توقيت القاهرة المحلي 20:07:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعقيب وتعليق!

  مصر اليوم -

تعقيب وتعليق

بقلم : أسامة الغزالي حرب

 التعقيب وصلنى من الأستاذ د. محمد أبوالغار على ما كتبته هنا يوم الإثنين الماضى 4 ديسمبر تحت عنوان «جامعة القاهرة» والذى تساءلت فيه عن الترتيب المتدنى الذى احتلته جامعات القاهرة وعين شمس والإسكندرية وغيرها بين جامعات العالم وفقا لما يسمى تصنيف تايمز للجامعات،

وجاء فى تعقيب د.ابوالغار.. «أود أن أوضح أن هناك العديد من التصنيفات للجامعات فى العالم، بعضها يعتمد على نسبة عدد الطلبة للأساتذة، وبعضها على إمكانيات الجامعة وبعضها على استخدام الكمبيوتر، ولا يوجد تصنيف يجمع كل المميزات.. ولكن يعتبر تصنيف شنغهاى هو بمراحل أهم تصنيف فى العالم لأنه يجمع بين عوامل كثيرة ويضع البحث العلمى فى المقدمة، وهو عامل أساسى فى تفوق الجامعة. جامعة القاهرة هى الجامعة المصرية الوحيدة التى دخلت ضمن 500 جامعة التى يشملها تصنيف شنغهاى عدة مرات وحتى آخر تصنيف.

وأرجو أن تدخل الجامعات المصرية فى هذا التصنيف وخاصة الجامعات القديمة الكبرى وهى عين شمس والإسكندرية قريبا، أما الجامعات الخاصة جميعا فهى بعيدة تماما عن أى مركز متقدم، لأن البحث العلمى ليس من أولوياتها. ما أقوله ليس دفاعا عن الجامعة التى أنتمى إليها، وإنما بعد دراسة متأنية لكل التصنيفات». شكرا جزيلا للدكتور أبوالغار لطمأنته لنا على جامعة القاهرة على الأقل!

أما التعليق فكان من أحد الزملاء بالأهرام الذى عاتبنى على ما اعتبره تدعيما منى للمهندس محمود طاهر فى انتخابات الأهلى فى كلمتى يوم 28 نوفمبر الماضى، فقلت له إننى قلت فقط رأيي كمراقب من بعيد، و لكنى كتبت بعد ذلك أحيي الروح الديمقرطية الرياضية الرائعة التى كشفتها تلك الانتخابات فى النادى العريق، فضلا عن التصرف الراقى والمتحضر من الكابتن محمود الخطيب الذى فاز عن جدارة واستحقاق برئاسة الأهلى.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعقيب وتعليق تعقيب وتعليق



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 10:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
  مصر اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 10:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية
  مصر اليوم - واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية

GMT 09:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يفتح آفاقا جديدة في علاج سرطان البنكرياس

GMT 08:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 01:54 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أغنياء المدينة ومدارس الفقراء

GMT 09:59 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

GMT 10:29 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

شريف مدكور يُعلن إصابته بفيروس يُصيب المناعة

GMT 12:37 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

طبيب الأهلي يعلن جاهزية الثلاثي المصاب للمباريات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon