توقيت القاهرة المحلي 06:28:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر

  مصر اليوم -

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر

جهاد الخازن

أختار للقراء اليوم عناوين من بين ما يزيد على مئة موضوع قرأتها في الأيام الأخيرة، مع تعليقات مني أو شرح في أقل قدر ممكن من الكلمات.

- اليهود الأميركيون يشهدون كيف صفع أوباما إسرائيل في وجهها. أقول إن شاء الله يكون هذا الكلام صحيحاً.
- لا يزال أوباما على ثقة عالية بسياسته السورية الفاشلة.

- أوباما يسلح إرهابيين إسلاميين دعوا إلى «ذبح الأميركيين كالبقر». الحديث هنا عن تسليح المعارضة السورية.
- السياسة الخارجية لأوباما المصابة بالفصام.

- الجنون الإسلامي لميركل. سبب هذا أنها قبلت اللاجئين.

- ألمانيا ميركل: هل تبقى أهم صديق لإسرائيل في أوروبا؟ أقول إن كل صديق لإسرائيل شريكها في الإرهاب والقتل والتدمير.

- ستيفن كنغ: لا أستطيع أن أتذكر يوماً اندمج فيه المسلمون في حضارة العالم الواسعة. أقول لهذا الأحمق إن المسلمين، والعرب تحديداً، صنعوا حضارة العالم، عندما كان أجداد كنغ، وهو نائب جمهوري عن أيوا، ينامون في الشجر مع القرود.

- متظاهرون مسلحون ضد المسلمين. هل حان الوقت لحوار؟ الخبر عن هجمات في إتلانتا على المسلمين وتظاهرات وتهديد مساجد.
- التحامل اليساري مقابل الإسلام القرآني. المقال هجوم آخر على المسلمين والقرآن الكريم. وأقول إن القرآن لا يضم شيئاً مما يوجد في التوراة، من إبادة جنس ومومسات، وأتحدى ليكود العالم إلى مناظرة تلفزيونية عن الإسلام واليهودية.

- صندوق السلطة الوطنية للحفز على القتل. الموضوع عن تعويضات تدفعها السلطة للفلسطينيين الذين تسجنهم إسرائيل، هم أبطال تحرّر وطني في وجه حكومة نازية جديدة ومستوطنين.

- صحف إسرائيل: أبو مازن يكذب. أقول إسرائيل كذبة وأبو مازن صادق.

- الإرهاب الفلسطيني يتفاقم. مرة أخرى الفلسطينيون تحت الاحتلال يحاولون تحرير بلادهم من الاحتلال. هم على حق وجيش الاحتلال عدوان يومي.

- حان وقت ترحيل منظمة التحرير الفلسطينية من إسرائيل. أقول إن لا إسرائيل هناك وإنما فلسطين المحتلة، وقد حان وقت ترحيل اليهود والإشكناز الصهيونيين والمستوطنين عن أرض فلسطين إلى جبال القوقاز.

- الإرهاب في إسرائيل. لماذا الميديا العالمية تتثاءب. فعلاً إسرائيل ترتكب الإرهاب كل يوم ضد الفلسطينيين، والميديا العالمية تتجاهل الجرائم ضد نساء وأطفال ومراهقين.

- اللاجئون المسلمون من سورية يأتون بثقافة العنف والاغتصاب إلى ألمانيا. أعرف سورية قبل أن أعرف الكلام والعنف والاغتصاب لم يكن يوماً من طباع شعبها. إذا كان هناك مجرم فلا شعب معصوماً، وإسرائيل نفسها جريمة ثم يتحدثون عن السوريين.

- الدفاع عن القدس في أوروبا. الكلام هنا عن المستوطنين اليهود في أوروبا ودورهم في الدفاع عن القدس. أقول إن القدس عاصمة فلسطين، وكان اسمها بيت الإله عندما حكم الغساسنة العرب المسيحيون المنطقة من الجولان قبل الإسلام. هذا تاريخ ثابت وهناك آثار تؤكده، وليس ديناً مزوراً وتاريخاً مثله لا آثار عليه أبداً في بلادنا. النابغة الذبياني قال في مدح عمرو بن الحارث الأصغر: محلتهم بيت الإله ودينهم / قويم فما يرجون غير العواقب. والقصيدة تشير إلى «يوم السباسب» أي عيد الفصح.

بدأت بباراك أوباما وأنتهي به والعنوان: أوباما يلقي المسيحيين إلى الأسود. لا أعرف في إسرائيل أسوداً وإنما كلاب حرب من نوع نازي جديد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر كذب جماعة إسرائيل مكشوف ومستمر



GMT 09:41 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

ليس آيزنهاور

GMT 09:40 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

والآن الهزيمة!

GMT 09:38 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مسؤولية تأخر قيام دولة فلسطينية

GMT 09:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

... عن «الممانعة» و«الممانعة المضادّة»!

GMT 09:36 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن... وأرخبيل ترمب القادم

GMT 09:35 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الفكرة «الترمبية»

GMT 09:33 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق ترامب؟!

GMT 09:32 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاجأة رائعة وسارة!

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 11:22 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 09:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم 3 نصائح لاختيار العباية في فصل الشتاء

GMT 02:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"الزراعة" تؤكد البلاد على وشك الاكتفاء الذاتي من الدواجن

GMT 13:41 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو جديد لـ"طفل المرور" يسخر من رجل شرطة آخر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon