توقيت القاهرة المحلي 20:07:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من رسائل القراء

  مصر اليوم -

من رسائل القراء

بقلم : أسامة الغزالي حرب

 وصلتني عن طريق البريد بضع رسائل من السادة القراء الفاضلين، أختار منها اليوم رسالتين،

أولاهما من السفير نبيل العرابي سفير مصر الأسبق بموسكو، وعضو المجلس المصري للشئون الخارجية، و الثانية من الأستاذ بدوي أبو شنب المحامي بالأقصر .

يقول سعادة السفير العرابي هزتني المشاعر بقراءة هل زرت الأهرامات في كلمات حرة يوم 5نوفمبر الماضي....أذكر أول رحلة شاركت فيها لزيارة الأقصر و اسوان عندما قمت مع فريق الكشافة في المدرسة الثانوية في أربعينيات القرن الماضي....كما هيأت مدرستنا العديد من زيارات ثقافية و بالطبع منها المتحف المصري و منطقة أهرامات الجيزة وسقارة. كانت هذه مجرد بداية لارتباطي بتاريخ مصر القديمة، و توالت زياراتي لمختلف الأماكن الأثرية و القراءة عنها من خلال عملي بوزارة الخارجية التي استثمرتها في التعريف الواسع بحضارتنا القديمة التي كان و مازال لها التأثير العميق علي حضارات العالم الخارجي....علاوة علي قيامي من خلال خدمتي في دول أخري بإلقاء محاضرات متفرقة عنها ..... هذا بعض ما جاء في رسالة السفير العرابي، الذى أشكره كثيرا عليها،

واضيف إلي ذلك تساؤل خطر علي ذهني، وهو :هل تتضمن دورات إعداد الدبلوماسيين الجدد محاضرات عن التاريخ الفرعوني الذي يهتم العالم كله به؟ أتمني أن أعرف الإجابة. أما رسالة الأستاذ ابوشنب فقد علق فيها علي عمود كلمات حرة (6/11) الذي قلت فيه إنني أضم صوتي لصوت نائبات مصر في بيانهن الذي أصدرنه ضد دعوة المحامي نبيه الوحش للتحرش بالفتيات المصريات ...إلخ، وقد دعا الأستاذ أبو شنب إلي مناقشة لبس المرأة من منظور ديني...وليس من منظور التقدم الحضاري كما يقول الغرب. و بالرغم مما أعلمه عن صدور حكم جنح أمن الدولة طوارئ بحبس نبيه الوحش فإنني أعد الاستاذ ابو شنب بالعودة لمناقشة هذا الموضوع في وقت لاحق.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من رسائل القراء من رسائل القراء



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 10:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
  مصر اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 10:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية
  مصر اليوم - واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية

GMT 09:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يفتح آفاقا جديدة في علاج سرطان البنكرياس

GMT 08:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 01:54 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أغنياء المدينة ومدارس الفقراء

GMT 09:59 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

GMT 10:29 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

شريف مدكور يُعلن إصابته بفيروس يُصيب المناعة

GMT 12:37 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

طبيب الأهلي يعلن جاهزية الثلاثي المصاب للمباريات
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon