توقيت القاهرة المحلي 10:49:55 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أين المرأة: لدى ملاحظات كثيرة بشأن الهيئات الوطنية الثلاث ألتى أعلن عن تشكيلها أخيرا للإعلام وللصحافة، ليس هنا محلها، ولكن ما أطرحه هنا بالتحديد

هو الأمر المدهش للغاية والذى يتمثل فى غياب تمثيل المرأة فى الهيئة الوطنية للصحافة ! إن عدد الصحفيات المصريات وفق المعلومات المتاحة- يشكل حوالى ثلث الصحفيين المسجلين فى نقابة الصحفيين (حوالى 2800) صحفية. تلك مسألة مؤسفة تذكرنا أيضا بحقيقة غيابها عن انتخابات مجلس النقابة الأخيرة، وأمر غير مفهوم، خاصة ونحن فى قلب (عام المرأة) الذى أعلن عنه الرئيس السيسى والذى لمسنا فيه بالفعل تقديرا لا يمكن إنكاره للمرأة المصرية!

< لينين الرملي:أدعوك أيها القارئ العزيز إلى قراءة الحديث المطول الذى أجرته رانيا بدوى مع لينين الرملى والذى نشر فى المصرى اليوم عددى 9و11 إبريل . إن لينين الرملى هو أحد قامات المسرح المصرى المعاصر والذى أثرى حياتنا الثقافية والفنية بأعماله التى لا يمكن نسيانها ......والتى لعب أدوار البطولة فى الكثير منها الفنان الكبير محمد صبحي.لينين قال كلاما كثيرا صادما، لكننى - وأنا من نفس جيله - أتفهمه تماما. قال إن «يوليو كان انقلابا و ليس ثورة، وأن حالنا بعد يناير و يونيو أسوأ، وأن الناس مش لاقية تاكل والغلاء ينهش أجسادهم»

< وحيد عبد المجيد: أتفق مع الزميل والصديق العزيز د. وحيد عبد المجيد فيما كتبه فى عموده «إجتهادات» بالأهرام (4/11) حول الضجة التى اثيرت حول نشر صورة أو كليب لأستاذة الأدب منى البرنس وهى ترقص بلدى فوق سطح منزلها الريفي. ذلك يدخل بالقطع فى مجالها الخاص الذى لا يجوز لأى شخص ان يتدخل فيه ، ولكن المشكلة هى نشر تلك الصور على الفيس بوك، الذى ألغى فى الواقع الفارق بين المجال الخاص والمجال العام، وهو التطور المهم الذى يستحق النقاش والتنظيم.

المصدر : صحيفة الأهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لجعل المطبخ عمليًّا وأنيقًا دون إنفاق الكثير من المال

GMT 22:21 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

عباس النوري يتحدث عن نقطة قوة سوريا ويوجه رسالة للحكومة

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

GMT 19:37 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

مصر تُخطط لسداد جزء من مستحقات الطاقة المتجددة بالدولار
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon