توقيت القاهرة المحلي 20:07:02 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

 عماد جاد: فى عدد الوطن (12/12) لفت نظرى عنوان مقال للزميل العزيز د.عماد جاد، هو “مكارثى مصرى” يشبه فيه المحامى المعروف رجائى عطية بالسيناتور الأمريكى جوزيف مكارثى الذى دأب فى خمسينيات القرن الماضى على اتهام عدد كبير من موظفى الحكومة ومن الشخصيات العامة بالشيوعية،.لقد رجعت لمقال الأستاذ رجائى فى الوطن(10/12) فوجدت أنه يتهم د. عماد بالطائفية والتعصب ضد الإسلام والمسلمين! لا يا استاذ رجائى، أنا أعرف د.عماد جيدا منذ أن عمل بمركز الدراسات السياسة والإستراتيجية بالأهرام ، وهو من أفضل الباحثين فى مصر فى الشئون الإسرائيلية، ومواقفه وكتاباته معروفة ضد التمييز الدينى ضد المسلمين أو المسيحيين، فإذا كان يمتلك الشجاعة لإدانة صور معينة للتمييز بصراحة وقوة فذلك أمر يحسب له لا عليه!

> حسن عفيفى: حديث ممتع مع فنان الاستعراضات الاستاذ حسن عفيفى أثار لدى الحنين إلى فرقة رضا للفنون الشعبية وعصرها الذهبى. لقد عمل حسن مع محمود رضا منذ بداية عمل الفرقة وما أحدثته من تغيير لدى الجمهور المصرى عن الرقص. تحدث أ.حسن عن اهتمام جمال عبد الناصر بفرقة رضا ودعمه لسفرها خارج مصر باعتبارها ممثلة للفن المصرى.قال حسن إن فرقة رضا تحتاج حاليا لدعم الدولة كما تحتاج لتجديد ما تقدمه من الفولكلور المصرى. سؤال أطرحه: أين فرقة رضا؟

> الفراخ الفيومى: نشرت «الشروق» (8/12) موضوعا لفت نظرى تحت عنوان “الدجاج الفيومى يطالب المالية بإنقاذه من الجوع”!يتحدث عن تدهور انتاج مشروع دواجن كبيربالفيوم من 915 ألف دجاجة إلى 184 ألفا و من 7,7 مليون كتكوت إلى 2,7 مليون. إننى أتساءل لماذا تربى الدولة الكتاكيت و الفراخ؟ لماذا لا يخصص هذا النشاط و يعهد به لمستثمر جاد ينقذ المشروع وينميه؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:55 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
  مصر اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 23:00 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بشراء الملابس

GMT 12:07 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجبلاية تستقر على خصم 6 نقاط من الزمالك

GMT 17:18 2021 الخميس ,26 آب / أغسطس

أشهر مميزات وعيوب مواليد برج العذراء

GMT 23:49 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة الزمالك والمقاولون العرب في الدوري
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon