توقيت القاهرة المحلي 20:55:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

د.أسامة الغزالي حرب
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

ثقافة محمد صلاح:
  أعجبتنى كثيرا الكلمة التى كتبها الزميل الفاضل أ. عبد الله عبد السلام (الأهرام 23/4) تعليقا على وضع صورة نجم الكرة محمد صلاح على غلاف العدد الأخير من مجلة تايم الأمريكية. قال, ومعه حق, إنه انبهر بأن المجلة فعلت ذلك ليس لكون صلاح لاعبا عالميا متفردا وإنما لطريقة تفكيره ورؤيته المتحضرة للحياة، خاصة دعوته إلى تغيير طريقة تعاملنا مع المرأة فى مجتمعاتنا، وإدراكه أن الفارق بين المجتمعات المتقدمة والمتخلفة يكمن فى احترام المرأة والأقليات والآخر. وقال إن صلاح أصبحت لديه رؤية للحياة و نهضة المجتمعات، وأن صلاح ينضج كل يوم ليس فنيا فحسب، بل فكريا وإنسانيا.

البابا تواضروس:

لم أستغرب على الإطلاق لطلب قداسة البابا تواضروس الثانى من رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات عدم معاقبة موظفة لجنة الاستفتاء على الدستور، فى اللجنة التى أدلى فيها بصوته، التى لم تقم تحية له. سلوك الموظفة يفتقد فى تقديرى للياقة بلاشك، ولكنه ليس محلا للمحاسبة والعقاب الإدارى. ولذلك كان موقف قداسة البابا رائعا ومترفعا فلم يطلب فقط عدم معاقبتها بل قال إنها قامت بدورها على أكمل وجه.علشان: جاء فى أحد الإعلانات بجريدتنا الأهرام (20/4) التى تدعو المواطنين للمشاركة فى الاستفتاء على تعديل الدستور، عبارة: علشان نكمل بناء مصر...إلخ. إننى أرى فى استخدام كلمة علشان إفراطا غير محمود فى استعمال اللهجة العامية فى كتاباتنا و إعلاناتنا، ولا أعرف فى الحقيقة أصل كلمة علشان، بل وسبق لى أن سخرت من استعمالها فى دعاية الحزب الوطنى قبل ثورة يناير، وكتبت مقالا بعنوان: حزب علشان!. إننى اتمنى أن نقلل من استخدام العامية فى الإعلانات بقدر الإمكان، حفاظا على لغتنا وارتقاء بثقافتنا!.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 08:51 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

أين نحن من المفاوضات الدولية مع إيران؟

GMT 08:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 08:46 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

لقمان سليم وتوحش النظام الإيراني

GMT 08:44 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 20:01 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تطلق فيديو كليب «تيجي نسيب» بتقنية Dolby Atmos لأول مرة
  مصر اليوم - أنغام تطلق فيديو كليب «تيجي نسيب» بتقنية Dolby Atmos لأول مرة

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:57 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

دليل بأهم الأشياء التي يجب توافرها داخل غرفة المعيشة

GMT 09:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 10:52 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

GMT 10:12 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

أبرز 5 ضحايا لهيمنة ميسي ورونالدو على الكرة الذهبية

GMT 09:36 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الدلو

GMT 01:58 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

وزير الكهرباء

GMT 10:39 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 03:57 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

8 منتخبات عربية في صدارة مجموعات تصفيات كأس العالم 2026

GMT 05:40 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

ديكور منزل هيفاء وهبي في بيروت يخطف الأنفاس
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon