توقيت القاهرة المحلي 22:43:09 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> محمد فائق:الاستاذ محمد فائق، رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، ووزير الإعلام الاسبق، هو أحد الشخصيات العامة القليلة الباقية الآن من رجال جمال عبد الناصر، والذى كان من أصغر من تولوا الوزارة و المناصب العامة فى الدولة، تحدث فى حوار مطول بالمصرى اليوم عن 23 يوليو فى ذكرى قيامها، حمل عنوان «حزين على إرث عبد الناصر، والقطاع العام ليس عورة». محمد فائق شخصية فريدة ، تخفى رقته و هدوءه روحه الوطنية والثورية العميقة.قال بحسم وعن دراية مباشرة إن ثورة يوليو كانت عنصرا فاعلا فى التحرر الوطنى، عربيا وإفريقيا.

> أمينة شفيق: لفت نظرى بعض الأصدقاء إلى أحد أجمل المقالات التى نشرت فى الصحافة المصرية هذا العام، و الذى كتبته الزميلة الفاضلة الأستاذة أمينة شفيق فى الأهرام 28 مايو الماضى تعليقا على إعلان بنك مصر(طلعت حرب راجع)! لقد لفتت المناضلة اليسارية المخضرمة النظر إلى رواية «الرحلة» التى كتبها العامل المناضل اليسارى فكرى الخولى، و هو فى السجن بالواحات، من وحى تجربته فى العمل بمصانع المحلة بدءا من عام 1928 عندما كان فى الحادية عشرة من عمره و التى كشفت اعتمادها على عمالة أطفال الفلاحين الفقراء. قالت أمينة ـ وأنا معها ـ نعم ننتظر رجوع طلعت حرب و لكن فى ظروف وطنية و اجتماعية مختلفة.

> مريم : أتمنى أن يكرم المجلس القومى للمرأة مريم فتح الباب الأولى على الثانوية العامة علمى هذا العام ، و أن يكرم أباها و أمها.فمريم أولا من القلائل اللاتى أحرزن هذا المركز فى القسم العلمى وليس الادبى كما كان معتادا غالبا. وهى أيضا واحدة من خمس بنات متفوقات بالرغم من ظروفهن المعيشية البسيطة للغاية. ثم أن أباها المواطن البسيط الذى أتى للقاهرة من الفيوم للعمل حارسا لعقار يحمل من الثقافة و التحضر ما جعله يشجع ابنته ويصادقها و يفخر بها على نحو جدير بكل تقدير واحترام.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 15:58 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
  مصر اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

GMT 08:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مبابي يكشف سبب منعه من الاستمرار مع سان جيرمان

GMT 01:15 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل ألعاب يمكن تحميلها الآن على هاتف الآيفون مجانا

GMT 06:21 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

نوبة قلبية تقتل "الحصان وصاحبته" في آن واحد

GMT 22:33 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد ممدوح يوجه الشكر للجامعة الألمانية عبر "انستغرام"

GMT 16:44 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمن المركزي يحبط هجومًا انتحاريًا على كمين في "العريش"

GMT 03:36 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"طرق التجارة في الجزيرة العربية" يضيف 16 قطعة من الإمارات

GMT 01:03 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل العيش السوري او فاهيتاس بسهولة فى البيت

GMT 08:12 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

ليدي غاغا تُظهر أناقتها خلال العرض الأول لفيلمها

GMT 16:10 2018 السبت ,01 أيلول / سبتمبر

جماهير روما تهاجم إدارة النادي بعد ضربة ميلان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon