توقيت القاهرة المحلي 04:27:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم د.أسامة الغزالي حرب

جمال عبد الناصر: افتتاح متحفى جمال عبد الناصر فى القاهرة و الإسكندرية حدث مهم و إنجاز طيب يستحق أن نحيى عليه وزير الثقافة الاستاذ حلمى النمنم ، بعد أن تأخر كثيرا. لقد تمتع عبد الناصر بشعبية طاغية لم يتمتع بها زعيم بعده، و تجاوزت تلك الشعبية مصر إلى الأمة العربية كلها من المحيط إلى الخليج، فضلا عن مكانته بين قادة العالم الثالث فى عصره. و مثلما كانت له مآثره الكثيرة، كانت له أيضا أخطاؤه الجسيمة. ولكن لا شك أن فى مقدمة صفاته الإيجابية بساطته وتقشفه فى حياته الشخصية، وبعده عن التكلف و مظاهر الأبهة و الفخامة، و هو الأمر الذى جعله يعيش كرئيس للجمهورية فى نفس المنزل الذى كان يقيم فيه عند قيامه بالثورة. ولذلك فإن متحف عبد الناصر يستمد قيمة و أهمية إضافية من تلك الزاوية.

> أكاديمية الفنون: على موقع جريدة الشروق(10/9) قرأت أن أعضاء مجلس إدارة معهد النقد الفنى بأكاديمية الفنون، و على رأسهم د. سامح صابرعميد المعهد، تقدموا باستقالة جماعية إلى عميدة الأكاديمية د. أحلام يونس ...بسبب عدد من المخالفات فى تنفيذ قرارات تخص أعضاء هيئة التدريس ...إلخ. الذى لفت نظرى هو أنه عندما سأل الصحفى ،الذى حصل على الخبر، د. وليد سيف و د. شاكر عبد الحميد عن سبب الاستقالة رفضا الحديث عن تلك الأسباب قائلين :هذه أمور تخص الأكاديمية، و لن نتحدث بخصوصها أبدا. إننى أحيى بشدة هذا السلوك الجامعى المتحضر، الذى افتقدناه فى بعض الأحيان، لأن القضايا الداخلية فى الجامعات لايصح أبدا أن تكون محلا لمناقشات صحفية عامة، ولذا فإننى متفائل بتجاوب د. أحلام مع هذا الموقف الذى يشرف الأكاديمية و يشرفها شخصيا.

> محمد رمضان: أعترف بأننى لم أعرف النجم الممثل محمد رمضان إلا عندما ثارت ضجة حول سيارتين فاخرتين للغاية اشتراهما، ثم سمعت عنه كلاما متفاوتا للغاية بين من يرفضونه، ومن يقبلونه، ولكنى للأمانة عندما شاهدته فى حوار أخيرا مع لميس الحديدى أعجبت بحديثه المنضبط وثقته بنفسه واحترامه لمن سبقوه من النجوم، و تأكيده - و معه حق- أن النجاح ليس مصادفة أبدا، و دفعنى هذا بصراحة لأن أبحث عن أعماله لأشاهدها، بعد أن شاهدت سيارتيه!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 00:10 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

الفسيخ وبيان الصحة!

GMT 05:24 2024 الأحد ,05 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 00:26 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

يا وزيرة الثقافة!

GMT 08:35 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

من رأس البر!

GMT 00:00 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 15:49 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب
  مصر اليوم - شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب

GMT 11:46 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

مبابي أفضل لاعب فرنسي في موسم 2023-2024 ويعادل كريم بنزيما

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

GMT 09:32 2024 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالات للمحجبات تناسب السفر

GMT 10:42 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

بولندا خرقت القانون بقطع أشجار غابة بيالوفيزا

GMT 23:19 2018 السبت ,07 إبريل / نيسان

كلوب يحمل بشرى سارة بشأن محمد صلاح
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon