توقيت القاهرة المحلي 19:22:12 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أبو الغار: لا يضاهى المكانة العلمية المرموقة للدكتور محمد أبو الغار كواحد من أبرز أساتذة الطب فى مصر، سوى مكانته كسياسى كبير له سجله الناصع فى الدفاع عن الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. فى هذا السياق كانت مواقفه القوية ضد القوى الظلامية المتعصبة دينيا، والتى كان آخرها مقالته القوية فى المصرى اليوم (7/11) تحت عنوان:«أقباط المنيا...مش معقول كده»! الموضوع شمل جميع النقاط المحورية التى تندرج تحت عنوان مشكلة الأقباط، وهنا أتساءل لماذا لم ننجح حتىالآن فى إتخاذ إجرءات ناجحة وحقيقية تنهى مشاكل الأقباط؟. 

> بهاء الدين: تحت عنوان «معنى تراجع مصر فى تقرير البنك الدولى للقيام بالأعمال» كتب د. زياد بهاء الدين مقالا مهما يوضح فيه المعنى الدقيق لما جاء فى تقرير البنك من تراجع مصر من المركز 122 إلى المركز 128 فى مقياس مناخ الاستثمار، وقال إن التقرير لا يتناول سوى عدد الخطوات الإدارية المطلوبة للانتهاء من كل إجراء، و تكلفتها والمستندات المطلوبة لها، ولكنه لا يجعله بالضرورة معبرا عن جودة أو ضعف مناخ الاستثمار، و مع ذلك فإن بلاد العالم تهتم بنتائج هذا التقرير. 

> هالة مصطفى: فى مقالها بعنوان «المصالحة مع الإخوان» بالأهرام (4/11) عالجت د. هالة تلك القضية التى طرحت كسؤال للرئيس السيسى فى حواره مع قناة فرانس 24، والذى أجاب عنه بأن قرار المصالحة هو بيد الشعب الذى جرب حكم الإخوان. قالت هالة ـ التى تعد من أبرز باحثى الإسلام السياسي ـ إن توجيه ذلك السؤال يشير إلى أن تلك القضية لاتزال مطروحة من جانب الميديا العالمية، رغم أن وضع الإخوان فى مصر تغير تماما بعد توليهم السلطة فعليا، فأصبحوا مرفوضين من الدولة والمجتمع معا. 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 18:57 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
  مصر اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 23:00 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بشراء الملابس

GMT 12:07 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجبلاية تستقر على خصم 6 نقاط من الزمالك

GMT 17:18 2021 الخميس ,26 آب / أغسطس

أشهر مميزات وعيوب مواليد برج العذراء

GMT 23:49 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة الزمالك والمقاولون العرب في الدوري
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon