توقيت القاهرة المحلي 16:35:03 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

فاطمة: تبهرنى الكاتبة والشاعرة والأديبة فاطمة ناعوت بإيمانها العميق بقضية علمانية الدولة، وما يترتب عليها من إعلاء مبدأ المواطنة، وبالتالى رفضها الصارم أى مظاهر للظلم أو الاضطهاد الذى يمكن أن يتعرض له أى مواطن بسبب معتقداته الدينية. وقد بشرتنا فاطمة هذا الأسبوع بأن ما كتبته منذ ثلاثة أسابيع تحت عنوان «مسافة السكة للمنيا الشقيقة ياريس» استجاب له الرئيس السيسى وأصدر قرارا حاسما بإعادة فتح كنيسة السيدة العذراء بعزبة الفرن، مركز أبو قرقاص، وكنيسة الأنبا بولا بعزبة كدوان مركز المنيا. هذا أمر رائع.

> صلاح منتصر: فى عموده الأشهر«مجرد رأى» وتحت عنوان«شهادتى على 5 يونيو» نكأ الجرح العميق الذى أصاب نفوس جيلنا، جرح هزيمة 5 يونيو1967. تحدث الأستاذ صلاح عن الأوهام التى سيطرت علينا بشأن استعدادنا العسكرى لمواجهة إسرائيل، غير أن ما أدهشنى للغاية هو ماقاله بكل بساطة فى نهاية كلمته من أن الأستاذ هيكل استدعاه و سلمه ورقة بها 13سطرا عناوين للصفحة الأولى يتصدرها سطر يقول «معارك ضارية على كل الجبهات مع العدو» وفى السطر الثالث «إسقاط أكثر من 115 طائرة للعدو»! قلت معترضا البيانات التى أمامى تقول إسقاط 89 طائرة فقط فقال الاستاذ بحسم بالليل حا يبقوا 115...إلخ . لا تعليق على مافعله الأستاذ هيكل !

> ماجدة: فى مقالها بالأهرام (20/9) تحت عنوان «هزيمة المعنى» علقت الزميلة الفاضلة ماجدة الجندى على التصالح الذى تم بين طرفى ما عرف بواقعة التجمع، مقابل مبلغ مالى بالملايين، ورأت فيه دلالة لها مغزاها على الحالة القيمية فى المجتمع، ذكرتها بأييات لصلاح عبد الصبور يتحدث فيها عن الأشياء التى لا تشترى، وتقول لم يعش عبد الصبور ليشهد ما حدث فى داخلنا من تضليل ... وأن كل شىء يمكن أن يخضع للبيع والشراء.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon