توقيت القاهرة المحلي 15:24:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

كلمات حرة

  مصر اليوم -

كلمات حرة

د.أسامة الغزالي حرب


محمد النواوى: لا أعرف المهندس محمد النواوى شخصيا، و لكننى تابعت ذات مرة حديثا له مع الإعلامى المتميز يوسف الحسينى على قناة «أون تى فى»
ولفتت نظرى قوة شخصيته و ثقته بنفسه فضلا عما أبداه من وضوح رؤيته لدوره و عمله كرئيس للشركة المصرية للاتصالات، وهو ما ما انعكس بلا شك على تطوير ادائها على نحو واضح للعيان! فوجئنا مؤخرا بخبر إقالته من منصبه فى غمار اختلافه مع رؤسائه حول سعيه لحصول «المصرية للإتصالات» على رخصة المحمول الرابعة. إقالة النواوى تثير تساؤلات مشروعة من حق الرأى العام أن يطرحها، و من واجب رئيس الوزراء و وزير الاتصالات أن يجيبا عنها. هل يعاقب الرجل على كفاءته؟ هل يعاقب على سعيه للدخول بالشركة الوطنية المصرية فى منافسة مفتوحة مع الشركات الثلاث القائمة؟ ما الخطأ الذى ارتكبه النواوى؟
 يسرا: الفنانة الكبيرة «يسرا» لفت نظرى حديث لها رأيته فى مقطع على الإنترنت حيث سألها «صحفى» سؤالا ساذجا قائلا «استاذة يسرا..حضرتك بكرة هاتمثلى كل الشعب المصرى فى رحلة ألمانيا» فقاطعته يسرا بشكل حاسم قائلة :«لا، أنا لا أمثل الشعب المصرى» فيعود الصحفى ليقول «بتمثلى جزءا من الشعب»! فكررت حاسمة :«لا من فضلك، فيه وفد شعبى طالع علشان نبقى مع سيادة الريس ..إحنا إللى طالعين.. والريس ما يعرفش..محمد الأمين عامل وفد من الإعلاميين و المثقفين و الفنانين و الكتاب يكونوا واقفين جنب سيادة الرئيس...فيه حرب كبيرة ضد زيارته ، و احنا طالعين كوفد شعبى. أنا مش بامثل الشعب من فضلك ما تقولش الكلام ده». كلام متوازن و دقيق يستحق التحية و التقدير.

رأس البر: رسالة ملفته يتوقيع «شريف عبد الفتاح غيث» نشرت فى بريد الاهرام يوم الثلاثاء الماضى بعنوان «تساؤلات رأس البر» تتحدث عن إهمال جسيم يعانى منه ذلك المصيف العريق ! إن رأس البر ليست أى مدينة ، ولكنها مدينة و مصيف ذات طابع مميز. لقد ناديت من قبل، و سوف أستمر أنادى، بان تكون «راس البر» ذات وضع خاص مثل مدينة الأقصر، فإذا لم يمكن إحداث هذا التعديل التشريعى الآن ، فعلى الأقل لابد من اهتمام خاص بها من محافظ دمياط و من رئيس الوزراء، الذى أعلم جيدا معرفته العميقة بقيمة وأهمية رأس البر!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات حرة كلمات حرة



GMT 08:58 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 08:47 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

المالك والمستأجر.. بدائل متنوعة للحل

GMT 08:43 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 08:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أوهام مغلوطة عن سرطان الثدي

GMT 07:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ماذا تفعلون في هذي الديار؟

GMT 07:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

من جديد

GMT 07:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رُمّانة ماجدة الرومي ليست هي السبب!

GMT 07:29 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لقاء أبوظبي والقضايا الصعبة!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 13:16 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها بالسعودية
  مصر اليوم - شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها بالسعودية

GMT 00:26 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يضيف لسجله أرقاماً قياسية جديدة

GMT 10:18 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

شوربة الخضار بالشوفان

GMT 08:15 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

فياريال يستعين بصور المشجعين في الدوري الإسباني

GMT 09:19 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

العالمي محمد صلاح ينظم زينة رمضان في منزله

GMT 09:06 2020 الأربعاء ,22 إبريل / نيسان

تعرف علي مواعيد تشغيل المترو فى رمضان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon