توقيت القاهرة المحلي 19:50:34 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعقيب وتعليق!

  مصر اليوم -

تعقيب وتعليق

بقلم : أسامة الغزالي حرب

 التعقيب وصلنى من الأستاذ د. محمد أبوالغار على ما كتبته هنا يوم الإثنين الماضى 4 ديسمبر تحت عنوان «جامعة القاهرة» والذى تساءلت فيه عن الترتيب المتدنى الذى احتلته جامعات القاهرة وعين شمس والإسكندرية وغيرها بين جامعات العالم وفقا لما يسمى تصنيف تايمز للجامعات،

وجاء فى تعقيب د.ابوالغار.. «أود أن أوضح أن هناك العديد من التصنيفات للجامعات فى العالم، بعضها يعتمد على نسبة عدد الطلبة للأساتذة، وبعضها على إمكانيات الجامعة وبعضها على استخدام الكمبيوتر، ولا يوجد تصنيف يجمع كل المميزات.. ولكن يعتبر تصنيف شنغهاى هو بمراحل أهم تصنيف فى العالم لأنه يجمع بين عوامل كثيرة ويضع البحث العلمى فى المقدمة، وهو عامل أساسى فى تفوق الجامعة. جامعة القاهرة هى الجامعة المصرية الوحيدة التى دخلت ضمن 500 جامعة التى يشملها تصنيف شنغهاى عدة مرات وحتى آخر تصنيف.

وأرجو أن تدخل الجامعات المصرية فى هذا التصنيف وخاصة الجامعات القديمة الكبرى وهى عين شمس والإسكندرية قريبا، أما الجامعات الخاصة جميعا فهى بعيدة تماما عن أى مركز متقدم، لأن البحث العلمى ليس من أولوياتها. ما أقوله ليس دفاعا عن الجامعة التى أنتمى إليها، وإنما بعد دراسة متأنية لكل التصنيفات». شكرا جزيلا للدكتور أبوالغار لطمأنته لنا على جامعة القاهرة على الأقل!

أما التعليق فكان من أحد الزملاء بالأهرام الذى عاتبنى على ما اعتبره تدعيما منى للمهندس محمود طاهر فى انتخابات الأهلى فى كلمتى يوم 28 نوفمبر الماضى، فقلت له إننى قلت فقط رأيي كمراقب من بعيد، و لكنى كتبت بعد ذلك أحيي الروح الديمقرطية الرياضية الرائعة التى كشفتها تلك الانتخابات فى النادى العريق، فضلا عن التصرف الراقى والمتحضر من الكابتن محمود الخطيب الذى فاز عن جدارة واستحقاق برئاسة الأهلى.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعقيب وتعليق تعقيب وتعليق



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 18:57 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
  مصر اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 23:00 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بشراء الملابس

GMT 12:07 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجبلاية تستقر على خصم 6 نقاط من الزمالك

GMT 17:18 2021 الخميس ,26 آب / أغسطس

أشهر مميزات وعيوب مواليد برج العذراء

GMT 23:49 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة الزمالك والمقاولون العرب في الدوري
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon