توقيت القاهرة المحلي 01:32:45 آخر تحديث
  مصر اليوم -

إبداع لا يتوقف

  مصر اليوم -

إبداع لا يتوقف

صلاح منتصر

أبدأ بتهنئة الأستاذ عبد الرحمن رشاد رئيس الاذاعة على البرنامج الجديد «صباح الورد» الذى يذاع فى الثامنة الا خمس دقائق صباح كل يوم بالبرنامج العام ويكتبه الأستاذ أيمن الحكيم ويؤديه باقتدار الفنان جلال الشرقاوى وبصورة تميزه عن البرامج النقدية الأخرى مما يؤكد أن الابداع لا يتوقف .

وإلى رسالتين للقراء: الأولى عن مشروع الصوت والضوء الذى بدأ فى الهرم وشجع نجاحه على انشاء مشروعات مماثلة فى معابد الكرنك بالأقصر و فيلة بأسوان وأبوسمبل وأخيرا معبد حورس بإدفو .

وتقول رسالة «نورا صلاح» التى تعمل بشركة مصر للصوت والضوء احدى شركات القابضة للسياحة والفنادق والسينما التابعة لوزارة الاستثمار ، ان نشاط الصوت والضوء ظل يتزايد ونجاحاته تتوالى من جيل الى جيل وقيادة تلو قيادة حتى جاء اليوم الموعود بنهاية عام 2011 وأصبحت الشركة لا حول لها ولا قوة وهى الآن على وشك الانهيار التام وبلا نشاط لدرجة تسول رواتب العاملين بها كل شهر . والسبب الرئيسى فى ذلك كما تقول صاحبة الرسالة الظروف المعروفة التى مرت بالبلاد وأيضا استمرار قيادات غير قادرة على مجاراة التطورات مدة ثلاث سنوات دون حساب . وتقترح صاحبة الرسالة لإنقاذ المشروع فصل شركة مصر للصوت والضوء تماما عن نشاط السينما والاستوديوهات واعتبارها كيانا مستقلا واعتبار نشاط السينما كيانا مستقلا بذاته هو الآخر وتدير كلا من الكيانين قيادات معروفة بالكفاءة والنزاهة بحيث يتحقق نجاحهما.

ومن الصوت والضوء الى مايسميه المهندس أحمد حسن مأمون «عدم التواصل»: فليست هناك وسائل تسمح بتبادل الأفكار ، تأتينا الرسائل فلا نرد عليها ، وهو مايحدث مع الرؤساء والمسئولين الذين لا يردون على أحد ابتداء من الرئيس الى الوزير والمحافظ والصحفى والكاتب وكل من له وظيفة عامة . فالخطوط متقاطعة رغم الحل البسيط فى كل العالم وهو تخصيص موظف أو أكثر للرد باستخدام ثلاثة ردود : 1ـ شكرا لاتصالكم 2ـ شكرا لاتصالكم وسنقوم بالدراسة 3ـ شكرا لاتصالكم وسنعيد الاتصال بكم . والرد الأول يعنى أن الرسالة القيت فى الزبالة والثانى أنها مقبولة والثالث أنها جيدة وتحتمل الدراسة . عزيزى المهندس أحمد رسالتكم وصلت !

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبداع لا يتوقف إبداع لا يتوقف



GMT 10:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المايسترو

GMT 10:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أندلس قاسم سليماني... المفقود

GMT 10:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

البراغماتيتان «الجهادية» والتقدمية... أيهما تربح السباق؟

GMT 10:31 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

... وَحَسْبُكَ أنّه استقلالُ

GMT 10:30 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تصادم الخرائط

GMT 10:28 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

اقتصاد أوروبا بين مطرقة أميركا وسندان الصين

GMT 14:09 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تركيا في الامتحان السوري... كقوة اعتدال

GMT 14:07 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon