توقيت القاهرة المحلي 06:05:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الدخول على الحاكم

  مصر اليوم -

الدخول على الحاكم

مصر اليوم

- أكبر ضرر ألحقه مرسي بمصر هو أنه جعل قطاعات عريضة من الشعب تؤمن بأن الصندوق معيار فاسد.. الأمر الذي يفتح الباب لحكم عسكري مدعوم شعبياً. - ما نقولش ايه ادتنا مصر.. لأن ربنا أمر بالستر ولا داعي للفضائح. - هل لدى الشيطان القدرة على اغواء كل هؤلاء الناس.. أم ان له مساعدين يعملون تطوعاً ايماناً منهم برسالته؟ - من الواضح ان المظاهرات (السلمية) في مصر ستعيد العالم الى مَشاهد نسيها منذ ان طويت صفحة الخمير الحمر في كمبوديا. - الفلول – العسكر - الاخوان.. يختلفون في الدرجة ويشتركون في النوع.. الثلاثة يتبعون أمريكا ويحفظون أمن اسرائيل وعدالتهم الاجتماعية هي «شنطة رمضان». - الشفيق دعا على مصر مرة أخرى أثناء السعي بين الجميرة والنافورة الراقصة في مول دبي. - أحدث تصريحات الشفيق: أعود الى مصر خلال ساعات أو أيام أو أسابيع أو شهور أو سنين أو عقود أو حقب أو قرون! - هل يوافق الاخوان ومعارضوهم على حل الدولتين مع اقامة منطقة منزوعة السلاح على الحدود؟ - عندما تنفجر الشمس لن نعرف هذا في الحال.سنظل ننعم بضوئها لثماني دقائق.نحن في مصر الآن نعيش هذه الدقائق الثماني غير عارفين بأن الشمس اختفت! - البعض يتصور ان حق الشباب في التظاهر ضد مرسي يعني ان شفيق ليس متهماً هارباً وان مبارك ليس مجرماً أثيماً! - «الدين النصيحة».. مقولة يستغلها كل فاسد جهول من أجل التدخل في شؤونك ولعب دور الحكيم. - أسوأ أنواع البشر هو من يقتحم حياتك ساعياً لادخالك الجنة بالاكراه على طريقته غير عابئ بأنه قد يكون لك مسالك أخرى لا يفهمها!. - مصر تحتاج في هذه المرحلة لقائد مثل نبوخذ نصر أو على الأقل أخيه محمد نصر! - الذين دعوا الشباب العربي للجهاد في سورية نسوا ان يخبروهم ان أمريكا ستطالب حكوماتهم باعتقالهم لدى عودتهم وان الحكومات المصونة لن تستطيع الرفض! - الشيخ العريفي شوهد يأكل الأيس كريم في بيكاديللي.. المشكلة ان الذين صدّقوا دعوته للجهاد كانوا يظنونه سيسبقهم الى سورية لتلقيم المدافع! - أفتقد بشدة منظر الشيخ والقسيس يتبادلان الأحضان والقبلات.. متى يا ترى تعود الأونطة لمجاريها؟ - الاخوان يستحقون ما ينالوه من نقد وهجوم وسخرية.. لكن هناك حقيقة مهمة هي ان النذل لا يصبح بطلاً لمجرد أنه يسب الاخوان. - ألا توجد وسائل سلمية لجعل الانسان كائناً محترماً؟.. كل الوسائل المتاحة لتحقيق هذا الغرض عنيفة للغاية! - القراءة في الغالب لا تزيد الوعي كما يتصور الناس، لكنها تمنح الحمقى وهْم أنهم أفضل من الآخرين. - استعداد الناس للموت في سبيل خرافات وأوهام أكبر بكثير من استعدادهم للتضحية في سبيل قضايا واقعية عادلة وواضحة. - كل الدم حرام.. هذا متفق عليه لكن ما تثور بشأنه التساؤلات هو الركلات والصفعات التي لا تسيل دماً! - كل دم المصريين حرام وخصوصاً فصيلة B+. - الخروج على الحاكم سهل وميسور ولا يحتاج الا لتنظيم مظاهرة.. أما الدخول على الحاكم فهو المخاطرة الكبرى التي قد تطير فيها رقبتك!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدخول على الحاكم الدخول على الحاكم



GMT 14:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

لا فرصة للعرموطي برئاسة مجلس النواب

GMT 14:02 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف نتحقق من الادعاءات؟

GMT 14:00 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بلفور وما بعده.. سيناء ومستقبلها!

GMT 13:58 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

عنوان الدورى الاستثنائى!

GMT 13:54 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نزيف البالطو الأبيض

GMT 10:32 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

اليوم التالي

GMT 10:31 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخيط الأميركي

GMT 10:30 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:09 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
  مصر اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 08:32 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
  مصر اليوم - غوتيريس قلق جدا لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 05:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
  مصر اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 09:38 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحوت

GMT 00:05 2023 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي يستقر على التجديد لعمرو السولية

GMT 07:13 2021 الثلاثاء ,20 تموز / يوليو

جزء ثانٍ من فيلم «موسى» في صيف 2022 قيد الدراسة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon