توقيت القاهرة المحلي 19:22:12 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

 زياد بهاء الدين: بأسلوبه الرصين الرائق كتب د. زياد مقالا مهما فى الشروق (19/12) حول اتخاذ القرار فى مصر هذه الأيام، وقال إن ما شغله هو عدم وضوح هذه العملية، أى عملية اتخاذ القرار، سواء فى الحكومة أو البرلمان. وقال د. بهاء إن الدستور الجديد ـ دستور 2014 منح الحكومة قدرا من الحرية والاستقلال أكثر مما كان معروفا فى الدساتير السابقة، ومع ذلك فإن النصوص الدستورية فى واد، والواقع فى واد آخر. أما البرلمان فقد انحصر دوره فى مناقشة مشروعات القوانين المقدمة إلى الحكومة، ولم نسمع عن دور واضح له فى مناقشة إنشاء محطة الضبعة، ولا فى بناء العاصمة الإدارية الجديدة، ولا عملية بناء سد النهضة.

> سابع جار: لماذا يجذب ذلك المسلسل التليفزيوني، سابع جار، الاهتمام ويحظى فيما يبدو بنسبة مشاهدة عالية؟ إنه فى الحقيقة واحد من عشرات المسلسلات التى تدور حول أحوال الطبقة المتوسطة وآمالها وآلامها. إننى لا أدعى الانتظام فى مشاهدة المسلسل، ولكن من الواضح أنه يعكس إلى حد بعيد المشكلات والمعاناة الراهنة لتلك الطبقة فى مصر، التى تأثرت بالتغيرات الكبرى فى ثورة المعلومات، مثلما تأثرت بالتغيرات الاقتصادية والاجتماعية.

> سينما الغلابة: الملف المهم الذى أعده الصحفى سعيد خالد فى المصرى اليوم (19/12) كشف الحالة البائسة لبعض من كبرى دور السينما فى مصر، خاصة بعد أن استردت الدولة تلك الدور. إن المفترض هو تأهيل وإعادة تشكيل تلك الدور، لإتاحة العروض السينمائية للجمهور بأسعار معقولة، مقارنة بالأسعار العالية التى تفرضها سينمات المولات التى أخذت تنتشر فى كل مكان. هناك حاجة لنظرة جديدة وجريئة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 18:57 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
  مصر اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 23:00 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بشراء الملابس

GMT 12:07 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجبلاية تستقر على خصم 6 نقاط من الزمالك

GMT 17:18 2021 الخميس ,26 آب / أغسطس

أشهر مميزات وعيوب مواليد برج العذراء

GMT 23:49 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة الزمالك والمقاولون العرب في الدوري
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon