كتب الرئيس جو بايدن في "واشنطن بوست" عن رحلته الى أوروبا وأنه سيقابل الرئيس فلاديمير بوتين في نهايتها (هما اجتمعا اليوم). هو قال في مقاله إن هناك "تخبط دولي" الآن والعالم لا يزال يجاهد ضد وباء كورونا إلا أن الولايات المتحدة مع حلفائها في أوروبا ستوقف أي تهديد للأمن العالمي
هو قال إن الاقتصاد الاميركي يتقدم بشكل لم يحصل في الأربعين سنة الماضية. هو قال إن ادارته في أول أربعة أشهر لها في الحكم أوجدت وظائف للاميركيين لم يحصل على مثلها أي رئيس سابق
بايدن قال إن أهم ما تريد الولايات المتحدة هو رفع مستوى اقتصادها، وقال إن هذا على الطريق. هو قال أيضاً إن إيقاف وباء كورونا من الأولويات. وهو زاد أن الاقتصاد الاميركي يسرع في قلب الأمور الى مصلحته. وقال إن الولايات المتحدة وحليفاتها من الدول الغربية تعمل تحت ضوء الاعتبارات نفسها لزيادة الاقتصاد العالمي
دنيس روس كتب في مطبوعة "ناشونال انترست" عن وجوب أن يعمل الرئيس جو بايدن لوقف النزاع الاسرائيلي - الفلسطيني. بايدن تكلم مع بنيامين نتانياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس وأيضاً مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لوقف القتال بين الفلسطينيين واسرائيل
روس تعامل مع النزاع الفلسطيني - الاسرائيلي على مدى عقود، وهو يقول إن من الواجب دعم عدم إطلاق النار بين الطرفين
الرأي العام الدولي أصبح ضد اسرائيل وهذا بعد أن دمرت كثيراً من المواقع الفلسطينية. لو أكملت اسرائيل حملتها لكانت النتائج في غير مصلحة اسرائيل على الساحة الدولية. حماس لها مقاتلون وأنفاق ومخابرات ضد اسرائيل. أقول إن مصر لها نفوذ بين الفلسطينيين لوقف إطلاق النار واستمرار ذلك
هناك أسباب لمعالجة الطلبات الإنسانية للفلسطينيين. مدير اونروا في غزة ماتياس شميل قال إن اسرائيل ضربت قطاع غزة بدقة وزاد أن أهل القطاع لا يواجهون نقصاً في الغذاء والنفط والأدوية. إلا أن هناك حاجة الى إعادة تعمير المنطقة ففي قطاع غزة هناك ٧٧ ألف مواطن من دون بيوت. والبنية التحتية للمنطقة والماء بحاجة الى تصليح
قائد حماس في قطاع غزة هو يحيى سنوار وهو قال إن خمسة في المئة فقط من الأنفاق تحت الأرض دُمّر. المواجهة في القطاع تسببت في تدمير ١١٠٠ بناية وإلحاق أضرار بسبعة آلاف بناية أخرى. هناك ضرورة لإعادة التعمير في القطاع وحماس تريد إعادة ترتيب سلاحها
ناطق بإسم وزارة الخارجية الصينية قال إن الفلسطينيين يعانون. وزارة الخارجية الصينية قالت إن الفلسطينيين في قطاع غزة ليس لهم مخرج الى العالم. الخلاف الفلسطيني - الاسرائيلي لم يكن له علاقة بالعلاقات بين الصين واسرائيل. البلدان أقاما علاقات دبلوماسية في سنة ١٩٩٢، وهذه العلاقات ازدهرت في السنوات التالية والصين رأت في اسرائيل شريكاً في المستقبل
السكرتير العام لحلف الناتو جينس ستولتنبرغ قابل الرئيس جو بايدن ووزير الدفاع الاميركي لويد اوستن ومستشار الأمن القومي جيك ساليفان في السابع من هذا الشهر أي قبل أسبوع من القمة في بروكسل
ستولتنبرغ قال إن القوى الداخلية بدأت تختلف وزاد: نحن نرى صعود الصين، ونحن نرى هجوم روسيا على حلفائنا في حلف الناتو، وأيضاً استعمالها القوة العسكرية ضد اوكرانيا وجورجيا وبلدان أخرى في المنطقة
منذ ١١ أيلول (سبتمبر) سنة ٢٠٠١ عملت دول الناتو على التصدي للعدوان حسب المادة الخامسة من معاهدة شمال الأطلسي سنة ١٩٤٩ التي تقول إن الإعتداء على واحدة من دول الحلف هو اعتداء على جميع أعضائه