توقيت القاهرة المحلي 15:24:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ارحموه من نفاقكم

  مصر اليوم -

ارحموه من نفاقكم

صلاح منتصر

ارحموا الرجل مما تفعلونه ، فصوره المعلقة بالطريقة التى تنتشر بها على أعمدة الكبارى لا تحدث إلا فى دول الحكم الشمولى التى ندعو ألا يعيدها الله،  وتذكروا أن مازاد عن حده ينقلب إلى ضده، ثم إن هذا الإخراج المستفز يبعد المعركة الرئاسية عن الحياد الذى يجب أن تتم فيه، فارحموا الرجل وإتركوا للشعب مساحة يتنفس فيها ويقول فيها رأيه بحب بعيدا عن نفاقكم السخيف ! وإلى رسائل القراءْ وأبدأها بشكوى المحارب القديم محمد صبري إسماعيل (63 سنة) مجند سابق بالقوات البحرية لنشات الصواريخ ومن مصابي حرب اكتوبر 73 بنسبة عجز كلي 100% في البصر بسبب العمليات الحربية وحاصل علي نوط الشجاعة العسكري (تليفون 01222145719)، وملخصها أنه عند أول تجديد لبطاقته العلاجية تم سحبها وإلغاؤها، وهو بالطبع فى أمس الحاجة إليها . وأظن أن خطأ وقع سيتم فورا تصحيحه . وعن آلاف القضايا المتراكمة فى المحاكم من سنوات ويتبارى الأطراف والمحامون فى تأجيلها لأن الجلسات «ببلاش» لا تكلف الأطراف أى تكاليف ، يقول الأستاذ مجدىمحفوظ المحامى : لو كان هناك رسم يفرض على كل جلسة لأسرع المتقاضون باستعجال نظر الدعوى وخفت جداول الجلسات. وتأكيدا لحق الشعب فى تقاضى تكاليف ماخربه الإخوان يقول د. يحى نور الدين طراف : قوانينهم حجة عليهم فكل عضو فى الجماعة يدفع مايعادل من 7 إلى 10 % من دخله سنويا لجماعته الإرهابية. ومن حق الدولة استمرار ماكانوا يدفعونه لمكتب الإرشاد، لكن للموازنة العامة تحت اسم «ضريبة الإرهاب والخراب» . ويقترح الصيدلى هانى بشرى شنوده لحماية رجال الشرطة الذين يستهدف الإرهاب إطلاق الرصاص على رءوسهم فى معظم الحالات محاولة التوصل إلى خوذه خفيفة ومضادة للرصاص يرتدونها فى أثناء الخدمة . ويتساءل السفير نهاد العسقلانى أليست الجامعات جزء من الأرض المصرية يجب على الشرطة المصرية المحافظة على أمنها؟ وألا توجد الشرطة فى الوزارات والأسواق وغيرها، فلماذا تستثنى الجامعات التى هى أساسا مكان للدراسة والعلم ، إلا اذا اعتبرنا جامعاتنا فى مقام البعثات الدبلوماسية الأجنبية . لماذا هذه الحساسية المبالغ فيها ؟ نقلاً عن "الأهرام"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ارحموه من نفاقكم ارحموه من نفاقكم



GMT 08:58 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 08:47 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

المالك والمستأجر.. بدائل متنوعة للحل

GMT 08:43 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 08:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أوهام مغلوطة عن سرطان الثدي

GMT 07:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ماذا تفعلون في هذي الديار؟

GMT 07:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

من جديد

GMT 07:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رُمّانة ماجدة الرومي ليست هي السبب!

GMT 07:29 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لقاء أبوظبي والقضايا الصعبة!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 13:16 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها بالسعودية
  مصر اليوم - شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها بالسعودية

GMT 00:26 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يضيف لسجله أرقاماً قياسية جديدة

GMT 10:18 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

شوربة الخضار بالشوفان

GMT 08:15 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

فياريال يستعين بصور المشجعين في الدوري الإسباني

GMT 09:19 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

العالمي محمد صلاح ينظم زينة رمضان في منزله

GMT 09:06 2020 الأربعاء ,22 إبريل / نيسان

تعرف علي مواعيد تشغيل المترو فى رمضان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon