توقيت القاهرة المحلي 15:41:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من رسائل القراء

  مصر اليوم -

من رسائل القراء

بقلم : أسامة الغزالي حرب

 وصلتني عن طريق البريد بضع رسائل من السادة القراء الفاضلين، أختار منها اليوم رسالتين،

أولاهما من السفير نبيل العرابي سفير مصر الأسبق بموسكو، وعضو المجلس المصري للشئون الخارجية، و الثانية من الأستاذ بدوي أبو شنب المحامي بالأقصر .

يقول سعادة السفير العرابي هزتني المشاعر بقراءة هل زرت الأهرامات في كلمات حرة يوم 5نوفمبر الماضي....أذكر أول رحلة شاركت فيها لزيارة الأقصر و اسوان عندما قمت مع فريق الكشافة في المدرسة الثانوية في أربعينيات القرن الماضي....كما هيأت مدرستنا العديد من زيارات ثقافية و بالطبع منها المتحف المصري و منطقة أهرامات الجيزة وسقارة. كانت هذه مجرد بداية لارتباطي بتاريخ مصر القديمة، و توالت زياراتي لمختلف الأماكن الأثرية و القراءة عنها من خلال عملي بوزارة الخارجية التي استثمرتها في التعريف الواسع بحضارتنا القديمة التي كان و مازال لها التأثير العميق علي حضارات العالم الخارجي....علاوة علي قيامي من خلال خدمتي في دول أخري بإلقاء محاضرات متفرقة عنها ..... هذا بعض ما جاء في رسالة السفير العرابي، الذى أشكره كثيرا عليها،

واضيف إلي ذلك تساؤل خطر علي ذهني، وهو :هل تتضمن دورات إعداد الدبلوماسيين الجدد محاضرات عن التاريخ الفرعوني الذي يهتم العالم كله به؟ أتمني أن أعرف الإجابة. أما رسالة الأستاذ ابوشنب فقد علق فيها علي عمود كلمات حرة (6/11) الذي قلت فيه إنني أضم صوتي لصوت نائبات مصر في بيانهن الذي أصدرنه ضد دعوة المحامي نبيه الوحش للتحرش بالفتيات المصريات ...إلخ، وقد دعا الأستاذ أبو شنب إلي مناقشة لبس المرأة من منظور ديني...وليس من منظور التقدم الحضاري كما يقول الغرب. و بالرغم مما أعلمه عن صدور حكم جنح أمن الدولة طوارئ بحبس نبيه الوحش فإنني أعد الاستاذ ابو شنب بالعودة لمناقشة هذا الموضوع في وقت لاحق.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من رسائل القراء من رسائل القراء



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ميس حمدان تصرح الظهور كضيفة شرف لا ينتقص من مكانتي الفنية
  مصر اليوم - ميس حمدان تصرح الظهور كضيفة شرف لا ينتقص من مكانتي الفنية

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

GMT 00:03 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

بايدن يُكرم ميسي بأعلى وسام في أمريكا

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 13:37 2020 الأحد ,24 أيار / مايو

الفيفا يهدد الرجاء المغربي بعقوبة قاسية

GMT 12:48 2020 الثلاثاء ,19 أيار / مايو

أسعار الذهب في مصر اليوم الثلاثاء 19 مايو

GMT 16:51 2020 الثلاثاء ,31 آذار/ مارس

إصابة طبيب رافق بوتين في جولة "فيروس كورونا"
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon