توقيت القاهرة المحلي 00:42:52 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

عمرو أديب: لأن أحد طقوس المساء كل يوم بالنسبة لى هو مشاهدة عمرو أديب، فقد افتقدته كثيرا لغيابه المفاجئ (القصير والمؤقت إن شاء الله). لقد فرض عمرو نفسه فى الصف الأول من الإعلام المصرى والعربى بلاشك ، بأدائه المتميز الذى يعكس إخلاصا وتفانيا فى العمل، وهو أمر له ثمنه! ألف سلامة لك ياعمرو، كانت فرصة لتعرف كم يحبك الملايين، وكانت أيضا فرصة لنرقب مشاعر راقية لزوجتك لميس التى قدمت نموذجا جميلا لإخلاص زوجة لزوجها، وإعلائه فوق أى التزام آخر، والمشاعر الأصيلة لشقيقك الأكبر الكاتب القدير عماد أديب.ليس فى ذلك كله أمر مستغرب فأنتم أبناء العملاق الراحل الذى اعتدنا على اسمه كثيرا«سيناريو و حوار عبد الحى أديب»! التربة الخصبة الصالحة لا تنبت إلا نبتا صالحا ..

<وزير الصحة:تصريح وزير الصحة د.أحمد عماد الذى قال فيه إن «منظومة الصحة متهاوية بسبب القرار الذى اصدره الرئيس جمال عبد الناصر بأن التعليم كالماء والهواء، والصحة مجانية لكل فرد..فراح التعليم وراحت الصحة»..إلخ هو نموذج للتصريحات غير الموفقة لبعض المسئولين. إنه يريد أن ينبه إلى ان التعليم والصحة يحتاجان إلى تمويل هائل، لا بد من توفيره. ولكن من العيب ألا يعرف الوزير أن القائل بأن يكون التعليم كالماء والهواء هو طه حسين وليس عبد الناصر، أما توفير التمويل للتعليم والصحة فذلك هو التحدى الذى يحتاج أفكارا جديدة وابداعا.

<نوادر مصرية: هل شاهدتم المواطن الذى تسبب تعطل قطار السكة الحديد فى حرمانه من حضور الامتحان فى سبتمبر 1995.فى لقائه مع وائل الأبراشي؟ لقد صدر له الحكم بالتعويض فى 2017 أى بعد 22 عاما، إنه بالقطع لم يدر بخلده يومها أن الساعة التى تأخرها عن الامتحان سوف تتضاءل كثيرا أمام 22 عاما استغرقها نظر القضية!.

المصدر : صحيفة المصري اليوم

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 00:10 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

الفسيخ وبيان الصحة!

GMT 05:24 2024 الأحد ,05 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 00:26 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

يا وزيرة الثقافة!

GMT 08:35 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

من رأس البر!

GMT 00:00 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 11:22 2020 الأربعاء ,08 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 09:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم 3 نصائح لاختيار العباية في فصل الشتاء

GMT 02:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"الزراعة" تؤكد البلاد على وشك الاكتفاء الذاتي من الدواجن

GMT 13:41 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو جديد لـ"طفل المرور" يسخر من رجل شرطة آخر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon