توقيت القاهرة المحلي 13:05:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

فشخرة كروية (3)

  مصر اليوم -

فشخرة كروية 3

صلاح منتصر

الرسالة الرابعة : الحمد لله ان وجدنا اخيرا من يحس بالغيظ والتعجب الذى نحسه ونحن نسمع أن اتحاد الكرة سيدفع من لحمنا الحى 65 ألف دولار شهريا لمدرب طبعا خالية من الضرائب لاننا سندفعها نيابة عن سيادته بالاضافة الى جهازه المعاون ،

 ومكافآت الفوز والتعادل والتمثيل المشرف وتذاكر الاجازات وبدلات السفر للمباريات الخارجية يعنى حوالى 100 الف دولار ندفعها شهريا لخواجة يعمل 50 يوما فى السنة والغريب ألا يلفت هذا نظر احد المسئولين الذين يطالبوننا ليل نهار بالترشيد و يلحون علينا بالتبرع لاقتصاد مصر . تصور حضرتك كم اسطوانة بوتاجاز يمكن توفيرها بهذا المبلغ شهريا بدلا من بهدلة الطوابير. كم وجبة مدرسية . كم كرتونة رمضانية . كم أسرة يمكن اطعامها . كم مستشفى يمكن ان يستكمل تجهيزه وغيره كثير من اوجه الصرف الرشيد.إننى أعلن أنه إذا تم هذا التعاقد فلا يجب أن نقبل انقطاع التيار الكهرباء فى الصيف ولا وجود مطبات فى الشوارع ولا تراكم الزبالة فى ارقى الاحياء ، وباختصار لن نقبل بوجود فقراء لا يجدون قوت يومهم مادام فى استطاعتنا ان ندفع لخواجة 100 الف دولار ليشرف علي اعداد فريق كرة وفى وقت النشاط الكروى فيه شبه متوقف.  مهندس عمر عبد العزيز.

الرسالة الخامسة : أولا إذا كان على المدرب الأجنبى فهو أمر ليس جديدا علينا ،ولكن الحادث أنه لم يحدث فى الأربعين سنة الماضية أن نجح مدرب أجنبى واحد فى الوصول بمصر إلى كأس العالم أو البطولة الإفريقية وإنما فعل ذلك مدربان مصريان هما المرحوم محمود الجوهرى ( كأس العالم 90 ) وحسن شحاتة ثلاث بطولات إفريقية.

ثانيا : ينظر اتحاد الكرة إلى المدرب الأجنبى كمشروع استثمارى يمكنه أن يجنى 3.5 مليون دولار لو وصلنا إلى كأس العالم عام 2018 وبطولتين إفريقيتين ، لكن المؤكد أن الاتحاد سيدفع أكثر من هذا المبلغ للمدرب الأجنبى وأرجو أن تحسبوها!

ثالثا : لو أن المسألة مدرب وفلوس كانت دولة مثل قطر وصلت بصفة دائمة لجميع البطولات

رابعا : القضية ليست المدرب الأجنبى وإنما الظروف التى نواجهها وإمكانياتنا وملاءمة قرار الاتحاد ، هذا إذا كان أصلا يحس بنا !

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فشخرة كروية 3 فشخرة كروية 3



GMT 13:05 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

عودة ديليسبس!

GMT 13:04 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

وماذا عن المواطنة!

GMT 13:01 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

لن نهادن القبح

GMT 15:43 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أين الشرع (فاروق)؟

GMT 15:42 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد

GMT 15:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 15:40 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

سوريّا المسالمة ولبنان المحارب!

GMT 15:39 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 05:12 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

تصريح عاجل من بلينكن بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

GMT 09:08 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

لعبة Sea of Thieves تتوافر مجانا مع جهاز Xbox One X

GMT 08:25 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

طائرة "مناحم بيغن" تتحول لفندق ومطعم

GMT 21:48 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

بالميراس يقترب من التعاقد مع دييجو كوستا

GMT 18:37 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

شركات المحمول تتجه لرفع أسعار الخدمات خلال 3 شهور

GMT 08:43 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الصحة في ورطة بسبب "التقرير المفقود" بشأن "كورونا"

GMT 07:47 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

تطورات جديدة في واقعة الاغتصاب الجماعي لفتاة داخل فندق

GMT 00:41 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

عمر ربيع ياسين يكشف آخر كواليس معسكر منتخب مصر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon