توقيت القاهرة المحلي 13:23:03 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الاسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

مينا زخارى: هل شاهدت عزيزى القارئ مقطع الفيديو الذى سجلته كاميرات المراقبة لواقعة الاعتداء على مينا زخارى حارس كنيسة القديسين؟ لقد استوقف الشاب الذى دخل الكنيسة مسرعا فنادى عليه طالبا منه إبراز هويته، فما كان من الشاب إلا أن هجم على الحارس بموسى محاولا ذبحه فى رقبته، ولكن الله ستر لوجود أشخاص فى المكان سارعوا بالهجوم على المعتدي، والذى ظهر أن اسمه عبدالله عادل أحمد حسن وعمره 22 عاما وحاصل على ليسانس حقوق! وقالت الداخلية إنه غير مصاب بأى مرض نفسى أو عقلي! قد يكون هذا صحيحا، ولكن من المؤكد أنه مصاب بما هو أخطر، وهو التشوه والانحراف الثقافى والفكرى الذى جعله يتصرف على هذا النحو الإجرامى الأحمق. 

> حقوق الإنسان: «حقوق الإنسان شرط اختيار القيادات...إلخ». هذا هو عنوان الموضوع الذى قرأته فى «الشروق» (18/7) عن ملامح حركة التنقلات بوزارة الداخلية، وجاء فيه أن تعليمات وزير الداخلية وضعت من بين معايير اختيار القيادات «تطبيق مبادئ حقوق الإنسان فى عملها وحسن تعاملها مع المواطنين...إلخ». ذلك أمر إيجابى ومبشر ويستحق التحية والتقدير، ويسهم بلا شك فى القضاء على صورة نمطية سلبية سادت طويلا للأداء الشرطى. 

> هشام الشريف: أتوقع دائما كل ماهو جديد ومبتكر من د. هشام الشريف وزير التنمية المحلية، خاصة أن الوزارة التى يتولاها هى من أصعب الوزارات. آخر ما بشرنا به د. الشريف هو مخطط عام لتطوير ممشى كورنيش النيل بكل مدن ومحافظات مصر. الفكرة رائعة ويمكن أن تكون ذات مردود اقتصادى كبير...أليست مصر هبة النيل؟ على أية حال لدى أفكار أخرى أحب أن أطرحها على د. الشريف تتناسب مع أفكاره وطموحاته لمصر. 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب
  مصر اليوم - النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 19:23 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

خروج مسلسل ظافر العابدين من موسم رمضان 2025 رسمياً
  مصر اليوم - خروج مسلسل ظافر العابدين من موسم رمضان 2025 رسمياً

GMT 09:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام
  مصر اليوم - ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 04:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوستن يبحث مع نظيره الإسرائيلي الأحداث في سوريا

GMT 05:32 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

بلينكن يطالب بتأمين أي مخزونات للأسلحة الكيميائية في سوريا

GMT 11:41 2019 الخميس ,20 حزيران / يونيو

ميتسوبيشي تعلن طرح "إي إس إكس" 2020 أيلول المقبل

GMT 07:09 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

معرض بريطاني فوتغرافي للهاربين من نار النازية

GMT 23:36 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

بورصة تونس تقفل على ارتفاع بنسبة 41ر0 %

GMT 03:43 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

رنا سماحة تستعد لطرح أحدث أغانيها "مكسورة"

GMT 22:32 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

المخرج كريم اسماعيل يوقع عقد إخراج فيلم "الشاطر"

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

ابنة هيفا وهبي وحفيدتها يشعلان مواقع التواصل بمقطع فيديو

GMT 20:12 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

أجييري يؤكد أن علاقته مع محمد صلاح "استثنائية"
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon