توقيت القاهرة المحلي 22:20:17 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أخبار عن السعادة في فنلندا وجرائم القتل في دول أخرى

  مصر اليوم -

أخبار عن السعادة في فنلندا وجرائم القتل في دول أخرى

بقلم : جهاد الخازن

- فنلندا هي أسعد بلد في العالم، وهذه هي المرة الرابعة على التوالي التي تكون فيها فنلندا أسعد بلد في العالم، فوصفها كان ضمن تقرير أجرته الأمم المتحدة

تقرير السعادة في العالم قال إن الدنمرك في المركز الثاني وبعدها سويسرا ثم ايسلندا وهولندا. نيوزلندا كانت بين الدول العشرة الأولى وبريطانيا هبطت من المركز الثالث عشر الى السابع عشر

أسباب السعادة تشمل المجتمع المدني والحرية الشخصية والدخل القومي للبلد كما أن هناك مادة عن الفساد

أسوأ بلد في القائمة هي أفغانستان وقبلها ليسوتو وبوتسوانا ورواندا وزمبابوي. كان هناك أسباب للبؤس في ثلث البلاد ضمن التقرير والسبب كورونا

قال التقرير عن السعادة إن الصين انتقلت الى المركز ٨٤ هذه السنة من المركز ٩٤ في السنة الماضية وإن ٢٢ بلداً كانت السعادة فيها أكثر هذه السنة. كوفيد-١٩ كان سبب ذعر ناس كثيرين وإن كثيرين قالوا إنه كان سبباً للتضامن بين المواطنين

الدول العشر الأولى هي فنلندا ثم الدنمرك وسويسرا وأيسلندا وهولندا والنروج والسويد ولوكسمبورغ ونيوزلندا والنمسا

- بعض المدن الألمانية قالت الشهر الماضي إن نداء الآذان عبر مكبرات الصوت لا يجب منعه ولا يحتاج الى تصريح

الحكومة المحلية في مدينة هسيان قالت إن المؤذنين يستطيعون أن يرفعوا الصوت في الآذان ولهم الحق في ذلك. التحالف الألماني كان ضد دخول اللاجئين ألمانيا وقال إن التكبير لا يناسب الألمانيين إلا أن الحكومة المحلية قالت إن من حق الناس أن يدافعوا عن دينهم وإن من حق المؤمنين أن يصلوا على طريقتهم

- كوريا الشمالية لا ترد على الاتصالات الاميركية، وبعضها من أشهر أو سنة أو أكثر. البلدان على عراك بسبب البرنامج النووي الكوري الشمالي وأيضاً برنامجها الصاروخي

كانت عناك عدة اجتماعات بين دونالد ترامب ومسؤولين من كوريا الشمالية إلا أنها لم تحقق شيئاً يذكر فكوريا الشمالية مصرة على المضي في برنامجها النووي الذي يلقى معارضة من الولايات المتحدة وحلفائها الاوروبيين

قال مسؤول اميركي إنه حاول في السنة الأخيرة فتح حوار مع كوريا الشمالية إلا أنه فشل فهي مصرة على مواقفها والمحاولات الاميركية بدأت مع دونالد ترامب واستمرت مع جو بايدن

الرئيس بايدن قال إن إدارته قررت أن تدرس الوضع مع كوريا الشمالية وإنها ستعد تقريراً عن دراستها حول الوضع في شهر نيسان (ابريل) الجاري

قرأت عرضاً عن بعض حوادث إطلاق النار في الدول الكبرى:

- في بريطانيا في آب (أغسطس) ١٩٨٧ قتل مسلح ١٦ شخصاً في إنكلترا وقالت "واشنطن بوست" إن جريمته أسوأ ما حدث من جرائم في إنكلترا الحديثة. المسلح كان إسمه مايكل روبرت ريان وهو قتل نفسه وأمه بعد هذه الجريمة

أهالي الذين قتلوا في بريطانيا قالوا إن الولايات المتحدة تستطيع أن تتعامل مع الجرائم المماثلة فيها بتعديل قوانين حمل السلاح

- في سنة ١٩٩٦ قتل الأسترالي مارتن برايانت، وعمره ٢٩ سنة، ٣٥ شخصاً قرب سجن بورت آرثر. كان قتلهم أكبر جريمة في استراليا في القرن العشرين

- في نيوزلندا في آذار (مارس) ٢٠١٩ قتل برينتون هاريسون تارانت ٥١ مسلماً في مسجدين في مدينة كرايستشيرتش وقالت رئيسة الوزراء جاسندا آردرن إنها ستحاول تغيير قوانين حمل السلاح في بلادها وفعلاً تم تعديل تلك القوانين في البرلمان بعد شهر من الجريمة

- في نيسان (ابريل) ٢٠٢٠ قتل غابريال وورتمان ٢٢ شخصاً في أسوأ جريمة في تاريخ كندا الحديث. الشرطة قتلته في محطة بنزين، ووجدت معه أسلحة نارية من أنواع مختلفة

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار عن السعادة في فنلندا وجرائم القتل في دول أخرى أخبار عن السعادة في فنلندا وجرائم القتل في دول أخرى



GMT 05:26 2022 الأربعاء ,17 آب / أغسطس

حول التعديل الوزارى

GMT 19:15 2022 الأربعاء ,20 تموز / يوليو

هل بقيت جمهوريّة لبنانيّة... كي يُنتخب رئيس لها!

GMT 02:24 2022 الخميس ,09 حزيران / يونيو

لستُ وحيدةً.. لدىّ مكتبة!

GMT 19:37 2022 الأحد ,05 حزيران / يونيو

البنات أجمل الكائنات.. ولكن..

GMT 01:41 2022 السبت ,04 حزيران / يونيو

سببان لغياب التغيير في لبنان

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 18 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 10:55 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

GMT 09:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:27 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 04:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 13:08 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 07:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزالان بقوة 4.7 و4.9 درجة يضربان تركيا اليوم

GMT 03:12 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ليليا الأطرش تنفي تعليقاتها عن لقاء المنتخب السوري

GMT 18:33 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميا خليفة تحضر إلى لبنان في زيارة خاصة

GMT 14:47 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

الحضري على رأس قائمة النجوم لمواجهة الزمالك

GMT 11:13 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

ما وراء كواليس عرض "دولتشي آند غابانا" في نيويورك
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon