توقيت القاهرة المحلي 20:21:19 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعليقا على ماكتبت

  مصر اليوم -

تعليقا على ماكتبت

بقلم : صلاح منتصر

عن وفاة عالمة النانوتكنولوجى د. منى بكر جاءنى من المهندس يوسف الجنيد من المنصورة : أثار مقالكم عن العالمة العظيمة شجون وأحزان من يهمهم مستقبل هذا الوطن كما آلمنى أكثر أنه رغم أن جهاز المناعة الذى أصيبت به له أكثر من سبب إلا أن اللافت حدوث ذلك بسرعة نسبية كما حدث أيضا للدكتور أحمد زويل مما يستلزم العناية والبحث علميا وحتى أمنيا حتى لا يكون علماؤنا المميزون عرضة للفناء أولا بأول بفعل جهات تخشى أن يكون لنا علماء فى ساحة العلوم الحديثة .

وعن لمسة اليد الواضحة فى مباراة الزمالك والمقاصة رسالة من المهندس صلاح سلمان بالإسكندرية تقول : نحيط سيادتكم علما أن الفيفا يمنع اعادة اللقطات المشكوك فيها على الشاشات العملاقة داخل الملاعب، وذلك منعا لحدوث مالا يحمد عقباه . وقد يكون ذلك صحيحا، ولكن المعروف أنه عقب كل لعبة مثيرة يقوم التليفزيون بإعادة عرضها من زوايا مختلفة وتنقل جميع الشاشات بما فيها التى فى الملاعب هذه الصور.

وعن نفس الموضوع رسالة من اللواء دكتور مصطفى كامل محمد يوافقنى على الاحتكام إلى ضمير اللاعب المتهم مع تشديد العقوبة الموقعة عليه إذا أنكر وثبت أنه ارتكب الخطأ . ويقترح لوضع نهاية الاحتقان الناتج من لمسة اليد خاصة فى هذه المرحلة التى يمر بها الوطن، وتحتاج إلى التلاحم والتسامح وتضافر الجهود ،قيام القنوات الفضائية بتثبيت الصورة الخاصة بالخطأ ومد خط مستقيم بين الحكم واللاعـب من عينى رأس الحكم إلى يـد اللاعب مارا برءوس اللاعـبيـن ، (نظرية الرؤية المتبادلة) ، فإن كان الخط متصلا بين الحكم واللاعب يكون الحكم قد رأى الخطأ ولم يحتسبه ، وفى هذه الحالة عليه أن يعتزل التحكيم فورا ، أما إذا اعـتـرض الخط عارض ما (عدم تواصل الخط بين الحكم واللاعب) ففى هذه الحالة يُمكن ان يتقدم مثيرو هذه الأزمة بالاعتذار للجميع .

وأنهى برسالة الأستاذ د. حسن عثمان بهندسة عين شمس ينبه فيها إلى خطأ نقع فيه وهو استخدام كلمة “ مشكاة “ بمعنى قنديل، بينما المشكاة تجويف فى الحائط يوضع فيه المصباح .

المصدر : صحيفة الأهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليقا على ماكتبت تعليقا على ماكتبت



GMT 08:29 2024 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

الإجابة عِلم

GMT 11:11 2020 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

أين هُما من السادات؟!

GMT 00:46 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

وإن فَسَدَ الملح

GMT 05:41 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

المشروع القومى لأحمد زويل

GMT 01:39 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

لماذا ننجح أفراداً وليس جماعة؟

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 23:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
  مصر اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 21:40 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

هزة أرضية بقوة 6.5 درجات تضرب إندونيسيا

GMT 02:54 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

خبراء يكشفون عن مخاطر تناول العجين الخام قبل خبزه

GMT 23:10 2019 الجمعة ,05 إبريل / نيسان

نادي برشلونة يتحرك لضم موهبة "بالميراس"
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon