توقيت القاهرة المحلي 13:28:44 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

  مصر اليوم -

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

بقلم : جهاد الخازن

   اسرائيل تغذي اللاساميّة حول العالم ثم تستعملها لقتل الفسطينيين

    إذا نصحك "خبير" اقتصادي كيف سيكون شكل السوق في المستقبل إعمل عكس نصائحه تربح

    الوزراء في حكومة عربية يهزون رأسهم موافقين مثل العصفور في ساعة حائط سويسرية

    الحرية في بلادهم حرية الكلام حرية المعتقد حرية الفكر. في بلادنا هي حرية الحكومة في قمع المواطنين

    ممارسة الديمقراطية دليل على أنها ليست أفضل نظام للحكم. الديمقراطية تعني حكم الغالبية، والغالبية في كل بلد جاهلة

    في الغرب يثورون على الحكومة إذا لم تعمل ما يريد الشعب. في بلادنا يثورون على الحكومة مع أنها في حياتها لم تعمل شيئاً

    التلفزيون لا يجعل الناس حمقى. الذين يقولون هذا ولدوا حمقى

    لو كان بعض الناس على التلفزيون لأغلقته

    أقضي وقت عملي وفراغي في متابعة الأخبار، ومع نهاية اليوم أجد أنني متأخر أسبوعاً عن معرفة آخر الأخبار

    كنت صغيراً أفاخر بذاكرتي القوية. اليوم أتابع الأخبار وأتمنى لو أنني خرفت مبكراً

    جيلي شهد خسارة العرب حروبهم. بعد الربيع العربي خسرنا من دون حرب

    أريد أن أعرف من عيّن الولايات المتحدة شرطياً للعالم والشرطة الاميركية عندها الرقم القياسي في قتل مواطنين غير مسلحين

    قرأت أن الزواج مثل الشرق الأوسط. لا حلّ

    عندما كنت صغيراً كان أي شيء يسرني يراه الكبار عيباً أو حراماً

    أنصح كل إنسان أن يقول الحقيقة. لا أحد سيصدقه

    كنت متفائلاً قبل الإقامة في لندن حيث بقيت متفائلاً ولكن مع حمل شمسية إذا خرجت من البيت

    قرأت: إنت متفائل إذا استعملت قلم حبر في حل الكلمات المتقاطعة

    عدت الى لبنان. وقفت في وادي قنوبين وهتفت: أخيراً عدت. قال الصدى: إرجع مطرح ما كنت

    لبنان أصبح جمهورية موز ولكن من دون موز

    أراد أن يهديها نفسه. رفضت هدايا مستعملة

    سألته: هل تحب الحسناء أو الذكية؟ قال: لا هذه ولا تلك. أحبك أنت

    هل يلاحظ المتزوجون أن شهر العسل يتبعه عمر من البصل؟

    زوجتي عندها حزام أسود في الكاراتيه. زوجتي عندها حزام أسود في التسوق

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:11 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 16:32 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

والدة الفنان المصري عمر كمال تكشف موقفها من عمله

GMT 09:42 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على قائمة الإجازات الرسمية 2021 في مصر

GMT 02:51 2020 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة لاعب الأهلي المصري محمد أشرف بكورونا

GMT 20:23 2020 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

طوارئ في قرية في محافظة قنا بسبب كورونا

GMT 18:31 2020 الإثنين ,28 أيلول / سبتمبر

مورينيو يوضح إصابة سون هي الأولى فقط المزيد قادم
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon