توقيت القاهرة المحلي 05:05:54 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا

  مصر اليوم -

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا

الكاتب جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- وايلي "رابر" بريطاني له مواقع الكترونية كثيرة ينشر فيها تغريدات له لاساميّةوايلي خسر موقعه على تويتر، وانستغرام قالت إنها رفضت كثيراً من تغريداته في يومين. الشرطة تبحث في الموضوع وقد تحقق مع وايليوايلي له ٩٤٠ ألفاً من المتابعين على الانترنت وهناك ناس يريدون أن تسحب منه جائزة "رتبة الامبراطورية البريطانية" عقاباً لهالرجل هذا عمره ٤١ عاماً وهو يؤيد نظريات المؤامرة على الانترنت، وأهان اليهود مرة بعد مرة. هو شبه اليهود يوماً بجماعة كو كلاكس كلان. هو منع من إرسال تغريدات يوم الجمعة في ٢٤/٧ إلا أنه عاد الى إرسال تغريداته في اليوم التالي

الإسم الأصلي لوايلي هو ريتشارد كووي. الحملة ضد اللاساميّة قالت إنها شكت وايلي الى الشرطة البريطانية. هي أيضاً طلبت من تويتر وفيسبوك أن تمنعا تغريدات وايلي لأنها تقطر بالسم ضد اليهود

- نجيب عبد الرزاق، رئيس الوزراء السابق لماليزيا، حكمت عليه محكمة في بلاده بتهمة السرقة فهو مع آخرين متهمون بسرقة ملايين الدولارات من صندوق للدولة يضم البلايين

المحكمة اتهمت عبد الرزاق بأنه وآخرون سرقوا ٤،٥ بليون دولار من صندوق استثمار حكومي

إدانة السيد عبد الرزاق رآها بعض أهل بلاده على أنها انتصار حكم القانون على الناس، وهو من أسرة سياسية وحلفاؤه في الحكومة عادوا الى الحكم في آذار (مارس) الماضي. خبراء قالوا إن الحكم على عبد الرزاق يمكن أن يلغى في محكمة الاستئناف

عبد الرزاق يواجه محاكمتين جديدتين وهو أنكر السرقة واتهم بها جهو لو الفار من العدالة. المحاكمتان الجديدتان تنظران في تهم بعضها إذا أدين بها المتهم تحمل أحكاماً بالسجن ٢٠ سنة

- كنيسة آيا صوفيا في اسطنبول عمرها أكثر من ١٥٠٠ سنة، وفي سنة ١٥٠٠ حولها الغزاة العثمانيون الى جامع، وأصبحت متحفاً بأمر من مصطفى كمال اتاتورك سنة ١٩٣٤، ثم عادت جامعاً بقرار من حكومة رجب طيب اردوغان

حاكم اسطنبول علي يرليكايا قال إن المسلمين يعتبرون القرار مفيداً لهم وكلهم ينتظر الصلاة في المسجد بعد عودته. الرئيس اردوغان قال إن المسجد سيستقبل المصلين من ٢٤ تموز (يوليو)

المعارضة التركية التي تحكم اسطنبول قالت إن قرار عودة المتحف الى جامع ليس قراراً صائباً، وهذا ما قالته قيادات دول غربية وغيرها. المعارضة قالت إن إعادة المتحف الى جامع قرار سياسي وليس قراراً دينياً

المحكمة العليا في تركيا قالت إن السلطان محمد الثاني اشترى الكنيسة الأرثوذكسية السابقة بعد ألف سنة من إنشائها وحولها الى جامع في ٢٩ أيار (مايو) سنة ١٤٥٣

شهيد قريشي كتب في موقع إسلامي بريطاني إسمه "لندن بوست" أن السلطان محمد الفاتح اشترى الكنيسة من ماله الخاص وحولها الى مسجد. "لندن بوست" نشرت صورة لعقد شراء الكنيسة، والمحكمة التركية قررت تحويل الكنيسة الى مسجد

- في الأسابيع الأخيرة قررت إدارة ترامب أن تغلق الأبواب أمام دخول مهندسين ورجال أعمال وخبراء تكنولوجيا وأطباء وممرضات الولايات المتحدة للعمل وهم يحملون عروضاً للعمل. هي أيضاً حاولت منع الطلاب الأجانب من الانضمام الى الجامعات الاميركية وفشلت حتى الآن. إدارة ترامب قررت أيضاً أن تعارض دخول الأطفال الولايات المتحدة. قرارات إدارة ترامب ليس مثلها في الولايات المتحدة منذ حوالي مئة عام

- أختتم اليوم بإطلاق الصين صاروخاً يحمل مركبة في اتجاه كوكب المريخ في ٢٣/٧. الولايات المتحدة أطلقت مركبة باتجاه الكوكب الأحمر في ٣٠/٧ في منافسة واضحة مع الصين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 11:07 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سعر الذهب في مصر اليوم الجمعة 24 كانون الثاني يناير 2020
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon