توقيت القاهرة المحلي 22:43:09 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> سراج الدين: ليست مصادفة أن يكتب المفكر الكبير د. مصطفى الفقى (المصرى اليوم) و الصحفى المخضرم الأستاذ منير عامر(الأهرام) مقالين فى نفس اليوم (9/8) فى موضوع واحد، هو التعليق على الحكم الذى صدر بالإسكندرية بحبس د. إسماعيل سراج الدين ثلاث سنوات و نصف! وسبق ذلك المقال الهام الذى كتبه الاستاذ محمد سلماوى بالأهرام (6/8) تحت عنوان «من قال أن أحكام القضاء مقدسة»؟ حقا، أن الحكم هو حكم أول درجة، وأن هناك فرصا للإستئناف فى مراحل أخرى، و حقا أيضا أن لا أحد فوق القانون فى المجتمع الديموقراطى، لكن يظل هناك إحساس عميق بأن خطأ فادحا ما قد وقع فى حق د. سراج الدين. إننى أضم صوتى بلا أى تردد إلى أصوات الكتاب الثلاثة، ليس فقط دفاعا عن سراج الدين، و إنما ايضا دفاعا عن سمعة مصر!

> عمرو عبد السميع: أتفق مع الزميل الأستاذ عمرو عبد السميع فى ملاحظته فى كلمته أمس (9/8) عن حالة اللوحات الإرشادية فى الطرق المصرية، و كذلك دعوته لكتابتها بلغات أجنبية...، بل أننى لاحظت فى طريق القاهرة الإسكندرية مثلا من حاول طمسها..؟ غير أننى أعتقد أنه ينبغى أيضا الإهتمام بالمراقبة الصارمة على السرعة، بعد أن اعتبر البعض أن تحسن وسلامة الطرق تغرى بسرعات جنونية أدت فى الشهور القليلة الماضية إلى حوادث مأساوية مفجعة!

> الوطن: مرة ثانية و ثالثة أشيد بالتحقيقات الصحفية الموسعة التى حفلت بها جريدة الوطن عن حالة المستشفيات العامة فى كافة أنحاء مصر، و كانت آخرها مستشفيات البحيرة. الملاحظ أن نفس المظاهر السلبية للإهمال والقذارة و سؤ الأداء تتكرر فى كل المستشفيات! إننى أتصور- بعد أن تنتهى تلك السلسلة- أن تعقد الوطن ندوة أو حلقة نقاشية، عن المستشفيات العامة فى مصر تحت عنوان :«ما العمل»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 15:58 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
  مصر اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 23:00 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

البيت الأبيض يصف كتاب "بوب وودورد" بأنه "قصص ملفقة"

GMT 10:52 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

GMT 15:36 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon