توقيت القاهرة المحلي 20:55:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من مصر والعالم

  مصر اليوم -

من مصر والعالم

صلاح منتصر

ظاهرة سادت أخيرا في إخراج الحوارات بالتليفزيون المصري وهي ادارة موسيقي خلفية لا أعرف القصد منها سوي أنها تعكنن علي المشاهد وتجعله لا يسمع كلمات الحوار، والسؤال هل هو برنامج موسيقي فبلاش الحوار أو برنامج حواري فبلاها الموسيقي وارحمونا!

> لأغراض أمنية أخفي البوليس الأمريكي في مخازن عفش الركاب في مطار ميامي بالولايات المتحدة كاميرات تصوير لضبط أي متفجرات أو ممنوعات، إلا أن البوليس فوجئ عند تفريغ الأشرطة بتسجيلات لعمال المطار وهم يمدون ايديهم في شنط الركاب المسافرة للخارج، فتح هذا التسجيل ملف السرقات التي يبلغ عنها المسافرون والتي اكبرها في مطار «جون كيندي» في نيويورك يليه مطار «لوس انجلوس» ثم «اورلاندو وميامي»، المتفق عليه أن تصبح الكاميرا الخفية الوسيلة الرئيسية لمتابعة مختلف عمليات المرور والبنوك والمحال الكبري والمواصلات وأخيرا مخازن شنط الركاب المسافرين والتي عند الوصول ليس هناك وقت كاف لسرقتها!

> انحسر سباق المحمول منذ عامين بين شركتين كبيرتين أمريكية وكورية بينما بعد ان كانت هناك عشرات الأسماء التي تكالبنا عليها واختلفت لتؤكد أنه ليس هناك جهاز أنتجه العالم وقام مستهلكه بتغييره بالسرعة التي جري بها تغيير جهاز المحمول رغم أن سعره أغلي من الثلاجة والتليفزيون.

أحكي عن حمي الإقبال أخيرا علي أحد الأجهزة الحديثة التي طرحت أخيرا وقد قرأت أن من أوائل الذين حصلوا علي الجهاز سيدة استرالية في سيدني لم تكلف نفسها الوقوف يومين في طوابير انتظار للحصول علي التليفون وسط المطر والعواصف، وانما أرسلت جهاز روبوت تملكه اسمه «لوسي» أخذ مكانه في الطابور وتولي هو الانتظار والشراء من خلال التوجيهات التي كانت تبعث بها للروبوت من خلال وسيلة الاتصال به عن بعد!

> وأحكي بمناسبة الروبوت حكاية رواها المفكر والحكاء الجميل د. مصطفي الفقي عندما كان عضوا في مجلس الشعب إنه شاهد المرحوم كمال الشاذلي يذهب الي دورة المياه فقال له مداعبا: كمال بك.. سيادتك حتروح بنفسك. قال له كمال بسرعة: أصلي لاحظت أنني أتعبت ناس كتير فحبيت اريحهم المرة دي!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مصر والعالم من مصر والعالم



GMT 15:22 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 15:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

حافظ وليس بشار

GMT 15:17 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 15:06 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

التسويف المبغوض... والفعل الطيِّب

GMT 15:05 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

نُسخة مَزيدة ومُنَقّحة في دمشق

GMT 15:03 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الشهية الكولونيالية

GMT 15:01 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

البحث عن الهوية!

GMT 13:05 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

عودة ديليسبس!

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 04:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوستن يبحث مع نظيره الإسرائيلي الأحداث في سوريا

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

بلينكن يطالب بتأمين أي مخزونات للأسلحة الكيميائية في سوريا

GMT 05:32 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 20:31 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

التعادل السلبى يحسم مباراة تشيلسي وايفرتون

GMT 04:44 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان يصل إلى السعودية

GMT 11:41 2018 الثلاثاء ,17 تموز / يوليو

شيرين رضا تكشف سعادتها بنجاح "لدينا أقوال أخرى"

GMT 09:36 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

دراسة تنفي وجود "مهبل طبيعي" لدى النساء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon