبًا كريمًا، فتهدأ أعصابه ويتصرف كإنسان. - من حق كل كلب أن يجد «ديب سحلاوى» يدافع عنه. - من مزايا «تويتر» أنه علمنى أن كلمة «فشخ» التى كنت أظنها تعبيرًا بذيئًا تعنى.. جدًّا! - كذلك فى «تويتر» يمكن أن يكون الفشخ تعبيرًا عن الإعجاب! - الحياة على الأرض قد تصير أقل معاناة لو نجحنا فى إرسال رجال الدين إلى كوكب آخر. - ومن الشباك لارمى لك حالى (أغنية تشجع على الموت كافرًا). - المادة السادسة من الدستور: ماتخلينيش أتغابى عليك. - الكثير من المسلمين يحبون الإسلام لأنهم يتصورونه يسمح بالظلم وأكل الحرام ما دام المرء يصلى ويذبح فى العيد.. وهؤلاء لو علموا حقيقة الإسلام لتركوه! - مساندة الأصدقاء هى ما نحتاج إليه فى مشوارنا من أجل إيذاء بعضنا البعض وإهانة بعضنا البعض. - إظهار الجثة واجب على كل قاتل شريف. - الضرب بالمسطرة على ظهر اليد للتلاميذ فى عز الشتاء يخلق الإنسان.. المصرى! - حقيقة الخلاف حول الدستور تكمن فى أن البعض يريد أن يبيعه للشعب كومبو، فى حين يريد البعض الآخر الدستور فقط بدون البيبسى والبطاطس الويدجز! - الاكتفاء بمشاهدة قسم البوليس فى التليفزيون أحفظ للوجه.. وللمؤخرة! - لماذا يتبرعون بفروة الخروف للإسعاف، ولا يتبرعون بها للمطافئ؟ - قول للى أكل الحمام يخاف. - وزارة الداخلية تسمى البشر عناصر.. الإنسان الذى كرّمه الله يتضاءل على يد الإعلام الأمنى ليصبح عنصرًا! - محاولة الإيحاء أن الجيش يغضب لمحاكمة الفاسدين والقتلة.. إهانة للجيش. - المادة التاسعة من الدستور: مَن فرفش غيره يا سادة.. يشعر هو أيضًا بسعادة. نقلاً عن جريدة "التحرير"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نحن غرابا عك نحن غرابا عك



GMT 09:03 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

شالوم ظريف والمصالحة

GMT 09:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مسرح القيامة

GMT 09:01 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان... و«اليوم التالي»

GMT 09:00 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لماذا توثيق «الصحوة» ضرورة وليس ترَفاً!؟

GMT 08:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 08:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 08:55 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

«فيروز».. عيونُنا إليكِ ترحلُ كلَّ يوم

GMT 08:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى شهداء الروضة!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
  مصر اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 17:00 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين
  مصر اليوم - الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين

GMT 10:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رأس شيطان ضمن أفضل 10 مناطق للغطس في العالم

GMT 21:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 15:36 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : ناجي العلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى عبد الغني توجّه رسالة إلى محمد صلاح

GMT 17:26 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الأربعاء 20 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 11:09 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا ترد على رسالة طالب جامعي بطريقة طريفة

GMT 11:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وكالة فيتش ترفع التصنيف الائتماني للبنوك المصرية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon