توقيت القاهرة المحلي 10:08:00 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ما بعد الفتاكة

  مصر اليوم -

ما بعد الفتاكة

أسامة غريب

  - صلوات الرئيس هى شأن خاص به وسيثاب عليها إذا قبلها الله.. أما نحن فنحتاج منه إلى تطهير الداخلية ومحاكمة قتلة الشهداء! - ليست هناك قلادات تكفى كل المجرمين.. الحل أن يقسمها كل واحد مع أخيه حتى تصل القوافل بالمدد. - الجهل لا يأتى وحده أبدًا.. عادة ما يجىء مصحوبا بغطرسة! - كائنات فضائية أطلقت اسم المشير طنطاوى على أحد الشوارع. - نحن فى انتظار ميدان بَدين ومحور الروينى وشارع عنان وزقاق عتمان وعطفة الفنجرى. - محور المشير يقف على مسافة واحدة من التجمع الخامس ومساكن الزلزال! - نريد إطلاق اسم المارشال بهلول الذى ينظم المرور فى وسط البلد على أحد الشوارع، فهو على الأقل لم يسفك الدماء أو يفقأ العيون. - مَن شخرم الناس مات محسورًا.. إياكم والتشخريم! - قدّمتُ للأمريكان اقتراحًا بتسمية المساكن التى يبنونها بدلاً من التى انهارت.. مساكن العاصفة أو الإعصار على غرار مساكن الزلزال عندنا! - هناك حكمة إيطالية تقول: «إيتا بوليتا فاستاتورى».. وهى نفسها: «إذا بُليتم فاستتروا». - المادة «315» من الدستور: أمك تقول لى يا حاجّ. - مصر هى البلد الوحيد الذى إذا ذكرت فيه كلمة الشامخ أو كلمة النزيه عرف الناس أنك تتحدث عن شخص وسخ! - الزيتون الأسود لا يمشى يا ولدى.. ومن الواضح أنك أكلت خنفسة. - الجبنة البيضاء طعمها غريب فى أمريكا.. الأغبياء لا يضعونها فى الفورمالين. - الواقع السياسى فى مصر ينقسم إلى فريقين: الذين زاروا النائب العام والذين زاروا شفيق! - حجب المواقع الإباحية سيحرم البشر من التسخين، وهو ما قد يؤدى إلى كرامبات وشد عضلى فى الملعب. - حجب المواقع الإباحية سيفتح الباب لتجارة البروكسى. - من ينزل البحر لا يخشى من البُلطى. - الانتخابات الأمريكية سباق بين طرفين تعهد كل منهما بأن يضيع حقوق العرب.. ومع هذا فنحن نتابعها فى سعادة! - رومنى اعترف بالهزيمة وهنأ أوباما، لكن الخوف أن يفعل مثل شفيق ويقول كانت حركة رجولة ندمت عليها وأنا الرئيس يا غجر! - رومنى قبل الانتخابات: أحذركم من أوباما العياط الهارب من معتقل المغول. - رومنى يقبل وظيفة مستشار بديوان الشيخ كُسكسى بناء على نصيحة الشفيق. - مؤسسة أبو حامد والعُكش ليميتيد تقدم عرضًا لرومنى بتجميع شبيحة بروكلين وبرونكس عند السنترال بارك مقابل ما يجود به. - زكية زكريا ورفاقها يعتزمون حل مجلس الشيوخ لحرمان أوباما من الأغلبية الديمقراطية. - دونالد ترامب ونجيب ساويرس إيد واحدة. - غباوة القلب وقتامة العقل ونطاعة الروح هى طريقك إلى الجنة.. هكذا يحاول البعض إقناعنا! - رجال الدين ترف لا تحتمله سوى المجتمعات التى قطعت شوطا بعيدا على طريق التنمية، أما الشعوب التى تعانى الفقر والجهل فلا تحتمل هؤلاء. - الانشغال المرضى بدخول الجنة يؤدى بالمرء إلى بهدلة الناس مثلما يفعل فى الحج من يدوس على الرقاب ليلمس الحجر الأسود. - الفقر والجهل يصنعان أديانا غير الأديان. - إن من يغير دينه لا يستحق الترحيب به ولا الغضب منه وإنما يستحق الإشفاق عليه! - دعاؤنا بالتوفيق للبابا الجديد. ونرجو أن يعينه الله على مسؤولياته الروحية وأن يبتعد عن السياسة حتى يكون حبيبا للمصريين جميعا. - ليست تسيبى ليفنى وحدها من تحملت وطء الرجال لصالح الدولة العبرية.. عباس تحمل هذا وأكثر لصالح إسرائيل أيضا. - مَن أهدى إلىّ عيوبى هو صديق مخلص، لكنى مضطر لقطع علاقتى به حتى يتعلم الأدب. - كيف يجرّمون الازدراء وهو كل ما بقى لنا فى مواجهة ساسة كفتجية ورجال أعمال حرامية وأجهزة أمن سكافولية. - ما يحدث فى مصر الآن ينتمى إلى مدرسة ما بعد الفتاكة. - القرض الحسن هو أن تقترض عظمة تعمل عليها شوربة وترجعها تانى. - المادة 44 من الدستور: الكونياك.. مشروب البنت المهذبة. - هناك أخطاء تحدث فى أثناء العلاج.. البعض قد يشرب بول البعير بالخطأ وهو يظنه بول الناقة. - هل يصح أن يغنى منير أغنية تقول: فين العم الواطى.. فين الخال الواطى؟ - ما أجملك فى الغربة يا شوربة.. انتِ الصديق والأهل والصُحبة. - يا بخت من بات مشلوح ولا باتش شالح. - فى اليوم الذى يطلقون سراح الكوز المربوط فوق الزير ستعود الثقة المتبادلة بين الناس. - إن أجمل دقيّة بامية هى تلك التى لم نأكلها بعد. نقلاً عن جريدة " التحرير "  

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما بعد الفتاكة ما بعد الفتاكة



GMT 09:38 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 09:36 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 09:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 09:33 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 09:32 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 09:30 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 09:29 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 09:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أما رابعهم فهو المُدَّعي خان

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 23:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
  مصر اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 03:10 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

داليدا خليل تستعد للمشاركة في الدراما المصرية

GMT 21:21 2015 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

أهالي قرية السلاموني يعانون من الغرامات

GMT 02:17 2016 الثلاثاء ,21 حزيران / يونيو

فوائد عصير الكرانبري لعلاج السلس البولي

GMT 01:18 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

سامسونج تكشف عن نسخة باللون الأحمر من جلاكسى S8

GMT 17:27 2022 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أطعمة تمنع مرض الزهايمر أبرزها الأسماك الدهنية

GMT 15:02 2021 الإثنين ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تعلن موعد إطلاق النسخة الجديدة من هاتف Realme GT Neo2T

GMT 13:46 2021 الثلاثاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

رامي جمال يروج لأغنية "خليكي" بعد عودة انستجرام

GMT 04:47 2021 الأربعاء ,08 أيلول / سبتمبر

{غولدمان ساكس} يخفض توقعات نمو الاقتصاد الأميركي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon