توقيت القاهرة المحلي 10:37:39 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

  مصر اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

واحد من الاثنين اللذين أعلن كل منهما الفوز برئاسة غينيا-بيساو أعلن الانسحاب من الحكم بعد أن مارس الرئاسة يوماً واحداً، وقال إنه يخشى على حياته شبريانو كاساما اختاره رجال القضاء في البلد رئيساً في كانون الأول (ديسمبر) الماضي مع أن جنرالاً سابقاً في الجيش هو عمر سيسوكو ايمبالو أدى قسم الرئاسة في فندق في العاصمة بيساو الوزارات مغلقة وعليها حراسة مسلحة، وبعض أعضاء البرلمان يدعو الى إنقلاب في بلد يعاني من أزمة سياسية خانقة. هناك إثنان يتنازعان على رئاسة الوزارة في البلد وأحدهما ارستيدس غوميز تحت الحراسة في بلد شهد تسع محاولات انقلاب أو انقلاب منذ سنة ١٩٨٠

بيت غوميز على بعد قليل من القصر الجمهوري والشارع حيث البيت يضم وزارات المالية والعدل والأسماك، وكلها مغلق فيما الناس يقومون بأعمالهم العادية كل يوم أنتقل الى خبر آخر عن سلوى وهي بنت سورية في الثالثة من عمرها علمها أبوها أن تضحك على صوت انفجار القنابل قرب بيت العائلة في إدلب. هي كانت موضوع فيديو الشهر الماضي لقي رواجاً عالمياً وأظهرها وهي تلعب فيما القنابل تتساقطإدلب هي آخر موقع للثوار على الحكومة وسلوى ووالداها ساعدتهم القوات التركية على دخول تركيا في أواخر الشهر الماضي. والد سلوى إسمه عبدالله محمد

حوالي مليون سوري هربوا الى الحدود مع تركيا منذ كانون الأول (ديسمبر) الماضي في تركيا صورت بيثان ماكيرنان سلوى مع أبيها قبل أيام وبدت تلعب، والمصورة قالت عنها "إنها تستطيع الضحك على أمور عادية الآن."الأب قال إن ابنته ستنال فرصة للتعليم في تركيا وتمنى أن تهدأ الأوضاع ليعود مع أسرته الى سوريةفي غضون هذا وذاك استقال الصديق غسان سلامة من تمثيل الأمم المتحدة في ليبيا بعد أن رأى أن وقف إطلاق النار مهدد بالسقوط الأخ غسان عيّن في ليبيا في تموز (يوليو) ٢٠١٧، وهو أدار حواراً مع جهات ليبية متقاتلة عن الاقتصاد والسياسة والقتال الدائر

كان هدف غسان سلامة وقف العنف في بلد نفطي بعد سقوط معمر القذافي سنة ٢٠١١ عندما أيد تحالف دولي الثوار ضده غسان عمره ٦٩ سنة وهو قال في تغريدة إن صحته لا تمكنه من استئناف العمل وقد طلب من الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غيتيريش أن يعفيه من المنصب كان غسان سيتحدث الى أعضاء مجلس الأمن عن عمله في ليبيا هذا الأسبوع إلا أن استقالته سبقت ذلك أختتم بكنيسة المهد في بيت لحم فقد أغلقت خوفاً من فيروس كورونا، وهذا حدث قبل أسابيع من عيد الفصح حيث يزور ألوف الناس المدينة والكنيسة. إعلان وزارة السياحة الفلسطينية إغلاق الكنيسة تزامن مع زيادة كبيرة في عدد المصابين بالفيروس في الشرق الأوسط

قد يهمك أيضـــــــًا  :

أنصار اسرائيل يهاجمون أعداءها

اميركا ترامب ضد ايران ومع اسرائيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢ أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon