توقيت القاهرة المحلي 01:32:45 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من حوارات الأسبوع

  مصر اليوم -

من حوارات الأسبوع

بقلم : صلاح منتصر

> إذا لم نأخذ قضية السكان مأخذ الجد فسنواجه كارثة، ولابد من صدور تشريع لتحديد عدد الأطفال فى الأسرة، وردا على حجة رجال الدين عن حديث تناكحوا تناسلوا فإن المسلمين وقتها كانوا قلة ضعافا وأراد الرسول زيادتهم قوة عددية : جابر عصفور، الأخبار حوار ميرفت شعيب. 

> المصانع التى ينطبق عليها وصف المتعثرة فعلا عددها 135 مصنعا حلت الوزارة مشكلات 66 من خلال البنوك، والباقى تتولى أمره شركة رأس المال المخاطر ويتوقع الانتهاء منها قريبا : طارق قابيل وزير الصناعة ـ الشروق حوار نيفين كامل. 

> رئيس الجمهورية إذا أراد التحدث عن قضية النظافة فلن يجد مسؤلا رئيسيا يتحدث إليه، لأن القضية مشاعة ولهذا انتهينا إلى إنشاء شركة قابضة تكون المسئولة عن هذا الملف وتضم ممثلى وزارات التنمية المحلية والبيئة والكهرباء والمالية . أما الشركات الأجنبية فستنتهى عقودها 2018 ولن يجدد لها : أحمد السجينى رئيس لجنة الإدارة المحلية . الجمهورية حوار علاء طه . 

> نحن حتى الآن لم نستعد لإجراء حوار مع الرئيس السيسى، لأنه حينما أدعو الرئيس لحوار داخل التليفزيون المصرى يجب أن يكون متميزا ومختلفا عن أى حوار آخر، وأنتظر حتى تقف قنواتى على قدميها وأقول للرئيس تفضل فى بيتك: حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ـ المصرى اليوم حوار محمد طه. 

> بيع الأعضاء البشرية فى مصر «شغال على ودنه « فى مستشفيات كبرى، وللأسف لا يجرؤ أحد الأجهزة الرقابية الاقتراب من هذه المستشفيات لأن ملاكها ذو سطوة : د. محمد غنيم رائد زراعة الكلى - المصرى اليوم حوار طارق صلاح. 

> مهمتنا هى صناعة الفن وتقديمه وتبنى الأصوات الجميلة فى بدايتها، ولكن المرحلة التالية للنجومية ليست فى قدراتنا ولا توجد أوبرا فى العالم تقوم بدور صناعة النجم : إيناس عبد الدايم مدير الأوبرا ـ الأهرم المسائى حوار منى شديد. 

> إبتسامه : قالت ترحب بصديقتها : إيه ياحبيبتى الأخبار اللى بنسمعها ..شهر واحد جواز وتطلقى ..حصل إيه ؟ قالت لها : ترضى تعيشى شهرا كل يوم زعيق وخناقة ونكد، ردت الصديقة : طبعا لأ . قالت الزوجة : هوه برضه مرضيش! 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من حوارات الأسبوع من حوارات الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب

GMT 11:48 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

هاشتاج أمينة خليل يشعل مواقع التواصل الاجتماعي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon