توقيت القاهرة المحلي 11:24:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

سمير فياض: كنت أتمنى أن يلقى د.سمير فياض ، نائب رئيس حزب التجمع، واستشارى العظام، و الرئيس الأسبق للمؤسسة العلاجية، و الذى رحل عن دنيانا يوم الخميس الماضى ما يستحقه من إشادة و تكريم. سمير فياض لم يكن مجرد طبيب متميز، او كادر حزبى و سياسى من طراز رفيع، و لكنه قبل ذلك و بعده- ربما كان أفضل من درس واقع المرض و الصحة في مصر، و أعتقد أن كتابه الرائد :«الصحة في مصر: الواقع و سيناريوهات المستقبل حتى عام 2020» هو أفضل ما كتب في موضوعه.

- سمير فياض كان مناضلا عظيما من أجل تحقيق حلم توفير التأمين الصحى الشامل لملايين المصريين.رحم الله الراحل العظيم سمير فياض، و أتمنى أن تتاح الفرصة لإعادة طباعة كتابه الفريد.

- لوتس عبد الكريم: الكاتبة المتفردة د. لوتس عبد الكريم كتبت في عمودها الأسبوعى «من الذاكرة» (المصرى اليوم 10/7) كلمة بديعة في تحليل لوحات الفنان المصرى الكبير صلاح طاهر، وعلاقتها بولعه بالموسيقى.غير أن مالفت نظرى بشدة هو ما ذكرته د. لوتس من أن صلاح طاهر أخبرها بأنه اختير رئيسا للجنة فحص اللوحات الفنية في القصور الملكية (عابدين و رأس التين و استراحة حلوان..ثم بقية القصور) و قال إنها ضمت لوحات عالمية لمعظم فنانى القرنين التاسع عشر والعشرين. ولما تولى السادات الرئاسة استدعاه ليسأله عن ذلك التقرير و ليخبره أن تلك اللوحات قد سرقت جميعها؟! هذا كلام خطير..وبدورى أسال: هل تسقط هذه السرقات بالتقادم؟

- محمد أمين: أتفق تماما مع التساؤل الذى طرحه الأخ والزميل الفاضل الأستاذ محمد أمين (المصرى اليوم 10/7) عن عدم إعلان الحداد على شهداء مجزرة رفح الثالثة الجمعة الماضى.لقد أورد الأستاذ أمين افتراضات متعددة لذلك، و لكن أيا كان الاحتمال فإننى أشاركه الرأي بأنه كان من الضرورى إعلان الحداد، ليس فقط للتعبير عن الحزن القومى على فقد مجموعة من أفضل أبطال الجيش المصرى، و إنما أيضا لتعبئة الشعب ، في مصر كلها، ضد خطر الإرهاب الآثم

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 10:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان
  مصر اليوم - محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سمية الألفي تكشف السبب من وراء بكاء فاروق الفيشاوي قبل وفاته

GMT 10:56 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مسلسلات إذاعية تبثها "صوت العرب" فى نوفمبر تعرف عليها

GMT 23:21 2024 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

أهم النصائح للعناية بالشعر في المناطق الحارة

GMT 08:55 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

حارس ريال مدريد السابق يعلن شفاءه من فيروس كورونا

GMT 21:55 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نشوب حريق هائل داخل محل تجاري في العمرانية

GMT 00:40 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

محمد إمام يفتخر بحضارة مصر الفرعونية في باريس

GMT 23:15 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الزمالك يحيي ذكرى رحيل «زامورا» «سنظل نتذكرك دائما»
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon