أسامة غريب
- الله يلعن الطاعة العمياء التى تحرك القطعان من كل الفصائل.. الدينية منها والمدنية دون وعى أو تَبَصُّر.
- سأمنح مرسى تأييدى بلا تحفظ لو قطع أيدى الخونة الذين قتلوا الثوار وفقؤوا أعينهم.. أما استعانته بهم لتحقيق أهداف الثورة فنكتة لا تضحك أحدا.
- تطهير الداخلية هل يتحقق بإعادة المحاكمات أم يجب أن يسبقه استبعاد الضباط الخونة سواء الذين ستعاد محاكماتهم أو الذين أفلتوا من المحاكمة؟
- إيييييه.. فين أيام الغاز القديم.. حتى الغاز غشّوه؟!.. «من مذكرات ثائر متقاعد»!
- كيف تأمن للشرطة أن تحميك وأفرادها لا يشغلهم سوى الانتقام منك؟
- المرعوبون من النائب العام الجديد هم الذين يؤرقهم الخوف من العدل.
- كان القاضى فى ما مضى مثالا للتجرد والترفع والنزاهة والشرف. مبارك جعل بعض القضاة يشبهونه، وللمرة الأولى تعرف مصر ظاهرة القاضى الزلنطحى!
- ألم تكن سفارة الفاتيكان أحسن يا حاج عبمجيد؟
- يبدو أن الجيوش العربية لا وظيفة لها سوى حماية إسرائيل.. غزة وأهل الجنوب اللبنانى مرغا أنف إسرائيل فى التراب بسبب أنهما لا يمتلكان جيوشا!
- على الشعوب العربية أن تسائل حكامها: ما دمتم تعتمدون على إسرائيل فى صيانة عروشكم.. فلماذا لا تسرحون الجيوش وتوفرون نفقاتها لمصلحة الغلابة؟
- خطورة قناة «العربية» تكمن فى أن المشاهدين يتصورونها.. عربية!
- بعد فشل العدوان على غزة ينبغى على قناة «العربية» أن تبحث لسمها الزعاف عن هدف جديد غير الجسد الفلسطينى!
- الفائز فى النزال بين الشرطة العسكرية والشرطة المدنية عند التجمع الخامس يقابل فتحية لموناتة فى النهائى.
- افتقدت إسرائيل الجحش الاستراتيجى فى عدوانها على غزة هذه المرة!
- موقف مصر الذى اتسم بصلابة نسبية أرغم الحكام العرب على التظاهر بإدانة العدوان على غزة.
- هذا العدوان الغادر على غزة كانت تنقصه الأصالة بسبب افتقادة لمسة أحمد أبو الغيط.
- بعد العدوان الإسرائيلى على غزة.. التحضير لقمة عربية لمواجهة.. إيران!
- تعبنا من إحصاء الشهداء.. ليت الجنود الإسرائيليين ورجال الشرطة المصريين يكونون هم الشهداء ويدخلون الجنة، ويتركون أولادنا يعيشون.
- عندما أرى «عسكرى مجند» وهو يشترى الخضار لزوجة الضابط أتعجب كيف أن إسرائيل لم تحتل الدلتا حتى الآن!
- الشيخ حسان اليمانى جمع فلوس الغلابة لكى يساعد المجلس العسكرى على الاستغناء عن المعونة الأمريكية ثم لهف الفلوس وضرب غُطس.
- العجيب أنك إذا قمت بتصوير الشيخ حسان اليمانى متلبسا بالسرقة فإن أنصاره لن يعترفوا أنه حرامى، لكن سيقولون إنه أخطأ وله أجر المجتهد!
- أنت لا تستطيع أن تغير الماضى.. لكن بإمكانك أن تزيّفه!
- ليس كل ما يُعرف يقال.. لكن ما يضايق الناس وينكد عليهم فقط.
- تزويج الفتاة فى سن 9 سنوات هو إجراء سخيف يؤخر الفرح عن البيت العربى دون مبرر.. الأجدر هو تزويجها عند سن الثالثة ما دامت تطيق.
- فى الغرب يؤمنون بأن الرجل يمكن أن يتزوج رجلا.. إذا كان الرجل الثانى يطيق ههههههههه.
- كونى له هند رستم، يكن لك رشدى أباظة.
- الذين يفطرون زبدة ومربى تشف أرواحهم وتمتلئ قلوبهم بالرحمة، أما الذين يضربون أشياء قوية على الصبح فإنهم يخربون الحاضر ويعبثون بالمستقبل!
- المضيفة تحجبت والمذيعة تحجبت.. هذه أخبار لا تسعدنى ولا تشقينى. ما يعنينى هو تحسن الأداء بصرف النظر عن شكل الدماغ.
- كنا زمان نتحدث عن جنة العبيط.. اليوم حتى العَبَط لم يعد يعصم من الجحيم!
- قل: لصوص كبار ولا تقل: رجال أعمال!
- الحياة أصبحت فى حاجة إلى بعض المخلل حتى يسهل ابتلاعها.
- المادة (215) من الدستور: كل الذين اعترضوا على تشكيل التأسيسية.. فى النار.
- فى قضية إرضاع الكبير يجب أن تتكاتف الأثداء لأن الكبير يحتاج حليبا أكثر.
- زجاجة كاملة من بول ناقة من النوق الحمر.. للبيع بأعلى سعر.
- الناس إذا خُيروا بين الكم والكيف.. سيختارون الكيف وبالذات الحشيش.
- أحيانا تساورنى رغبة فى الاتصال بالفنانة عفاف شعيب لأعرف منها إذا كان ابن أخيها الرضيع ما زال يضرب بيتزا وريش ومخاصى؟
- المادة (444) من الدستور: جدك.. كان قائد طابية!
- فى صيدلية التمساح.. اللبوس للجميع.
نقلاً عن جريدة "التحرير"